سليم زيدان مدير المدرسة الكروية في بيت جالا يتحدث عن اهمية المدرسة والاهداف التي انشأت من اجلها
نشر بتاريخ: 30/10/2006 ( آخر تحديث: 30/10/2006 الساعة: 19:48 )
بيت لحم - معــــاً - قال سليم زيدان مدير المدرسة الكروية في النادي العربي الأرثوذكسي ببيت جالا أن فكرة المدرسة جاءت بالتعاون مع مؤسسة خطوات البريطانية التي أقامت العديد من هذه المدارس أما في بيت جالا فالمدرسة يشارك فيها العديد من الفئات الصغيرة التي يمكن تقسيمها الى ثلاثة :
· الأولى : الفئة الصغيرة من سن 8 - 12 عاماً .
· الثانية : الفئة الأكبر من سن 13 - 15 عاماً .
· الثالثة : فئة الفتيات من سن 8 - 15 عاماً .
وأضاف زيدان قائلاً أنه يدير هذه المدرسة والتي شكل لها طاقماً إدارياً وفنياً يتكون من صايل سعيد ورزق الشاعر كمدربيين للفئة الأولى وعبد الله مطر وشاهر زيدان كمدربين للفئة الثانية ومها الأعرج ورناد زرينة كمدربتين لفئة البنات تحت إشراف خريستو الأعرج .. وتتكون كل فئة من 20 مشاركاً .
وتابع زيدان حديثه قائلاً أن تدريبات هذه الفرق تجري على ملعب النادي الأرثوذكسي بمعدل يومين في الأسبوع لمدة 3 ساعات وأفضح سليم زيدان عن الهدف من المدرسة قائلاً نحن نسعى الى تعليم المشاركين أصول وفنون ومهارات لعبة كرة القدم وكذلك إقامة علاقات إجتماعية ناجحة بين المشاركين بالإضافة الى تحية روح الإنتماء عند المشاركين إتجاه المؤسسة ومن ثم الوطن .
وتحدث سليم زيدان عن المهارات التي يحاولون إكسابها للمشاركين فقال إن من أبرز هذه المهارات كتم الكرة وإمتصاصها، ضرب الكرة بالرأس، الجري بالكرة، التصويب وغيرها من الفنون بالإضافة الى تركيزنا على بعض المواد النظرية التي نعطيها من خلال الفيديو أو عن طريق المحاضرات أو المشاهدة مثل حضور المباريات .
وحول خطة النادي المستقبلية تجاه المدرسة قال سليم زيدان لاشك أن الإستمرار مه هؤلاء المشاركين هو هاجسنا الأول وبالتالي توفير الدعم هو من أساسيات الإستمرار ولكن إدارة النادي الأرثوذكسي عاقدة العزم على الإستمرار بهؤلاء المشاركين بغض النظر عن الظروف التي نأمل أن نستطيع تطويعها من أجل بناء جيل رياضي ولاعبين أكفاء في النادي الأرثوذكسي يستطيعون أن يكونوا أعمدة فريق كرة القدم وكذلك يخدموا الوطن من خلال مشاركتهم في المنتخب الوطني إذا ما أثبتوا جدارتهم .
أما فيما يتعلق بالفتيات فالطموح كبير وخاصة أننا سننشأ فريقاً للإناث يمارس لعبة كرة القدم وهذا من أولوياتنا في النادي حتى ترفد الرياضة النسوية الفلسطينية بمجموعة من اللاعبات المتميزات .
· الأولى : الفئة الصغيرة من سن 8 - 12 عاماً .
· الثانية : الفئة الأكبر من سن 13 - 15 عاماً .
· الثالثة : فئة الفتيات من سن 8 - 15 عاماً .
وأضاف زيدان قائلاً أنه يدير هذه المدرسة والتي شكل لها طاقماً إدارياً وفنياً يتكون من صايل سعيد ورزق الشاعر كمدربيين للفئة الأولى وعبد الله مطر وشاهر زيدان كمدربين للفئة الثانية ومها الأعرج ورناد زرينة كمدربتين لفئة البنات تحت إشراف خريستو الأعرج .. وتتكون كل فئة من 20 مشاركاً .
وتابع زيدان حديثه قائلاً أن تدريبات هذه الفرق تجري على ملعب النادي الأرثوذكسي بمعدل يومين في الأسبوع لمدة 3 ساعات وأفضح سليم زيدان عن الهدف من المدرسة قائلاً نحن نسعى الى تعليم المشاركين أصول وفنون ومهارات لعبة كرة القدم وكذلك إقامة علاقات إجتماعية ناجحة بين المشاركين بالإضافة الى تحية روح الإنتماء عند المشاركين إتجاه المؤسسة ومن ثم الوطن .
وتحدث سليم زيدان عن المهارات التي يحاولون إكسابها للمشاركين فقال إن من أبرز هذه المهارات كتم الكرة وإمتصاصها، ضرب الكرة بالرأس، الجري بالكرة، التصويب وغيرها من الفنون بالإضافة الى تركيزنا على بعض المواد النظرية التي نعطيها من خلال الفيديو أو عن طريق المحاضرات أو المشاهدة مثل حضور المباريات .
وحول خطة النادي المستقبلية تجاه المدرسة قال سليم زيدان لاشك أن الإستمرار مه هؤلاء المشاركين هو هاجسنا الأول وبالتالي توفير الدعم هو من أساسيات الإستمرار ولكن إدارة النادي الأرثوذكسي عاقدة العزم على الإستمرار بهؤلاء المشاركين بغض النظر عن الظروف التي نأمل أن نستطيع تطويعها من أجل بناء جيل رياضي ولاعبين أكفاء في النادي الأرثوذكسي يستطيعون أن يكونوا أعمدة فريق كرة القدم وكذلك يخدموا الوطن من خلال مشاركتهم في المنتخب الوطني إذا ما أثبتوا جدارتهم .
أما فيما يتعلق بالفتيات فالطموح كبير وخاصة أننا سننشأ فريقاً للإناث يمارس لعبة كرة القدم وهذا من أولوياتنا في النادي حتى ترفد الرياضة النسوية الفلسطينية بمجموعة من اللاعبات المتميزات .