زوجة أحد مبعدى كنيسة المهد تناشد المؤسسات الدولية والانسانية التدخل لحل مشكلتهم العالقة منذ أربع سنوات
نشر بتاريخ: 30/10/2006 ( آخر تحديث: 30/10/2006 الساعة: 14:14 )
نابلس- معا- وجهت اليوم زوجة المبعد الفلسطيني عبد الله داوود نداءً إلى الهيئات والمؤسسات الدولية من اجل التدخل وحل مشكلة مبعدي كنيسة المهد في بيت لحم والتي مضى على إبعادهم (4 سنوات ).
وقالت كفاح حرب للمكتب الاعلامي لحركة فتح إن زوجها عبد الله قد تم إبعاده بتاريخ 13/5/2002 وفور إبعاده رفضت كافة الدول استقباله حيث مكث تسعة شهور في قبرص, ثم تم نقله إلى موريتانيا حيث مكث فيها سنتان ونصف, وبسبب تدهور حالته الصحية وعدم وجود مشافي متطورة في موريتانيا تم نقله للعلاج في الجزائر التي دخلها قبل عام ونصف, ويذكر أن عبد الله يعاني من مرض الديسك حيث اجريت له عمليه جراحيه تكللت بالنجاح.
وأضافت حرب أن ازمة مبعدي الكنيسة مضى عليها ما يزيد عن أربع سنوات ولم يتم إيجاد حل لها, ويذكر أن عائلات المبعدين طالبت التنظيمات الفلسطينية والحكومة والسلطة ايلاء قضية مبعدي الكنيسة اهتماما اكبر وحل مشكلتهم بأقصى سرعه ممكنه في ظل الحديث عن صفقة لتبادل الأسرى بين إسرائيل وآسري الجندي جلعاد شاليط او بين حزب الله وإسرائيل.
وقالت كفاح حرب للمكتب الاعلامي لحركة فتح إن زوجها عبد الله قد تم إبعاده بتاريخ 13/5/2002 وفور إبعاده رفضت كافة الدول استقباله حيث مكث تسعة شهور في قبرص, ثم تم نقله إلى موريتانيا حيث مكث فيها سنتان ونصف, وبسبب تدهور حالته الصحية وعدم وجود مشافي متطورة في موريتانيا تم نقله للعلاج في الجزائر التي دخلها قبل عام ونصف, ويذكر أن عبد الله يعاني من مرض الديسك حيث اجريت له عمليه جراحيه تكللت بالنجاح.
وأضافت حرب أن ازمة مبعدي الكنيسة مضى عليها ما يزيد عن أربع سنوات ولم يتم إيجاد حل لها, ويذكر أن عائلات المبعدين طالبت التنظيمات الفلسطينية والحكومة والسلطة ايلاء قضية مبعدي الكنيسة اهتماما اكبر وحل مشكلتهم بأقصى سرعه ممكنه في ظل الحديث عن صفقة لتبادل الأسرى بين إسرائيل وآسري الجندي جلعاد شاليط او بين حزب الله وإسرائيل.