المخابرات اللبنانية توقف مصريا وزوجته بشبهة التعامل مع اسرائيل
نشر بتاريخ: 27/09/2011 ( آخر تحديث: 27/09/2011 الساعة: 15:41 )
القدس- معا- أعلنت قيادة الجيش اللبناني- مديرية التوجيه في بيان "أن مديرية المخابرات في حاصبيا أوقفت المدعو (أ.س) مصري الجنسية وزوجته اللبنانية (س.أ.ص) للاشتباه في تعاملهما مع مخابرات "العدو الإسرائيلي". وكان الموقوفان خضعا منذ مدة لعمليات مراقبة وتحريات في مكان إقامتهما أسفرت عن توقيفهما.
واعترف المدعو (أ. س) أثناء التحقيق معه بأنه على علاقة بالمخابرات الإسرائيلية منذ عام 1999، وأنه دخل الأراضي الفلسطينية المحتلة ثلاث مرات وتقاضى أموالاً بدل خدمات أمنية قدمها للمشغل الإسرائيلي، واعترف أيضاً بأن زوجته الموقوفة كانت على علم بتعامله مع الموساد.
وضُبط في منزله جهاز لإرسال المعلومات وقرص مدمج يحتوي على صور جوية لأهداف مدنية وعسكرية في منطقة الجنوب، كما ضبطت في حوزة الموقوف شريحة خط خليوي إسرائيلي.
وأوضحت مديرية التوجيه أن "التحقيقات مستمرة مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص للكشف عن مدى تورطهما في أعمال أمنية ومخابراتية لمصلحة العدو".
إلى ذلك، أوقفت مديرية المخابرات على شاطئ الناقورة الفلسطيني أحمد جمال ضعيف، وهو من عرب 1948، كان وصل سباحة إلى الشاطئ المذكور انطلاقاً من شاطئ نهاريا مرتدياً ثياب الغطس، ولا يزال قيد التحقيق تمهيداً لإحالته إلى الجهات القضائية المختصة، وإجراء اللازم القانوني في شأنه.
واعترف المدعو (أ. س) أثناء التحقيق معه بأنه على علاقة بالمخابرات الإسرائيلية منذ عام 1999، وأنه دخل الأراضي الفلسطينية المحتلة ثلاث مرات وتقاضى أموالاً بدل خدمات أمنية قدمها للمشغل الإسرائيلي، واعترف أيضاً بأن زوجته الموقوفة كانت على علم بتعامله مع الموساد.
وضُبط في منزله جهاز لإرسال المعلومات وقرص مدمج يحتوي على صور جوية لأهداف مدنية وعسكرية في منطقة الجنوب، كما ضبطت في حوزة الموقوف شريحة خط خليوي إسرائيلي.
وأوضحت مديرية التوجيه أن "التحقيقات مستمرة مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص للكشف عن مدى تورطهما في أعمال أمنية ومخابراتية لمصلحة العدو".
إلى ذلك، أوقفت مديرية المخابرات على شاطئ الناقورة الفلسطيني أحمد جمال ضعيف، وهو من عرب 1948، كان وصل سباحة إلى الشاطئ المذكور انطلاقاً من شاطئ نهاريا مرتدياً ثياب الغطس، ولا يزال قيد التحقيق تمهيداً لإحالته إلى الجهات القضائية المختصة، وإجراء اللازم القانوني في شأنه.