بنك الرفاه يعلن عن أول فائزين في حملة "حول راتبك"
نشر بتاريخ: 25/09/2011 ( آخر تحديث: 25/09/2011 الساعة: 11:56 )
رام الله -معا- أعلن بنك الرفاه لتمويل المشاريع الصغيرة، من مقره الرئيسي في مدينة رام الله، عن الفائزين بالسحب الأول في حملة تحويل الراتب لكافة الموظفين في القطاعين العام والخاص لربح ثلاثة أضعاف الراتب، حيث فاز كل من السيدة ريم جاسر حسين حجيجي فرع رام الله، والسيد هيثم عوض يوسف برهم فرع نابلس.
وعبر الفائزان عن فرحتهما الغامرة بالفوز، وعن شكرهما وتقديرهما لبنك الرفاه، الذي يتميز بالمعاملة السهلة والسريعة مع عملائه. حيث قالت الفائزة ريم حجيجي "إن بنك الرفاه يتميز بآلية عمل سلسة تحفز المواطنين على الانضمام والادخار لديهم، إضافة لمراعاة البنك للظروف الصعبة التي تواجه الموظفين في هذه الفترة العصيبة من انقطاع في الرواتب وتجزئتها على شكل نصفين، الأمر الذي قد يقضي على النصف الأول كاملا للموظفين الذين تترتب عليهم التزامات للبنوك، إلا أن بنك الرفاه راعى هذا الموضوع ولم يقتطع قيمة الأقساط في هذه الفترة بالإضافة إلى هذا فقد قدم لي بنك الرفاه ثلاثة رواتب أستطيع أن ارتب شؤوني المالية بشكل جيد بناء عليها".
من جانبه، قال الفائز هيثم برهم "إن هذه الجائزة جاءت حقا في الوقت المناسب، خاصة أن الموظفين خرجوا من شهر رمضان المبارك وعيد الفطر، ليدخل مباشرة في المدارس والمصاريف التي يحتاجها الأطفال، وللأسف الظروف الراهنة صعبة جدا ولا أحد يدري إن كان هناك راتب آخر كل شهر أم لا، ولذلك سأقوم بتوفير هذه الجائزة في البنك استعدادا للظروف القادمة على الموظفين".
وكان بنك الرفاه قد أعلن عن حملة تحويل الراتب لكافة موظفي القطاعين العام والخاص، بتقديم جائزة مقدارها 3 أضعاف الراتب لجميع الرواتب المحولة إلى بنك الرفاه مباشرة عند صرف أول راتب في البنك بالإضافة إلى باقة من المزايا لكافة زبائنه الذين حولوا رواتبهم إليه.
وتأتي هذه الجوائز والحملات ضمن إستراتيجية البنك الهادفة إلى تكريم عملائه، حيث قام البنك انطلاقا من هذا المبدأ وفي هذه الظروف الصعبة التي يمر بها أبناء شعبنا، بتأجيل كافة القروض على الموظفين في فترات صرف نصف الراتب أو تأخره، وذلك حرصا من البنك على مراعاة الظروف الصعبة لموظفي القطاع العام، في خضم الظروف الراهنة.
يذكر أن بنك الرفاه لتمويل المشاريع الصغيرة، قد بادر إلى إطلاق هذه الحملة بعد أن أنجز خلال النصف الأول من العام الحالي التوسع في تقديم الخدمات الحديثة؛ عبر البدء بإصدار بطاقات ماستر كارد، وإطلاق خدمة الصيرفة الإلكترونية (E-BANKING)، وتوسيع شبكة الصراف الآلي.
وعبر الفائزان عن فرحتهما الغامرة بالفوز، وعن شكرهما وتقديرهما لبنك الرفاه، الذي يتميز بالمعاملة السهلة والسريعة مع عملائه. حيث قالت الفائزة ريم حجيجي "إن بنك الرفاه يتميز بآلية عمل سلسة تحفز المواطنين على الانضمام والادخار لديهم، إضافة لمراعاة البنك للظروف الصعبة التي تواجه الموظفين في هذه الفترة العصيبة من انقطاع في الرواتب وتجزئتها على شكل نصفين، الأمر الذي قد يقضي على النصف الأول كاملا للموظفين الذين تترتب عليهم التزامات للبنوك، إلا أن بنك الرفاه راعى هذا الموضوع ولم يقتطع قيمة الأقساط في هذه الفترة بالإضافة إلى هذا فقد قدم لي بنك الرفاه ثلاثة رواتب أستطيع أن ارتب شؤوني المالية بشكل جيد بناء عليها".
من جانبه، قال الفائز هيثم برهم "إن هذه الجائزة جاءت حقا في الوقت المناسب، خاصة أن الموظفين خرجوا من شهر رمضان المبارك وعيد الفطر، ليدخل مباشرة في المدارس والمصاريف التي يحتاجها الأطفال، وللأسف الظروف الراهنة صعبة جدا ولا أحد يدري إن كان هناك راتب آخر كل شهر أم لا، ولذلك سأقوم بتوفير هذه الجائزة في البنك استعدادا للظروف القادمة على الموظفين".
وكان بنك الرفاه قد أعلن عن حملة تحويل الراتب لكافة موظفي القطاعين العام والخاص، بتقديم جائزة مقدارها 3 أضعاف الراتب لجميع الرواتب المحولة إلى بنك الرفاه مباشرة عند صرف أول راتب في البنك بالإضافة إلى باقة من المزايا لكافة زبائنه الذين حولوا رواتبهم إليه.
وتأتي هذه الجوائز والحملات ضمن إستراتيجية البنك الهادفة إلى تكريم عملائه، حيث قام البنك انطلاقا من هذا المبدأ وفي هذه الظروف الصعبة التي يمر بها أبناء شعبنا، بتأجيل كافة القروض على الموظفين في فترات صرف نصف الراتب أو تأخره، وذلك حرصا من البنك على مراعاة الظروف الصعبة لموظفي القطاع العام، في خضم الظروف الراهنة.
يذكر أن بنك الرفاه لتمويل المشاريع الصغيرة، قد بادر إلى إطلاق هذه الحملة بعد أن أنجز خلال النصف الأول من العام الحالي التوسع في تقديم الخدمات الحديثة؛ عبر البدء بإصدار بطاقات ماستر كارد، وإطلاق خدمة الصيرفة الإلكترونية (E-BANKING)، وتوسيع شبكة الصراف الآلي.