الحملة الوطنية "فلسطين الدولة 194" توجه رسالة الى الأمم المتحدة
نشر بتاريخ: 23/09/2011 ( آخر تحديث: 23/09/2011 الساعة: 08:49 )
بيت لحم- معا- مع بدء أعمال الدورة السادسة والستين ل لجمعية العامة في الأمم المتحدة، طالبت الحملة الوطنية "فلسطين: الدولة 194 " من خلال رسائل منفصلة وجهتها الى الدول الأعضاء ال 193 في الأمم المتحدة بدعم المطلب الفلسطيني بالاعتراف والعضوية في الأمم المتحدة، وتعزيز وتكريس قواعد القانون الدولي.
وقالت الحملة: "إننا نطالبكم بالتصويت لصالح دولة فلسطين باعتبارها أحدث عضو في الأمم المتحدة، ومساعدة فلسطين بتأمين تحرك فاعل وايجابي يحقق السلام العادل والشامل في منطقة الشرق الاوسط".
وطالبت الحملة الدول بالوقوف الى جانب المبادئ العالمية لحقوق الانسان والديمقراطية والتأكيد على أنه لا يوجد استثناءاتة لحقوق الانسان. وأكدت الحملة خلال رسالتها على ضرورة تحمل الدول الأعضاء مسؤولياتها تجاه القضية الفلسطينية التي ولدت في هيئة الأمم المتحدة.
وأضافت الحملة: " لقد ولدت القضية الفلسطينية في هيئة الأمم المتحدة قبل ستين عاما،ً عندما قسمت المنظمة الدولية، في قرارها رقم 181 ، الصادر يوم 29 /نوفمبر 1947 ، فلسطين الى دولتين، قامت على إثره دولة اسرائيل التي ما زالت تتنكر وتتجاهل قرارات الشرعية الدولية والأمم المتحدة ذات الصلة، ولم تقم دولة فلسطين الى هذا اليوم".
وقد عبرت الحملة عن رفضها جميع الحجج المناهضة للطلب الفلسطيني الحصول على العضوية في الأمم المتحدة.
وتابعت الرسالة: "لقد حان الوقت للاعتراف بالدولة الفلسطينية وليس هناك مكان أنسب لها من هيئة الأمم المتحدة، وعلى المجتمع الدولي حماية السلام من اجراءات اسرائيل، القوة المحتلة، المتمثلة بالعدوانية والأحادية لأكثر من أربعة عقود. إننا نؤمن بأن هذه الخطوة الفلسطينية توفر فرصة للدول الأعضاء في الأمم المتحدة للوقوف الى جانب قواعد القانون الدولي التي تنكرت لها اسرائيل لفترة طويلة من الزمان، وفرصة ليثبت بها المجتمع الدولي انه لا يتعامل بانتقائية عندما يتعلق الأمر بالمبادئ العالمية لحقوق الانسان، ولا يمكن للعالم الدفاع عن حقوق شعوب دون غيرها.
وقالت الحملة: "إننا نطالبكم بالتصويت لصالح دولة فلسطين باعتبارها أحدث عضو في الأمم المتحدة، ومساعدة فلسطين بتأمين تحرك فاعل وايجابي يحقق السلام العادل والشامل في منطقة الشرق الاوسط".
وطالبت الحملة الدول بالوقوف الى جانب المبادئ العالمية لحقوق الانسان والديمقراطية والتأكيد على أنه لا يوجد استثناءاتة لحقوق الانسان. وأكدت الحملة خلال رسالتها على ضرورة تحمل الدول الأعضاء مسؤولياتها تجاه القضية الفلسطينية التي ولدت في هيئة الأمم المتحدة.
وأضافت الحملة: " لقد ولدت القضية الفلسطينية في هيئة الأمم المتحدة قبل ستين عاما،ً عندما قسمت المنظمة الدولية، في قرارها رقم 181 ، الصادر يوم 29 /نوفمبر 1947 ، فلسطين الى دولتين، قامت على إثره دولة اسرائيل التي ما زالت تتنكر وتتجاهل قرارات الشرعية الدولية والأمم المتحدة ذات الصلة، ولم تقم دولة فلسطين الى هذا اليوم".
وقد عبرت الحملة عن رفضها جميع الحجج المناهضة للطلب الفلسطيني الحصول على العضوية في الأمم المتحدة.
وتابعت الرسالة: "لقد حان الوقت للاعتراف بالدولة الفلسطينية وليس هناك مكان أنسب لها من هيئة الأمم المتحدة، وعلى المجتمع الدولي حماية السلام من اجراءات اسرائيل، القوة المحتلة، المتمثلة بالعدوانية والأحادية لأكثر من أربعة عقود. إننا نؤمن بأن هذه الخطوة الفلسطينية توفر فرصة للدول الأعضاء في الأمم المتحدة للوقوف الى جانب قواعد القانون الدولي التي تنكرت لها اسرائيل لفترة طويلة من الزمان، وفرصة ليثبت بها المجتمع الدولي انه لا يتعامل بانتقائية عندما يتعلق الأمر بالمبادئ العالمية لحقوق الانسان، ولا يمكن للعالم الدفاع عن حقوق شعوب دون غيرها.