جامعة القدس المفتوحة في الخليل تدعم وتؤيد القيادة الفلسطينية
نشر بتاريخ: 21/09/2011 ( آخر تحديث: 21/09/2011 الساعة: 19:41 )
الخليل-معا- انطلقت مسيرة جماهيرية لدعم وتأييد سيادة الرئيس محمود عباس " أبو مازن " والقيادة الفلسطينية بتوجههم إلى الأمم المتحدة للاعتراف بدولة فلسطين ( 194 )، حيث شارك مدير منطقة الخليل التعليمية الدكتور نعمان عمرو والمساعد الأكاديمي الدكتور ماجد ملحم والمساعد الإداري ونقيب العاملين الأستاذ عبد القادر الدراويش و جميع العاملين والعاملات والطلبة في الجامعة.
وكانت المسيرة قد انطلقت من مقر جامعة القدس المفتوحة في أبو اكتيلة وصولاً إلى الإحتفال الجماهيري المركزي أمام بلدية الخليل – المجمع المركزي للمسيرات الحاشدة من مختلف مؤسسات وفعاليات المحافظة، حيث تحدث الدكتور نعمان للصحافيين مؤكداً أن هذا الحشد الجماهيري يوجه ثلاث رسائل، الأولى رسالة دعم وتأييد ومؤازرة للقيادة الفلسطينية وعلى رأسها سيادة الرئيس محمود عباس في توجهه إلى المؤسسات الدولية لإنتزاع الإعتراف بالدولة الفلسطينية كعضو كامل العضوية في المؤسسات الدولية.
الرسالة الثانية للرئيس الأمريكي باراك أوباما لسان حالها يقول أنت والمجتمع الدولي بمؤسساته أمام اختبار أخلاقي فإما يكون مجلس الأمن هو مجلس لحفظ الأمن والسلام الدوليين ونحن جزء منه وإما أن يحكم على نفسه بالموت لأنه مجلس قهر وذل وإذلال للشعب الفلسطيني ولا مكان لظلم الشعوب في هذا العصر.
الرسالة الثالثة لدولة الإحتلال ولسان حالها يقول أن الشعب الفلسطيني موحد خلف قيادته، وقرر رحيل الإحتلال والحصول على الإستقلال فارحلوا عنا وعن أرضنا وعن قدسنا.
وكانت المسيرة قد انطلقت من مقر جامعة القدس المفتوحة في أبو اكتيلة وصولاً إلى الإحتفال الجماهيري المركزي أمام بلدية الخليل – المجمع المركزي للمسيرات الحاشدة من مختلف مؤسسات وفعاليات المحافظة، حيث تحدث الدكتور نعمان للصحافيين مؤكداً أن هذا الحشد الجماهيري يوجه ثلاث رسائل، الأولى رسالة دعم وتأييد ومؤازرة للقيادة الفلسطينية وعلى رأسها سيادة الرئيس محمود عباس في توجهه إلى المؤسسات الدولية لإنتزاع الإعتراف بالدولة الفلسطينية كعضو كامل العضوية في المؤسسات الدولية.
الرسالة الثانية للرئيس الأمريكي باراك أوباما لسان حالها يقول أنت والمجتمع الدولي بمؤسساته أمام اختبار أخلاقي فإما يكون مجلس الأمن هو مجلس لحفظ الأمن والسلام الدوليين ونحن جزء منه وإما أن يحكم على نفسه بالموت لأنه مجلس قهر وذل وإذلال للشعب الفلسطيني ولا مكان لظلم الشعوب في هذا العصر.
الرسالة الثالثة لدولة الإحتلال ولسان حالها يقول أن الشعب الفلسطيني موحد خلف قيادته، وقرر رحيل الإحتلال والحصول على الإستقلال فارحلوا عنا وعن أرضنا وعن قدسنا.