المدرسة الثانوية الإسلامية تعقد محاضرة بعنوان" المراهقة مشاكل وحلول"
نشر بتاريخ: 27/09/2011 ( آخر تحديث: 27/09/2011 الساعة: 15:09 )
نابلس- معا- استضافت المدرسة الثانوية الإسلامية بنابلس، مركز علاج وتأهيل التعذيب حول موضوع "المراهقة مشاكل وحلول"، وذلك في مقر المدرسة الثانوية الإسلامية، وبحضور رئيس الجمعية د.علاء مقبول، وطلاب الصف التاسع وبمشاركة أولياء أمور الطلاب.
وقدمت المحاضرة خولة العفوري منسقة التوعية المجتمعية عن الأهداف التي يسعى المركز لتحقيقها في المجتمع، فهو يعنى بتقديم الخدمات النفسية للأسرى المحررين والمؤسسات المجتمعية.
وجاءت كلمة المشرف التربوي في المدرسة أ. محمد تيم حول خصائص المراهقة وكيفية التعامل معها وتأثيرها على حياة الطالب.
وتحدث الدكتور أكرم عثمان المتخصص في التنمية البشرية مدير فرع الشمال في المركز في موضوع استراتيجيات التعامل مع المراهقين، وتناولت محاضرته أهم الأمثال التي تتعلق بدور الآباء في أداء دورهم، وبين أنواع المراهقة السوية الخالية من المشكلات والمراهقة الانسحابية "الانطوائية" والمراهقة العدوانية.
وتناول ايضا طريقة حسن الاستماع التي توصل إلى التفهم وفن الاتصال وأهم الارشادات لحسن الاستماع، وعن الطالب يتلقى العلم ولا يدعي المعرفة، والتخلق بالتواضع وعدم الاستفزاز لإيجاد علاقة منسجمة بين المعلم والطالب, وذكر ان القول الحسن من أسباب التواصل والابتعاد عن السخرية والحرص على حفظ أسماء من تقابلهم.
وتخلل اللقاء عدة مداخلات من قبل المدرسين وأولياء الأمور لاقت حسن التعبير على استفساراتهم وكيفية التعامل مع هذه المرحلة بكل طمأنينة ومحبة.
يشار الى انه سيتم في الأيام القادمة عقد عدة ورشات لأولياء الأمور تدور حول هذا المحور.
وقدمت المحاضرة خولة العفوري منسقة التوعية المجتمعية عن الأهداف التي يسعى المركز لتحقيقها في المجتمع، فهو يعنى بتقديم الخدمات النفسية للأسرى المحررين والمؤسسات المجتمعية.
وجاءت كلمة المشرف التربوي في المدرسة أ. محمد تيم حول خصائص المراهقة وكيفية التعامل معها وتأثيرها على حياة الطالب.
وتحدث الدكتور أكرم عثمان المتخصص في التنمية البشرية مدير فرع الشمال في المركز في موضوع استراتيجيات التعامل مع المراهقين، وتناولت محاضرته أهم الأمثال التي تتعلق بدور الآباء في أداء دورهم، وبين أنواع المراهقة السوية الخالية من المشكلات والمراهقة الانسحابية "الانطوائية" والمراهقة العدوانية.
وتناول ايضا طريقة حسن الاستماع التي توصل إلى التفهم وفن الاتصال وأهم الارشادات لحسن الاستماع، وعن الطالب يتلقى العلم ولا يدعي المعرفة، والتخلق بالتواضع وعدم الاستفزاز لإيجاد علاقة منسجمة بين المعلم والطالب, وذكر ان القول الحسن من أسباب التواصل والابتعاد عن السخرية والحرص على حفظ أسماء من تقابلهم.
وتخلل اللقاء عدة مداخلات من قبل المدرسين وأولياء الأمور لاقت حسن التعبير على استفساراتهم وكيفية التعامل مع هذه المرحلة بكل طمأنينة ومحبة.
يشار الى انه سيتم في الأيام القادمة عقد عدة ورشات لأولياء الأمور تدور حول هذا المحور.