اعتصام بالتشريعي في غزة للمطالبة بالإفراج عن النائب المقدسي عطون
نشر بتاريخ: 27/09/2011 ( آخر تحديث: 27/09/2011 الساعة: 16:29 )
غزة- معا- استنكر المجلس التشريعي اعتقال النائب الأسير المحرر احمد عطون المقدسي من داخل مؤسسة الصليب الأحمر بالقدس وطالب بضرورة الإفراج عنه.
وقال احمد بحر رئيس المجلس التشريعي بالإنابة خلال اعتصام تضامني مع النائب احمد عطون المقام داخل المجلس التشريعي بغزة :" إن اختطاف النائب الأسير المحرر من داخل مؤسسة الصليب الأحمر الدولية جريمة مركبة ".
واعتبره تحديا للصليب الأحمر في القدس وفي جنيف بصفتها مؤسسة دولية من وظائفها حماية المدنيين وعلى وجه الخصوص الذين اجتمعوا واعتصموا بالصليب الأحمر.
وطالب بحر المسئولين في الصليب الأحمر بالشجب والاستنكار لاعتقال النائب احمد عطون من أمام مقر الصليب الأحمر الدولي. كما طالب إسرائيل بسرعة الإفراج عن النائب المقدسي احمد عطون .
ودعا مجلس الأمن إلى اجتماع طارئ لوقف كل التدابير ضد مدينة القدس من حفر للإنفاق وتفريغ المدينة من سكانها الأصليين وخص منهم النواب المقدسيين.
كما طالب السلطة الوطنية الفلسطينية بالإسراع بالمصالحة الفلسطينية المستندة على الثوابت الفلسطينية وقال : "لا نريدها مرحلية ولا تكتيكية نريد مصالحة للوقوف للوقوف صفا واحدا حتى دحر الاحتلال "
من جانبها طالبت جمعية واعد للأسرى والمحررين بغزة في بيان لها اللجنة الدولية للصليب الأحمر بتحرك فاعل وجدي لوضع المجتمع الدولي في صورة الاعتداء الإسرائيلي على النائب عطوان ، وخاصة أن جريمة الاعتقال تمت من داخل مقرها .
وكما حذرت واعد في بيان لها من مغبة قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي بعملية إبعاد قسري بحق النائب احمد عطوان .
وقال احمد بحر رئيس المجلس التشريعي بالإنابة خلال اعتصام تضامني مع النائب احمد عطون المقام داخل المجلس التشريعي بغزة :" إن اختطاف النائب الأسير المحرر من داخل مؤسسة الصليب الأحمر الدولية جريمة مركبة ".
واعتبره تحديا للصليب الأحمر في القدس وفي جنيف بصفتها مؤسسة دولية من وظائفها حماية المدنيين وعلى وجه الخصوص الذين اجتمعوا واعتصموا بالصليب الأحمر.
وطالب بحر المسئولين في الصليب الأحمر بالشجب والاستنكار لاعتقال النائب احمد عطون من أمام مقر الصليب الأحمر الدولي. كما طالب إسرائيل بسرعة الإفراج عن النائب المقدسي احمد عطون .
ودعا مجلس الأمن إلى اجتماع طارئ لوقف كل التدابير ضد مدينة القدس من حفر للإنفاق وتفريغ المدينة من سكانها الأصليين وخص منهم النواب المقدسيين.
كما طالب السلطة الوطنية الفلسطينية بالإسراع بالمصالحة الفلسطينية المستندة على الثوابت الفلسطينية وقال : "لا نريدها مرحلية ولا تكتيكية نريد مصالحة للوقوف للوقوف صفا واحدا حتى دحر الاحتلال "
من جانبها طالبت جمعية واعد للأسرى والمحررين بغزة في بيان لها اللجنة الدولية للصليب الأحمر بتحرك فاعل وجدي لوضع المجتمع الدولي في صورة الاعتداء الإسرائيلي على النائب عطوان ، وخاصة أن جريمة الاعتقال تمت من داخل مقرها .
وكما حذرت واعد في بيان لها من مغبة قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي بعملية إبعاد قسري بحق النائب احمد عطوان .