الحكومة المقالة تدين اختطاف النائب عطوان في القدس
نشر بتاريخ: 26/09/2011 ( آخر تحديث: 26/09/2011 الساعة: 16:58 )
غزة- معا- أدانت الحكومة المقالة اختطاف الاحتلال للنائب المقدسي المهدد بالإبعاد أحمد عطون، والذي اختطف على يد مجموعة من المستعربين من خيمة اعتصام النواب ووزير القدس المهددين بالإبعاد في مقر الصليب الأحمر بالقدس.
واعتبرت الحكومة المقالة في بيان وصل لوكالة "معا" اختطاف النائب عطون ضمن مسلسل جرائم الاحتلال ضد مدينة القدس، علاوة على أنه يأتي في سياق محاولات الاحتلال لإفراغ القدس من معالمها الفلسطينية والعربية والإسلامية.
ودعت الحكومة المقالة اللجنة الدولية للصليب الأحمر وبرلمانات العالم كافة والأمة العربية والإسلامية خاصة والأحرار في كل مكان إلى الوقوف عند مسؤولياتهم تجاه القدس ونوابها ووزيرها المهددين بالإبعاد، ووقف جرائم الاحتلال بحق المدينة المقدسة.
وحملت الحكومة المقالة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن سلامة النائب عطون، وتعبر المساس به مساساً في الشرعية الدولية واستهدافاً للديمقراطية التي على أساسها انتخب عطون نائباً عن مدينة القدس.
وأضافت الحكومة المقالة إن هذه الخطوة تعكس استهتار حكومة الاحتلال بالقوانين الدولية وضربها عرض الحائط بالحصانة للنواب أولاً، ثم مقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر ثانياً، وبمشاعر المسلمين في العالم اتجاه مدينة القدس ثالثاً، والذي يأتي انعكاسا لتقاعس المجتمع الدولي في محاكمة قادة الاحتلال.
واعتبرت الحكومة المقالة في بيان وصل لوكالة "معا" اختطاف النائب عطون ضمن مسلسل جرائم الاحتلال ضد مدينة القدس، علاوة على أنه يأتي في سياق محاولات الاحتلال لإفراغ القدس من معالمها الفلسطينية والعربية والإسلامية.
ودعت الحكومة المقالة اللجنة الدولية للصليب الأحمر وبرلمانات العالم كافة والأمة العربية والإسلامية خاصة والأحرار في كل مكان إلى الوقوف عند مسؤولياتهم تجاه القدس ونوابها ووزيرها المهددين بالإبعاد، ووقف جرائم الاحتلال بحق المدينة المقدسة.
وحملت الحكومة المقالة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن سلامة النائب عطون، وتعبر المساس به مساساً في الشرعية الدولية واستهدافاً للديمقراطية التي على أساسها انتخب عطون نائباً عن مدينة القدس.
وأضافت الحكومة المقالة إن هذه الخطوة تعكس استهتار حكومة الاحتلال بالقوانين الدولية وضربها عرض الحائط بالحصانة للنواب أولاً، ثم مقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر ثانياً، وبمشاعر المسلمين في العالم اتجاه مدينة القدس ثالثاً، والذي يأتي انعكاسا لتقاعس المجتمع الدولي في محاكمة قادة الاحتلال.