متطوعو الإغاثة الطبية يشاركون في لقاء حول أيلول في جنين
نشر بتاريخ: 27/09/2011 ( آخر تحديث: 27/09/2011 الساعة: 12:29 )
جنين- معا- شارك عشرات الشباب والشابات من متطوعي جمعية الإغاثة الطبية في مقرها في جنين في لقاء مفتوح حول استحقاق أيلول.
وقدم محمد أبو الهيجاء ممثل عن الإغاثة الطبية شرحاً موسعاً حول هدف التوجه الفلسطيني للأمم المتحدة والضغوطات الممارسة على القيادة الفلسطينية مشيراً إلى اعتماد هذه الخطوة كخطوة إستراتيجية كفاحية وليست خطوة تكتيكية لتحسين ظروف المفاوضات.
واعتبر أن فشل جهود المفاوضات كانت من أهم الأسباب التي أدت إلى ذلك ، وأكد على حق شعبنا في حصوله على مقعد في الأمم المتحدة هو حق وليس منة من أحد وأن شعبنا هو آخر الشعوب التي ما زالت تحت الاحتلال.
واعتبر أن ما بعد هذه الخطوة هو الأهم في استمرار كل أشكال العمل من أجل تعزيز وحدتنا الوطنية وتعزيز المشاركة السياسية وبناء قدرات الشعب الفلسطيني ومؤسساته.
وقال "أننا مع كل الجهود التي تلبي طموح شعبنا بالحرية والاستقلال بدون أي تنازل عن الثوابت الوطنية"، موضحا أن أمريكا أظهرت ازدواجية في المعايير وأن أوباما يتحدث عن حرية الشعوب وحقوق الإنسان ويتراجع عن ذلك عندما يتعلق الأمر بالفلسطينيين.
وقد استطاع الرئيس أبو مازن في خطابه في الأمم المتحدة أن ينقل الرواية الفلسطينية بشكل كامل من معاناة وألم وقتل وتهجير ومصادرة أراضي وتهويد للقدس.
وقال أن من واجب المؤسسات الوطنية أن تمارس دورها الوطني في توعية الجماهير حول هذه الخطوة ورفع الجاهزية ووضع خطة طوارئ لمواجهة كل الاحتمالات المتوقعة.
وقال "أننا في الإغاثة الطبية سنعمل على الاستمرار في حلقات توعية والجاهزية لأي طارئ".
وقدم محمد أبو الهيجاء ممثل عن الإغاثة الطبية شرحاً موسعاً حول هدف التوجه الفلسطيني للأمم المتحدة والضغوطات الممارسة على القيادة الفلسطينية مشيراً إلى اعتماد هذه الخطوة كخطوة إستراتيجية كفاحية وليست خطوة تكتيكية لتحسين ظروف المفاوضات.
واعتبر أن فشل جهود المفاوضات كانت من أهم الأسباب التي أدت إلى ذلك ، وأكد على حق شعبنا في حصوله على مقعد في الأمم المتحدة هو حق وليس منة من أحد وأن شعبنا هو آخر الشعوب التي ما زالت تحت الاحتلال.
واعتبر أن ما بعد هذه الخطوة هو الأهم في استمرار كل أشكال العمل من أجل تعزيز وحدتنا الوطنية وتعزيز المشاركة السياسية وبناء قدرات الشعب الفلسطيني ومؤسساته.
وقال "أننا مع كل الجهود التي تلبي طموح شعبنا بالحرية والاستقلال بدون أي تنازل عن الثوابت الوطنية"، موضحا أن أمريكا أظهرت ازدواجية في المعايير وأن أوباما يتحدث عن حرية الشعوب وحقوق الإنسان ويتراجع عن ذلك عندما يتعلق الأمر بالفلسطينيين.
وقد استطاع الرئيس أبو مازن في خطابه في الأمم المتحدة أن ينقل الرواية الفلسطينية بشكل كامل من معاناة وألم وقتل وتهجير ومصادرة أراضي وتهويد للقدس.
وقال أن من واجب المؤسسات الوطنية أن تمارس دورها الوطني في توعية الجماهير حول هذه الخطوة ورفع الجاهزية ووضع خطة طوارئ لمواجهة كل الاحتمالات المتوقعة.
وقال "أننا في الإغاثة الطبية سنعمل على الاستمرار في حلقات توعية والجاهزية لأي طارئ".