السفير محمد الأسعد يشرح الخطوة الفلسطينية للصحافة الأوكرانية
نشر بتاريخ: 23/09/2011 ( آخر تحديث: 23/09/2011 الساعة: 18:30 )
أوكرانيا- معا- أجرى د . محمد الأسعد سفير دولة فلسطين لدى أوكرانيا عدة لقاءات صحفية مع جريدتي "سفابودنا" و"جلافرد" كما أجرى مقابلات تلفزيونية مع قنوات "س ت ب" و" 24 " و"أوكرانيا" حيث تحدث عن الخطوة الفلسطينية بالتوجه إلى الأمم المتحدة.
وركز على أن جهود القيادة الفلسطينية الحثيثة تأتي من أجل التوصل إلى حل ينهي الاحتلال ويفضي إلى قيام دولة فلسطينية مستقلة، خصوصا أن المفاوضات قد وصلت إلى إلى طريق مسدود بسبب سياسات الحكومة الإسرائيلية المتعنتة والرافضة للالتزام بمرجعية للمفاوضات، مضيفاً إلى أن الجانب الفلسطيني مستعد للعودة إلى المفاوضات مع إسرائيل عند موافقتها على وقف النشاط الاستيطاني وعلى حدود 1967 كمرجعية للمفاوضات.
وأكد أيضا أن الذهاب إلى الأمم المتحدة هو مطالبة للحق الفلسطيني المشروع حيث نسعى لنيل العضوية في الأمم المتحدة على حدود عام 1967 لنتمكن بعد ذلك من العودة إلى المفاوضات على أساس مرجعية واضحة أقرّها العالم، وتطرق الأسعد في مقابلاته حول شرح وجهة النظر الفلسطينية في التوجه إلى الأمم المتحدة لنيل العضوية الكاملة لفلسطين.
كما تحدث المكاسب التي سيحققها الفلسطينيون في حال نجح مسعاهم، وفي النهاية أكد على التزايد المستمر في اعتراف دول العالم بفلسطين هو نجاح للسياسة الفلسطينية وفشل السياسة الإسرائيلية التي تصر على الاستيطان وعدم الخضوع للقرارات الدولية.
وركز على أن جهود القيادة الفلسطينية الحثيثة تأتي من أجل التوصل إلى حل ينهي الاحتلال ويفضي إلى قيام دولة فلسطينية مستقلة، خصوصا أن المفاوضات قد وصلت إلى إلى طريق مسدود بسبب سياسات الحكومة الإسرائيلية المتعنتة والرافضة للالتزام بمرجعية للمفاوضات، مضيفاً إلى أن الجانب الفلسطيني مستعد للعودة إلى المفاوضات مع إسرائيل عند موافقتها على وقف النشاط الاستيطاني وعلى حدود 1967 كمرجعية للمفاوضات.
وأكد أيضا أن الذهاب إلى الأمم المتحدة هو مطالبة للحق الفلسطيني المشروع حيث نسعى لنيل العضوية في الأمم المتحدة على حدود عام 1967 لنتمكن بعد ذلك من العودة إلى المفاوضات على أساس مرجعية واضحة أقرّها العالم، وتطرق الأسعد في مقابلاته حول شرح وجهة النظر الفلسطينية في التوجه إلى الأمم المتحدة لنيل العضوية الكاملة لفلسطين.
كما تحدث المكاسب التي سيحققها الفلسطينيون في حال نجح مسعاهم، وفي النهاية أكد على التزايد المستمر في اعتراف دول العالم بفلسطين هو نجاح للسياسة الفلسطينية وفشل السياسة الإسرائيلية التي تصر على الاستيطان وعدم الخضوع للقرارات الدولية.