الوحيدي : الإحتلال يؤجل محكمة ثلثي المدة لعدد من الأسرى
نشر بتاريخ: 24/09/2011 ( آخر تحديث: 24/09/2011 الساعة: 10:06 )
غزة -معا- قام الإحتلال الإسرائيلي بتأجيل انعقاد محكمة ثلثي المدة في محكمة بئر السبع لعدد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين .
وقال نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية بأنه تلقى رسائل من الأسرى تفيد بأن الإحتلال الإسرائيلي قام بتجميع عدد من الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية واقتادهم الأحد الماضي 18 / 9 / 2011م إلى محكمة " شليش " في بئر السبع وهي محاكمة انتهاء ثلثي المدة .
وأفاد الوحيدي بأنه عرف من بين الأسرى "محمد العديني ، عبد الله الكرد ووائل حامد ووائل الشريحي " وأن الإحتلال الإسرائيلي قام بتأجيل المحكمة إلى تاريخ 28 / 9 / 2011 .
وأضاف بأن الإحتلال الإسرائيلي يتلاعب وبشكل متواصل في ظل حرب عنصرية متعددة الوجوه بمشاعر الأسرى وذويهم وباحتجاز الأسرى بعد انتهاء مدة محكومياتهم ضاربا عرض الحائط بكافة المواثيق والإتفاقات والأعراف الدولية والإنسانية .
وطالب المنظمات الدولية والإنسانية بالعمل من أجل وقف معاناة الأسرى وحمايتهم من القوانين العنصرية الإسرائيلية التي تطال أبسط حقوقهم الإنسانية في الحرية والعودة لذويهم سالمين .
وثمن الوحيدي خطاب الرئيس محمود عباس وما جاء فيه من إسناد للحقوق الفلسطينية ولملف الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الإحتلال الإسرائيلي والذين تتجاوز أعدادهم عن 6000 آلاف أسير فلسطيني محرومين من الحرية والعيش بكرامة بين أحضان ذويهم مشددا على أن الوحدة الوطنية وإنجاز المصالحة الفلسطينية هي الهدية الأجمل التي تقدم للأسرى .
وقال نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية بأنه تلقى رسائل من الأسرى تفيد بأن الإحتلال الإسرائيلي قام بتجميع عدد من الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية واقتادهم الأحد الماضي 18 / 9 / 2011م إلى محكمة " شليش " في بئر السبع وهي محاكمة انتهاء ثلثي المدة .
وأفاد الوحيدي بأنه عرف من بين الأسرى "محمد العديني ، عبد الله الكرد ووائل حامد ووائل الشريحي " وأن الإحتلال الإسرائيلي قام بتأجيل المحكمة إلى تاريخ 28 / 9 / 2011 .
وأضاف بأن الإحتلال الإسرائيلي يتلاعب وبشكل متواصل في ظل حرب عنصرية متعددة الوجوه بمشاعر الأسرى وذويهم وباحتجاز الأسرى بعد انتهاء مدة محكومياتهم ضاربا عرض الحائط بكافة المواثيق والإتفاقات والأعراف الدولية والإنسانية .
وطالب المنظمات الدولية والإنسانية بالعمل من أجل وقف معاناة الأسرى وحمايتهم من القوانين العنصرية الإسرائيلية التي تطال أبسط حقوقهم الإنسانية في الحرية والعودة لذويهم سالمين .
وثمن الوحيدي خطاب الرئيس محمود عباس وما جاء فيه من إسناد للحقوق الفلسطينية ولملف الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الإحتلال الإسرائيلي والذين تتجاوز أعدادهم عن 6000 آلاف أسير فلسطيني محرومين من الحرية والعيش بكرامة بين أحضان ذويهم مشددا على أن الوحدة الوطنية وإنجاز المصالحة الفلسطينية هي الهدية الأجمل التي تقدم للأسرى .