قطر الخيرية تطلق مبادرة "جمعة الرّحمة" حول العالم
نشر بتاريخ: 21/09/2011 ( آخر تحديث: 21/09/2011 الساعة: 14:56 )
بيت لحم- معا- نهضت "قطر الخيرية" بواجبها الإنساني في الإستجابة لكارثة المجاعة في القرن الإفريقي الصومال بكل مهنية ومسؤولية؛ فحشدت مواردها واستثمرت علاقاتها.
وعززت حضورها الميداني في مختلف المناطق الصومالية، بالإضافة إلى خطة التدخل التي وضعت فيها كل خبراتها وعلاقاتها ونظمت تدفق الموارد والتي جعلت استجابة قطر الخيرية نوعيا في المرتبة الثانية عالميا خلال شهر تموز الماضي.
كما لفت هذا التصدر والحضور في المناطق الأشد احتياجا أنظار المؤسسات الدولية لكي يستعينوا بـ"قطر الخيرية" في إيصال مساعداتهم الإنسانية في هذه المناطق التي تعذر عليهم دخولها والحضور الميداني فيها إلا من خلال "قطر الخيرية".
ولما كانت كارثة الصومال ناتجة عن عدم نزول الأمطار في أربعة مواسم متلاحقة، مما أدى إلى الجفاف الذي تعانيه ويودي بحياة الآلاف، ولقرب دخول الموسم الجديد في مطلع تشرين الأول القادم.
وأدركت "قطر الخيرية" أهمية طّرق أهم الأسباب لإنقاذهم بعد استرداد طاقات البشر في حشد موارد أكبر المؤسسات وأدنى الأفراد دخلا على حد سواء،
نهضت "قطر الخيرية" بتنسيق المتطلبات الميدانية لإقامة صلاة الاستسقاء في الصومال في مختلف مناطقه في جميع المخيمات الإغاثية التي تحضر فيها "قطر الخيرية" وفي الوقت نفسه سيعلن "قنوت النوازل" في صلاة الجمعة التي توافق يوم الإستسقاء نفسه في مختلف المكاتب الميدانية لـ"قطر الخيرية" في آسيا وأفريقيا.
إلى جانب الجمعيات المحلية والشركاء المعنيين في دول العالم تحت عنوان "جمعة الرحمة"، كما تهدف أن تشمل المبادرة مخيمات اللاجئين السوريين في تركيا والليبيين في تونس التي تتواجد فيها الجمعية وغيرهم من النازحين رغم المعاناة التي يعانونها انفسهم واهلهم.
وعززت حضورها الميداني في مختلف المناطق الصومالية، بالإضافة إلى خطة التدخل التي وضعت فيها كل خبراتها وعلاقاتها ونظمت تدفق الموارد والتي جعلت استجابة قطر الخيرية نوعيا في المرتبة الثانية عالميا خلال شهر تموز الماضي.
كما لفت هذا التصدر والحضور في المناطق الأشد احتياجا أنظار المؤسسات الدولية لكي يستعينوا بـ"قطر الخيرية" في إيصال مساعداتهم الإنسانية في هذه المناطق التي تعذر عليهم دخولها والحضور الميداني فيها إلا من خلال "قطر الخيرية".
ولما كانت كارثة الصومال ناتجة عن عدم نزول الأمطار في أربعة مواسم متلاحقة، مما أدى إلى الجفاف الذي تعانيه ويودي بحياة الآلاف، ولقرب دخول الموسم الجديد في مطلع تشرين الأول القادم.
وأدركت "قطر الخيرية" أهمية طّرق أهم الأسباب لإنقاذهم بعد استرداد طاقات البشر في حشد موارد أكبر المؤسسات وأدنى الأفراد دخلا على حد سواء،
نهضت "قطر الخيرية" بتنسيق المتطلبات الميدانية لإقامة صلاة الاستسقاء في الصومال في مختلف مناطقه في جميع المخيمات الإغاثية التي تحضر فيها "قطر الخيرية" وفي الوقت نفسه سيعلن "قنوت النوازل" في صلاة الجمعة التي توافق يوم الإستسقاء نفسه في مختلف المكاتب الميدانية لـ"قطر الخيرية" في آسيا وأفريقيا.
إلى جانب الجمعيات المحلية والشركاء المعنيين في دول العالم تحت عنوان "جمعة الرحمة"، كما تهدف أن تشمل المبادرة مخيمات اللاجئين السوريين في تركيا والليبيين في تونس التي تتواجد فيها الجمعية وغيرهم من النازحين رغم المعاناة التي يعانونها انفسهم واهلهم.