بروكسل...فتح تجدد البيعة وتدعم الرئيس
نشر بتاريخ: 26/09/2011 ( آخر تحديث: 26/09/2011 الساعة: 20:52 )
بروكسل- معا- جددت حركة فتح في بلجيكا تاييدها للرئيس عباس .
جاء ذلك عبر رسالة بعثوا بها لمعا على لسان رمضان أبو جزر امين سر فتح في بروكسل .
وجاء فيها...
يا للفخر وما أجمل الشعور بالعزة والنصر لما تركه خطاب الرئيس فينا ولم نشك يوماً بحكمته ولا بصواب رأيه، نحن الذين بايعناه في المؤتمر السادس وكانت له الزعامة بالتزكية لأن روحه الوطنية زكية وقد لامنا حتى اخوة لنا على ذلك.
|147617|وهم اليوم مبهورين بأدائه ويتصلون بنا معتذرين عن سوء الظن في أوقات تداخلت لديهم الرؤى و لينضموا مجددا معنا خلف قائدنا الذي تعجز الكلمات عن وصف الشعور الذي انتاب كل شريف في أمتنا، من الواجب على الجميع الآن الالتحام ورصّ الصفوف خلف الرئيس للمهام الجسام التي تنتظره وقضيتنا التي أوصلها بحكمته الى كل بيت في الكرة الارضية، وجعل خصوم فلسطين والدولة صاغرين محاصرين في أعين العالم وليس لهم إلاّ التخبط تحت تأثير القاضية العباسية في انوفهم.
حاصروا الشعب الفلسطيني في كل الأزمان وفي كل مكان ومن بيروت إلى المقاطعة إلى حصار غزة ومدن وقرى الضفة وكل يوم يحاصروا أهلنا في القدس.
اليوم... اليوم نحاصر الفيتو الامريكي الحامي لإسرائيل ... لنحاصر الفيتو الامريكي دعماً لمساعي الرئيس لأن المعركة بدأت بعد خطابه في الأمم المتحدة ولم تنته هناك.
هناك الكثير ليُفعل ويجب التجهيز للانقضاض شعبياً ودبلوماسياً واعلامياً على الفيتو إذا ما استخدمته امريكا حيث هددت به، لنحاصر هذا الفيتو لتفريغه من سطوته مستفيدين من القوة التي منحنا إياها السيد الرئيس في الأمم المتحدة.
ومستفيدين من التأييد الدولي والشعبي الواسع الذي سبق الخطاب والذي فعلاً حاصر به الرئيس الفيتو الامريكي... فمَعَاً و سوياً حتى إعلان دولتنا الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
جاء ذلك عبر رسالة بعثوا بها لمعا على لسان رمضان أبو جزر امين سر فتح في بروكسل .
وجاء فيها...
يا للفخر وما أجمل الشعور بالعزة والنصر لما تركه خطاب الرئيس فينا ولم نشك يوماً بحكمته ولا بصواب رأيه، نحن الذين بايعناه في المؤتمر السادس وكانت له الزعامة بالتزكية لأن روحه الوطنية زكية وقد لامنا حتى اخوة لنا على ذلك.
|147617|وهم اليوم مبهورين بأدائه ويتصلون بنا معتذرين عن سوء الظن في أوقات تداخلت لديهم الرؤى و لينضموا مجددا معنا خلف قائدنا الذي تعجز الكلمات عن وصف الشعور الذي انتاب كل شريف في أمتنا، من الواجب على الجميع الآن الالتحام ورصّ الصفوف خلف الرئيس للمهام الجسام التي تنتظره وقضيتنا التي أوصلها بحكمته الى كل بيت في الكرة الارضية، وجعل خصوم فلسطين والدولة صاغرين محاصرين في أعين العالم وليس لهم إلاّ التخبط تحت تأثير القاضية العباسية في انوفهم.
حاصروا الشعب الفلسطيني في كل الأزمان وفي كل مكان ومن بيروت إلى المقاطعة إلى حصار غزة ومدن وقرى الضفة وكل يوم يحاصروا أهلنا في القدس.
اليوم... اليوم نحاصر الفيتو الامريكي الحامي لإسرائيل ... لنحاصر الفيتو الامريكي دعماً لمساعي الرئيس لأن المعركة بدأت بعد خطابه في الأمم المتحدة ولم تنته هناك.
هناك الكثير ليُفعل ويجب التجهيز للانقضاض شعبياً ودبلوماسياً واعلامياً على الفيتو إذا ما استخدمته امريكا حيث هددت به، لنحاصر هذا الفيتو لتفريغه من سطوته مستفيدين من القوة التي منحنا إياها السيد الرئيس في الأمم المتحدة.
ومستفيدين من التأييد الدولي والشعبي الواسع الذي سبق الخطاب والذي فعلاً حاصر به الرئيس الفيتو الامريكي... فمَعَاً و سوياً حتى إعلان دولتنا الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.