3 فصائل فلسطينية في طوباس تناقش استحقاق ايلول
نشر بتاريخ: 26/09/2011 ( آخر تحديث: 26/09/2011 الساعة: 11:44 )
طوباس- معا- أكد ممثلون عن 3 فصائل فلسطينية أمس في محافظة طوباس على حق الشعب الفلسطيني في الحصول على حق العضوية الكاملة في المنظمة الدولية.
وناقش أمين سر الجبهة العربية سمير صوافطة ومسؤول جبهة التحرير هيثم ابو عرة وسكرتير جبهة النضال في محافظة طوباس موفق دراغمة الأوضاع التنظيمية في المحافظة والحملة الاستيطانية في الأغوار ومحافظة طوباس ومحافظات الوطن عامة.
وتم مناقشة الاستحقاق الوطني الفلسطيني الحملة الوطنية- فلسطين الدولة 194 والإجماع الاممي على الطلب الفلسطيني الذي تقدم به الرئيس محمود عباس أبو مازن بطلب العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم المتحدة .
وأشاد ممثلو الفصائل المجتمعه بخطاب الرئيس أبو مازن التاريخي ووصفته بالخطاب الهام والتاريخي الذي أعاد الزخم لقضية الشعب الفلسطيني ووضعها على سلم أولويات الأجندة الدولية، لتأخذ مكانتها ودورها الطبيعي لشعب مازال تحت الاحتلال، وخاطب العالم أجمع برسالة سلام لضمان الأمن والاستقرار لمنطقة الشرق الأوسط، حيث عبر في خطابه عن كل آمال وتطلعات الشعب الفلسطيني سواءً كان ذلك في نيل حريته واستقلاله وحقه في العودة وتأكيده على الثوابت الفلسطينية وفي مقدمتها تطبيق القرار194 والتأكيد على إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران لعام 1967 بعاصمتها القدس الشرقية كما أكد على ضرورة إطلاق سراح جميع الأسرى والمعتقلين السياسيين في سجون الاحتلال مع التأكيد على بقاء منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني وهي المرجعية الوحيدة للمفاوضات في المرحلة القادمة .
واتفق المجتمعون على تواصل الحملة الوطنية –فلسطين الدولة 194 حتى تحقيق الحلم الفلسطيني وإحقاق الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في الوطن والشتات.
وناقش أمين سر الجبهة العربية سمير صوافطة ومسؤول جبهة التحرير هيثم ابو عرة وسكرتير جبهة النضال في محافظة طوباس موفق دراغمة الأوضاع التنظيمية في المحافظة والحملة الاستيطانية في الأغوار ومحافظة طوباس ومحافظات الوطن عامة.
وتم مناقشة الاستحقاق الوطني الفلسطيني الحملة الوطنية- فلسطين الدولة 194 والإجماع الاممي على الطلب الفلسطيني الذي تقدم به الرئيس محمود عباس أبو مازن بطلب العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم المتحدة .
وأشاد ممثلو الفصائل المجتمعه بخطاب الرئيس أبو مازن التاريخي ووصفته بالخطاب الهام والتاريخي الذي أعاد الزخم لقضية الشعب الفلسطيني ووضعها على سلم أولويات الأجندة الدولية، لتأخذ مكانتها ودورها الطبيعي لشعب مازال تحت الاحتلال، وخاطب العالم أجمع برسالة سلام لضمان الأمن والاستقرار لمنطقة الشرق الأوسط، حيث عبر في خطابه عن كل آمال وتطلعات الشعب الفلسطيني سواءً كان ذلك في نيل حريته واستقلاله وحقه في العودة وتأكيده على الثوابت الفلسطينية وفي مقدمتها تطبيق القرار194 والتأكيد على إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران لعام 1967 بعاصمتها القدس الشرقية كما أكد على ضرورة إطلاق سراح جميع الأسرى والمعتقلين السياسيين في سجون الاحتلال مع التأكيد على بقاء منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني وهي المرجعية الوحيدة للمفاوضات في المرحلة القادمة .
واتفق المجتمعون على تواصل الحملة الوطنية –فلسطين الدولة 194 حتى تحقيق الحلم الفلسطيني وإحقاق الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في الوطن والشتات.