فدا يقيم حفلا بغزة على شرف عودة الرئيس من نيويورك
نشر بتاريخ: 27/09/2011 ( آخر تحديث: 27/09/2011 الساعة: 12:36 )
غزة- معا- نظم الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني (فدا) حفل استقبال مفتوح اليوم في مقره المركزي في مدينة غزة شارك فيه قادة العمل الوطني والنقابات والاتحادات الشعبية وعدد من الكتاب والمثقفين وجمهور واسع من الشباب والنساء والعمال على مدار ساعات متواصلة.
وأكد خالد الخطيب نائب الأمين العام لـ(فدا) في كلمته أن هذا الاحتفال برمزيته يؤكد على تقدير شعبنا في قطاع غزة كجزء من الشعب الفلسطيني للموقف الوطني الصلب للقيادة الفلسطينية والذي عبر عنه خطاب السيد الرئيس أبو مازن في الأمم المتحدة رغم الحصار وسياسة تكميم الأفواه ، وأن على قياداتنا أن تتقدم بجرأة لترجمة اتفاق القاهرة الموقع أخيراً ، كي نكون موحدين وأقوياء في مواجهة الغطرسة والصلف الأمريكي والإسرائيلي ولنيل حقنا في دولة كاملة العضوية في الأمم المتحدة على طريق تجسيدها على الأرض وعاصمتها القدس الشرقية .
من جانبه رحب الدكتور فيصل أبو شهلا عضو المجلس التشريعي بمبادرة (فدا) معتبراً هذا الاحتفال يعبر عن وحدة قوى منظمة التحرير تقديراً ودعماً لرئيسنا وخطابه التاريخي الذي جاء بأيلول الأمل والمستقبل لشعبنا بعد أن كان مرتبطاً بالآلام والمآسي ، ودعا إلى إجراء انتخابات تشريعية تحسم أي خلاف في الساحة الفلسطينية كحق لشعبنا في التداول السلمي للسلطة وهو ما ينص عليه نظامنا الأساسي .
وفي كلمته أكد الوزير الدكتور/ كمال الشرافي في كلمته أمام الحضور على أن خطاب الرئيس هو تاريخي بامتياز حيث جسد الحق الفلسطيني في دولته المستقلة وعاصمتها القدس ، وهو ما يتطلب من جميع القوى السياسية والمجتمعية الوقوف صفاً واحداً لمواجهة التحديات المستقبلية .
من جانبه رحب الدكتور عبد الله أبو سمهدانة أمين سر حركة فتح في قطاع غزة بهذه الاحتفالية التي يقيمها (فدا) والتي تعبر عن الكل الفلسطيني مؤكداً أن شعبنا موحد خلف قيادته وداعماً لها مؤكداً انتصار قضيتنا بتوحيد كل الجهد الوطني مشيراً إلى إخطارات المنع والتضييق التي مورست على حركة فتح في القطاع .
وأكد أبو علاء حميد المفوض العام للجان الإصلاح على توحد شعبنا خلف قيادته الوطنية ورئيسها ضد الصلف الأمريكي الذي كان خطاب أوباما بمثابة صفعة قوية لتمثال الحرية في نيويورك .
من جانبه ثمن أبو جودة النحال عضو المجلس الثوري لحركة فتح الجهود والمبادات التي قام بها حزب (فدا) والتي صاحبت خطوة الرئيس إلى الأمم المتحدة مؤكداً أن التحديات القادمة كبيرة أمام قيادتنا وشعبنا ولكن بإصرارنا على تعزيز وحدتنا الوطنية قادرين على الانتصار .
الكاتب والإعلامي حسن الكاشف ثمن جهد (فدا) في فعاليات التعبير عن الدعم والتأكيد للرئيس أبو مازن الذي جاء خطابه معبراً عن آلام وآمال شعبنا وامتداداً لموقف الرئيس الخالد ياسر عرفات ، في تمسكه بالثوابت الفلسطينية رغم محاولات التشكيك في موقفه والتي جاء خطابه متماسكاً وقوياً وعبراً عن إرادة شعبنا.
