حركة المسار تدعو إلى تفعيل قضية الاسرى على كافة المستويات
نشر بتاريخ: 30/10/2006 ( آخر تحديث: 30/10/2006 الساعة: 13:21 )
غزة- معا- أكدت حركة المسار الوطني الإسلامي اليوم أن قضية الأسرى هي من القضايا المركزية التي يجب أن تظل دائما في سلم أولويات كافة الأطراف الوطنية.
وشددت الحركة في بيان وصل"معا" نسخة عنه على ضرورة تفعيل هذه القضية على كافة المستويات الشعبية والرسمية والحقوقية، وتقديم كل ما هو ممكن للأسرى وعائلاتهم, مطالبة الحكومة الفلسطينية العمل الجاد من أجل إطلاق سراح كافة الأسرى والمعتقلين من السجون الإسرائيلية، دون قيد أو شرط.
وتوجهت الحركة إلى كافة الجهات المعنية في السلطة الوطنية، ومؤسسات حقوق
الإنسان الدولية، للعمل على رفع المعاناة عن الأسرى، خصوصاً الأسرى المعزولين
في أقسام العزل الانفرادي، إضافة إلى العمل من أجل السماح لذوي الأسرى
الممنوعين من الزيارة، وتمكينهم من زيارة أبنائهم الذين لم يروهم منذ سنوات.
وشددت المسار على أنه لا أمن ولا سلام ولا استقرار في المنطقة دون إطلاق سراح
الأسرى من السجون الإسرائيلية، داعية المجتمع الدولي بكافة مؤسساته إلى التدخل وإنهاء معاناة الأسرى والعمل على إطلاق سراحهم جميعاً ومن جهة ثانية أكدت حركة المسار الوطني الإسلامي، في بيانها على ضرورة بناء شراكة وطنية فلسطينية على أسس سليمة.
ولفتت الحركة إلى أهمية التوحد الوطني والشعبي، من أجل مواجهة المرحلة
المقبلة، التي تتطلب حشد الطاقات والجهود للدفاع عن مقدرات الشعب الفلسطيني وحقوقه وثوابته، مشددة على قدرة الشعب الفلسطيني بالتمسك بحقوقه، على الرغم من العدوان الإجرامي الإسرائيلي المتواصل.
وقالت الحركة:" إنه على الرغم من التراجع والانحدار في مشروع إسرائيل، إلا أنها مازالت تحمل نفس المخططات والأحلام بالقضاء على شعبنا، عبر تسعير حملات مصادرة الأراضي والاستعمار والاستمرار في بناء جدار الفصل العنصري, والقصف والاغتيالات بحق قيادات وأبناء شعبنا وكوادره المقاومة".
وطالبت حركة المسار الوطني الإسلامي المجتمع الدولي بكافة مؤسساته، بالعمل على وقف كافة أشكال العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني وأرضه المحتلة.
وشددت الحركة في بيان وصل"معا" نسخة عنه على ضرورة تفعيل هذه القضية على كافة المستويات الشعبية والرسمية والحقوقية، وتقديم كل ما هو ممكن للأسرى وعائلاتهم, مطالبة الحكومة الفلسطينية العمل الجاد من أجل إطلاق سراح كافة الأسرى والمعتقلين من السجون الإسرائيلية، دون قيد أو شرط.
وتوجهت الحركة إلى كافة الجهات المعنية في السلطة الوطنية، ومؤسسات حقوق
الإنسان الدولية، للعمل على رفع المعاناة عن الأسرى، خصوصاً الأسرى المعزولين
في أقسام العزل الانفرادي، إضافة إلى العمل من أجل السماح لذوي الأسرى
الممنوعين من الزيارة، وتمكينهم من زيارة أبنائهم الذين لم يروهم منذ سنوات.
وشددت المسار على أنه لا أمن ولا سلام ولا استقرار في المنطقة دون إطلاق سراح
الأسرى من السجون الإسرائيلية، داعية المجتمع الدولي بكافة مؤسساته إلى التدخل وإنهاء معاناة الأسرى والعمل على إطلاق سراحهم جميعاً ومن جهة ثانية أكدت حركة المسار الوطني الإسلامي، في بيانها على ضرورة بناء شراكة وطنية فلسطينية على أسس سليمة.
ولفتت الحركة إلى أهمية التوحد الوطني والشعبي، من أجل مواجهة المرحلة
المقبلة، التي تتطلب حشد الطاقات والجهود للدفاع عن مقدرات الشعب الفلسطيني وحقوقه وثوابته، مشددة على قدرة الشعب الفلسطيني بالتمسك بحقوقه، على الرغم من العدوان الإجرامي الإسرائيلي المتواصل.
وقالت الحركة:" إنه على الرغم من التراجع والانحدار في مشروع إسرائيل، إلا أنها مازالت تحمل نفس المخططات والأحلام بالقضاء على شعبنا، عبر تسعير حملات مصادرة الأراضي والاستعمار والاستمرار في بناء جدار الفصل العنصري, والقصف والاغتيالات بحق قيادات وأبناء شعبنا وكوادره المقاومة".
وطالبت حركة المسار الوطني الإسلامي المجتمع الدولي بكافة مؤسساته، بالعمل على وقف كافة أشكال العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني وأرضه المحتلة.