اتحاد نقابات الجامعات الفلسطينية يعلن تأييده لخطاب الرئيس عباس
نشر بتاريخ: 24/09/2011 ( آخر تحديث: 24/09/2011 الساعة: 18:09 )
رام الله- معا- أعلن د. أمجد برهم رئيس مجلس اتحاد نقابات أساتذة وموظفي الجامعات عن تأييده التام للخطاب التاريخي الذي ألقاه الرئيس أبو مازن في الأمم المتحدة مؤكدا التفاف مجلس الاتحاد حول القيادة الفلسطينية ووقوفه وكافة الأكاديميين في الجامعات الفلسطينية إلى جانبهم جنودا مخلصين في خدمة الوطن ومن اجل تحقيق حريته واستقلاله.
كما وأكد مجلس الاتحاد أن خطاب الرئيس يعتبر خطوة مفصلية في تاريخ النضال الفلسطيني من اجل الاستقلال ، إذ كان شاملا متكاملا اظهر، وبشكل لا يدع مجالا للشك أو للطعن في أحقية الشعب الفلسطيني الأخلاقية والقانونية في العيش بحرية وكرامة كباقي شعوب العالم ، كما وكشف عن الوجه الحقيقي للاحتلال وممارساته البشعة ضد الشعب الفلسطيني المحتل ، والمخالفة لكل القرارات والأعراف الدولية.
كما ودعا الاتحاد كافة فئات الشعب الفلسطيني وفصائله وأطره إلى التوحد خلف القيادة الفلسطينية والتعبير عن موقف وطني يرسخ وحده الشعب ولحمته، لما لذلك من اثر ايجابي في مواصلة النضال من اجل الحرية وتحقيق الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
واعتبر مجلس الاتحاد أن ما تم انجازه من نصر سياسي على مستوى الساحة الدولية وضرورة الحفاظ عليه ، واستغلاله، ليكون نقطة انطلاق نحو مرحلة جديدة حاسمة لإرجاع الحق إلى أصحابه، مسؤولية كل الفلسطينيين ، بمختلف انتماءاتهم الدينية والسياسية.
وأكد د. موسى عجوة أمين سر مجلس الاتحاد عن اعتزاز المجلس وشعوره بالفخر تجاه هذه الحدث التاريخي الذي اظهر الصورة الحقيقية لكل من الضحية والجلاد محرجا بذلك كافة القوى الدولية المنافقة للدولة العنصرية وسياستها تجاه الشعب الفلسطيني الأعزل ودعا كافة أبناء الشعب الفلسطيني إلى تغليب، لمصالحة الوطنية العليا والاصطفاف إلى جانب القيادة في سبيل تحقيق الدولة المستقلة.
إضافة إلى ذلك فقد أكد الاتحاد انخراطه في كافة الفعليات الوطنية واستعداده التام لاستخدام كافة إمكانياته على المستويين المحلي والدولي لدعم موقف القيادة ونضالها المشروع على طريق تحقيق مزيد من الانتصارات حتى بلوغ النصر الأكبر المتمثل بالدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف وعودة اللاجئين وتحرير الأسرى والمعتقلين.
كما وأكد مجلس الاتحاد أن خطاب الرئيس يعتبر خطوة مفصلية في تاريخ النضال الفلسطيني من اجل الاستقلال ، إذ كان شاملا متكاملا اظهر، وبشكل لا يدع مجالا للشك أو للطعن في أحقية الشعب الفلسطيني الأخلاقية والقانونية في العيش بحرية وكرامة كباقي شعوب العالم ، كما وكشف عن الوجه الحقيقي للاحتلال وممارساته البشعة ضد الشعب الفلسطيني المحتل ، والمخالفة لكل القرارات والأعراف الدولية.
كما ودعا الاتحاد كافة فئات الشعب الفلسطيني وفصائله وأطره إلى التوحد خلف القيادة الفلسطينية والتعبير عن موقف وطني يرسخ وحده الشعب ولحمته، لما لذلك من اثر ايجابي في مواصلة النضال من اجل الحرية وتحقيق الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
واعتبر مجلس الاتحاد أن ما تم انجازه من نصر سياسي على مستوى الساحة الدولية وضرورة الحفاظ عليه ، واستغلاله، ليكون نقطة انطلاق نحو مرحلة جديدة حاسمة لإرجاع الحق إلى أصحابه، مسؤولية كل الفلسطينيين ، بمختلف انتماءاتهم الدينية والسياسية.
وأكد د. موسى عجوة أمين سر مجلس الاتحاد عن اعتزاز المجلس وشعوره بالفخر تجاه هذه الحدث التاريخي الذي اظهر الصورة الحقيقية لكل من الضحية والجلاد محرجا بذلك كافة القوى الدولية المنافقة للدولة العنصرية وسياستها تجاه الشعب الفلسطيني الأعزل ودعا كافة أبناء الشعب الفلسطيني إلى تغليب، لمصالحة الوطنية العليا والاصطفاف إلى جانب القيادة في سبيل تحقيق الدولة المستقلة.
إضافة إلى ذلك فقد أكد الاتحاد انخراطه في كافة الفعليات الوطنية واستعداده التام لاستخدام كافة إمكانياته على المستويين المحلي والدولي لدعم موقف القيادة ونضالها المشروع على طريق تحقيق مزيد من الانتصارات حتى بلوغ النصر الأكبر المتمثل بالدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف وعودة اللاجئين وتحرير الأسرى والمعتقلين.