من جانبه أوضح الكاتب والمحلل السياسي يحيى رباح المغزى السياسي لخطاب الرئيس محمود عباس ومستغرباً ومستنكراً موقف كل من تماهي مع الموقف الأمريكي والإسرائيلي في ظل دعم كل دول وشعوب العالم المحبة للسلم والعدالة في العالم .
طلعت الصفدي عضو المكتب السياسي لحزب الشعب عبر من جانبه عن ضرورة العمل لتعزيز وحدتنا الوطنية كسلاح مجرب في تحقيق أماني شعبنا .
الشاعرة رحاب كنعان أكدت على دعم نساء فلسطين لموقف السيد الرئيس وخطابه التاريخي وألقت بالمناسبة قصيدة شعرية أكدت على أهمية الوحدة الوطنية .
وأكد فهمي كنعان باسم مبعدي كنيسة المهد على ثقته بجهود السيد الرئيس وتأكيده على الثوابت الوطنية الفلسطينية بما في ذلك تحرير كل أسرانا في السجون الإسرائيلية وعودة مبعدي كنيسة المهد إلى ذويهم ومنازلهم في الضفة الغربية .
الوزير هشام عبد الرازق أثنى على مطلب مبعدي كنيسة المهد عندما طالبوا السيد الرئيس بالخروج من غزة إلى الأمم المتحدة لكن الظروف حالت دون ذلك ، متمنياً على الرئيس أن يكون انطلاق وترجمة المصالحة من غزة ، وكما نعهد رئيسنا بحكمته .
وكان عريف الاحتفالية محمود روقه عضو اللجنة المركزية قد أكد على أن هذا الحضور المتنوع للكل الفلسطيني والذي جاء بعد سلسلة فعاليات جماهيرية في الشارع خلال الأيام الماضية هي رسالة واضحة أن شعبنا في غزة جزء لا يتجزأ من الحراك الشعبي في الضفة والشتات دعماً لقيادتنا الوطنية .
وقد تخلل الحفل الأغاني والأهازيج الوطنية.
وأكد خالد الخطيب نائب الأمين العام لـ(فدا) في كلمته أن هذا الاحتفال برمزيته يؤكد على تقدير شعبنا في قطاع غزة كجزء من الشعب الفلسطيني للموقف الوطني الصلب للقيادة الفلسطينية والذي عبر عنه خطاب السيد الرئيس أبو مازن في الأمم المتحدة رغم الحصار وسياسة تكميم الأفواه ، وأن على قياداتنا أن تتقدم بجرأة لترجمة اتفاق القاهرة الموقع أخيراً ، كي نكون موحدين وأقوياء في مواجهة الغطرسة والصلف الأمريكي والإسرائيلي ولنيل حقنا في دولة كاملة العضوية في الأمم المتحدة على طريق تجسيدها على الأرض وعاصمتها القدس الشرقية .
من جانبه رحب الدكتور فيصل أبو شهلا عضو المجلس التشريعي بمبادرة (فدا) معتبراً هذا الاحتفال يعبر عن وحدة قوى منظمة التحرير تقديراً ودعماً لرئيسنا وخطابه التاريخي الذي جاء بأيلول الأمل والمستقبل لشعبنا بعد أن كان مرتبطاً بالآلام والمآسي ، ودعا إلى إجراء انتخابات تشريعية تحسم أي خلاف في الساحة الفلسطينية كحق لشعبنا في التداول السلمي للسلطة وهو ما ينص عليه نظامنا الأساسي .
وفي كلمته أكد الوزير الدكتور/ كمال الشرافي في كلمته أمام الحضور على أن خطاب الرئيس هو تاريخي بامتياز حيث جسد الحق الفلسطيني في دولته المستقلة وعاصمتها القدس ، وهو ما يتطلب من جميع القوى السياسية والمجتمعية الوقوف صفاً واحداً لمواجهة التحديات المستقبلية .
