طلبة مدارس أريحا يهتفون دعماً للرئيس وللقيادة الفلسطينية
نشر بتاريخ: 22/09/2011 ( آخر تحديث: 22/09/2011 الساعة: 10:29 )
اريحا- معا- هتف طلبة مدارس محافظة أريحا والأغوار للرئيس وللقيادة وذلك خلال مشاركتهم في المسيرة الجماهيرية الحاشدة والتي انطلقت أمس في شوارع مدينة أريحا، مؤكدين دعمهم الكامل لتوجه الرئيس والقيادة إلى مجلس الأمن والأمم المتحدة لنيل عضوية فلسطين في الأمم المتحدة.
وشارك طلبة ومعلمي وموظفي مديرية التربية و التعليم بالمسيرة الجماهيرية و التي عقبها المهرجان الجماهيري الحاشد الذي أقيم في وسط مدينة أريحا صباح اليوم بحضور ماجد الفتياني محافظ أريحا والأغوار وسلطان ابو العنين عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ومدير التربية و التعليم أ.محمد الحواش وحسن صالح رئيس بلدية أريحا وممثلي فصائل منظمة التحرير الفلسطينية وقادة الأجهزة الأمنية وممثلي الأطر والفعاليات والمؤسسات الرسمية والشعبية .
المحافظ الفتياني، قال في كلمته ان الشعب الفلسطيني خرج اليوم ليقول للعالم اجمع انه آن الأوان لرحيل هذا الاحتلال الذي ينغص علينا حياتنا ويسرق أرضنا ومائنا وهوائنا ونحن في فلسطين نريد الحرية والاستقلال والعيش بكرامة كسائر شعوب الأرض وأضاف نطيرها من أريحا والأغوار التي تعاني جراء هذا الاحتلال العنصري الى كل العالم إننا في فلسطين نريد دولتنا المستقلة بعاصمتها القدس ليعيش أطفالنا بأمن وحرية.
وفي كلمة الحملة الوطنية لفعاليات فلسطين الدولة 194 التي ألقاها مدير التربية و التعليم أ.محمد الحواش أكد فيها ان الرسالة التي يرسلها الشعب الفلسطيني الى المجتمع الدولي إننا شعب محب للسلام ونريد حقنا في الحرية والاستقلال والدعم المطلق والكامل لجماهير الشعب الفلسطيني بأطره ومؤسساته وفعالياته لتوجه الرئيس و القيادة إلى الأمم المتحدة .
كما اشار الحواش الى ان صمود الشعب الفلسطيني على ارضه جعل من قضية فلسطين امر واقع امام العالم و المجتمع الدولي .
وحيا الحواش ارادة الشعب و انتصارها على الظلم و الطغيان و وجه رسالة الى المتضامين مع القضية الفلسطينية و محبي السلام في الارض حث فيها الجميع على تأييد الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة .
بدوره اكد ابو العنين عضو اللجنة المركزية لحركة فتح على أننا أصحاب حق وقضية عادلة والإدارة الأمريكية هي التي وعدتنا بدولة في الأمم المتحدة في أيلول ونحن في هذه المرحلة المفصلية من نضالنا وثورتنا نذهب إلى الأمم المتحدة حاملين غصن الزيتون كما حمله الشهيد الخالد ياسر عرفات ونقول لهم لا تسقطوا هذا الغصن من أيدينا .
وتضمن المهرجان الجماهير عدد من القصائد الشعرية الوطنية وعروض كشفية قدمتها الفرق الكشفية المختلفة في المحافظة.
وشارك طلبة ومعلمي وموظفي مديرية التربية و التعليم بالمسيرة الجماهيرية و التي عقبها المهرجان الجماهيري الحاشد الذي أقيم في وسط مدينة أريحا صباح اليوم بحضور ماجد الفتياني محافظ أريحا والأغوار وسلطان ابو العنين عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ومدير التربية و التعليم أ.محمد الحواش وحسن صالح رئيس بلدية أريحا وممثلي فصائل منظمة التحرير الفلسطينية وقادة الأجهزة الأمنية وممثلي الأطر والفعاليات والمؤسسات الرسمية والشعبية .
المحافظ الفتياني، قال في كلمته ان الشعب الفلسطيني خرج اليوم ليقول للعالم اجمع انه آن الأوان لرحيل هذا الاحتلال الذي ينغص علينا حياتنا ويسرق أرضنا ومائنا وهوائنا ونحن في فلسطين نريد الحرية والاستقلال والعيش بكرامة كسائر شعوب الأرض وأضاف نطيرها من أريحا والأغوار التي تعاني جراء هذا الاحتلال العنصري الى كل العالم إننا في فلسطين نريد دولتنا المستقلة بعاصمتها القدس ليعيش أطفالنا بأمن وحرية.
وفي كلمة الحملة الوطنية لفعاليات فلسطين الدولة 194 التي ألقاها مدير التربية و التعليم أ.محمد الحواش أكد فيها ان الرسالة التي يرسلها الشعب الفلسطيني الى المجتمع الدولي إننا شعب محب للسلام ونريد حقنا في الحرية والاستقلال والدعم المطلق والكامل لجماهير الشعب الفلسطيني بأطره ومؤسساته وفعالياته لتوجه الرئيس و القيادة إلى الأمم المتحدة .
كما اشار الحواش الى ان صمود الشعب الفلسطيني على ارضه جعل من قضية فلسطين امر واقع امام العالم و المجتمع الدولي .
وحيا الحواش ارادة الشعب و انتصارها على الظلم و الطغيان و وجه رسالة الى المتضامين مع القضية الفلسطينية و محبي السلام في الارض حث فيها الجميع على تأييد الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة .
بدوره اكد ابو العنين عضو اللجنة المركزية لحركة فتح على أننا أصحاب حق وقضية عادلة والإدارة الأمريكية هي التي وعدتنا بدولة في الأمم المتحدة في أيلول ونحن في هذه المرحلة المفصلية من نضالنا وثورتنا نذهب إلى الأمم المتحدة حاملين غصن الزيتون كما حمله الشهيد الخالد ياسر عرفات ونقول لهم لا تسقطوا هذا الغصن من أيدينا .
وتضمن المهرجان الجماهير عدد من القصائد الشعرية الوطنية وعروض كشفية قدمتها الفرق الكشفية المختلفة في المحافظة.