المكتب الحركي لمعلمي فتح بطولكرم يندد بخطاب اوباما
نشر بتاريخ: 23/09/2011 ( آخر تحديث: 23/09/2011 الساعة: 09:24 )
طولكرم- معا- أكد المكتب الحركي لمعلمي فتح بطولكرم بإلتفاف كافة المعلمين حول الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية في خطواتها بإتجاه الأمم المتحدة للإعتراف بالدولة الفلسطينية والإستحقاق الأيلولي الدولة 194.
وأكد منتصر العناني أمين سر المكتب الحركي للمعلمين بأن المكتب بكافة اعضائه ومنتسبيه يعتبرون خطاب الرئيس اوباما كان مهزلة سياسية ويبرئ من خلالها الجلاد ويتهم الضحية, وهذا ليس بجديد على الولايات المتحدة الأمريكية بإنحيازها الكامل لأسرائيل.
وأكد العناني "أن خطاب اوباما هو يعبر عن صورة تعاقبها الرؤساء الأمريكان بمساندة ودعم أسرائيل التي تمارس أبشع الأحتلال بحق أبناء الشعب الفلسطيني الأعزل وما خطابه الا بوق يؤكد للعالم أجمع وفي الأمم المتحدة أن لا عدالة ولا نزاهة لأمريكا لمن تعتبر نفسها سيدة العالم السلام والنزاهة والديمقراطية وما وعوده الا بشائر بوم ينعق لمصلحة أسرائيل ويشجع الجلاد على ممارسة شناعته".
وطالب العناني من المعلمين بالوقوف وقفة جدية أمام العناد الأسرائيل والوقفة الجادة والمشاركة في مسيرات الإستحقاق لدعم الرئيس.
وإختتم العناني بأن الوجه الأمريكي بات واضحاً وإذا ما أستخدم الفيتو بحق القرار فإن امريكا ستسقط بنظر العالم كونها علناً تجهر بإنحيازها الوقح لإسرائيل وتحاول طمس الحق الفلسطيني.
وأكد منتصر العناني أمين سر المكتب الحركي للمعلمين بأن المكتب بكافة اعضائه ومنتسبيه يعتبرون خطاب الرئيس اوباما كان مهزلة سياسية ويبرئ من خلالها الجلاد ويتهم الضحية, وهذا ليس بجديد على الولايات المتحدة الأمريكية بإنحيازها الكامل لأسرائيل.
وأكد العناني "أن خطاب اوباما هو يعبر عن صورة تعاقبها الرؤساء الأمريكان بمساندة ودعم أسرائيل التي تمارس أبشع الأحتلال بحق أبناء الشعب الفلسطيني الأعزل وما خطابه الا بوق يؤكد للعالم أجمع وفي الأمم المتحدة أن لا عدالة ولا نزاهة لأمريكا لمن تعتبر نفسها سيدة العالم السلام والنزاهة والديمقراطية وما وعوده الا بشائر بوم ينعق لمصلحة أسرائيل ويشجع الجلاد على ممارسة شناعته".
وطالب العناني من المعلمين بالوقوف وقفة جدية أمام العناد الأسرائيل والوقفة الجادة والمشاركة في مسيرات الإستحقاق لدعم الرئيس.
وإختتم العناني بأن الوجه الأمريكي بات واضحاً وإذا ما أستخدم الفيتو بحق القرار فإن امريكا ستسقط بنظر العالم كونها علناً تجهر بإنحيازها الوقح لإسرائيل وتحاول طمس الحق الفلسطيني.