من جانبه رحب الدكتور عبد الله أبو سمهدانة أمين سر حركة فتح في قطاع غزة بهذه الاحتفالية التي يقيمها (فدا) والتي تعبر عن الكل الفلسطيني مؤكداً أن شعبنا موحد خلف قيادته وداعماً لها مؤكداً انتصار قضيتنا بتوحيد كل الجهد الوطني مشيراً إلى إخطارات المنع والتضييق التي مورست على حركة فتح في القطاع .
وأكد أبو علاء حميد المفوض العام للجان الإصلاح على توحد شعبنا خلف قيادته الوطنية ورئيسها ضد الصلف الأمريكي الذي كان خطاب أوباما بمثابة صفعة قوية لتمثال الحرية في نيويورك .
من جانبه ثمن أبو جودة النحال عضو المجلس الثوري لحركة فتح الجهود والمبادات التي قام بها حزب (فدا) والتي صاحبت خطوة الرئيس إلى الأمم المتحدة مؤكداً أن التحديات القادمة كبيرة أمام قيادتنا وشعبنا ولكن بإصرارنا على تعزيز وحدتنا الوطنية قادرين على الانتصار .
الكاتب والإعلامي حسن الكاشف ثمن جهد (فدا) في فعاليات التعبير عن الدعم والتأكيد للرئيس أبو مازن الذي جاء خطابه معبراً عن آلام وآمال شعبنا وامتداداً لموقف الرئيس الخالد ياسر عرفات ، في تمسكه بالثوابت الفلسطينية رغم محاولات التشكيك في موقفه والتي جاء خطابه متماسكاً وقوياً وعبراً عن إرادة شعبنا.
من جانبه أوضح الكاتب والمحلل السياسي يحيى رباح المغزى السياسي لخطاب الرئيس محمود عباس ومستغرباً ومستنكراً موقف كل من تماهي مع الموقف الأمريكي والإسرائيلي في ظل دعم كل دول وشعوب العالم المحبة للسلم والعدالة في العالم .
طلعت الصفدي عضو المكتب السياسي لحزب الشعب عبر من جانبه عن ضرورة العمل لتعزيز وحدتنا الوطنية كسلاح مجرب في تحقيق أماني شعبنا .
الشاعرة رحاب كنعان أكدت على دعم نساء فلسطين لموقف السيد الرئيس وخطابه التاريخي وألقت بالمناسبة قصيدة شعرية أكدت على أهمية الوحدة الوطنية .
وأكد فهمي كنعان باسم مبعدي كنيسة المهد على ثقته بجهود السيد الرئيس وتأكيده على الثوابت الوطنية الفلسطينية بما في ذلك تحرير كل أسرانا في السجون الإسرائيلية وعودة مبعدي كنيسة المهد إلى ذويهم ومنازلهم في الضفة الغربية .
الوزير هشام عبد الرازق أثنى على مطلب مبعدي كنيسة المهد عندما طالبوا السيد الرئيس بالخروج من غزة إلى الأمم المتحدة لكن الظروف حالت دون ذلك ، متمنياً على الرئيس أن يكون انطلاق وترجمة المصالحة من غزة ، وكما نعهد رئيسنا بحكمته .
وكان عريف الاحتفالية محمود روقه عضو اللجنة المركزية قد أكد على أن هذا الحضور المتنوع للكل الفلسطيني والذي جاء بعد سلسلة فعاليات جماهيرية في الشارع خلال الأيام الماضية هي رسالة واضحة أن شعبنا في غزة جزء لا يتجزأ من الحراك الشعبي في الضفة والشتات دعماً لقيادتنا الوطنية .
وقد تخلل الحفل الأغاني والأهازيج الوطنية.