جنين: شاشات وكي لا ننسى تعرضان فيلم "بعنوان خمسة فناجين وفنجان"
نشر بتاريخ: 27/09/2011 ( آخر تحديث: 27/09/2011 الساعة: 15:50 )
جنين - معا - عرضت جمعية كي لا ننسى ومؤسسة شاشات بالشراكة مع جامعة الأقصى ومركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي فيلم بعنوان خمسة فناجين وفنجان في مقر جمعية كي لا ننسى بحضور مجموعة من النساء القياديات والنشيطات في مجال العمل الأهلي والاجتماعي وياتي ذلك ضمن مشروع "أنا امرأة" بتمويل من الاتحاد الأوروبي.
وقبل العرض أشادت فرحة أبو الهيجا رئيسة جمعية كي لا ننسى في كلمة لها بالدور الذي تلعبه مؤسسة شاشات من خلال هذه العروض، والتي تعتبر من أهم الوسائل التي تساعد في تغيير واقع المرأة الفلسطينية.
وأضافت أن هذا الفيلم يعتبر واحد من مجموعة أفلام تم انتاجها ضمن مشروع " أنا امرأة من فلسطين" حيث أن هذا المشروع يضع قضايا المرأة بشكل عام، والمرأة الفلسطينية بشكل خاص في المقدمة، إذ يركز المشروع على نظرة المرأة لذاتها من اجل نقاش قضاياها ووضعها ضمن الأولويات المجتمعية.
كما أشارت إلى أن هذا الفيلم من إخراج المخرجة الفلسطينية ليلى عباس، وهي مخرجة فلسطينية تعكس الواقع الفلسطيني والعربي بطريقة مبتكرة لا تخلو من الكوميديا والنقد الساخر.
هذا وحضر العرض المحامية غادة شديد ممثلة عن مركز المرأة للارشاد القانوني والاجتماعي حيث دار نقاش موسع في نهاية العرض بين المشاركات حول القضية التي عالجها الفيلم، معتبرات أن هذا الفيلم يعكس واقع حال النساء وأنه من الضروري توحيد الجهود من أجل الوصول الى حقوق النساء معتبرات أن هناك فجوة حقيقية بين القاعدة النسوية والقيادات النسوية.
وفي نهاية العرض أوصت المشاركات بضرورة عرض أفلام تعالج قضايا تخص النساء والمجتمع الفلسطيني باعتبار أنه من خلال هذه العروض يمكن رفع مستوى وعي النساء بأهمية مشاركتهن من أجل الحصول على حقوقهن.
وقبل العرض أشادت فرحة أبو الهيجا رئيسة جمعية كي لا ننسى في كلمة لها بالدور الذي تلعبه مؤسسة شاشات من خلال هذه العروض، والتي تعتبر من أهم الوسائل التي تساعد في تغيير واقع المرأة الفلسطينية.
وأضافت أن هذا الفيلم يعتبر واحد من مجموعة أفلام تم انتاجها ضمن مشروع " أنا امرأة من فلسطين" حيث أن هذا المشروع يضع قضايا المرأة بشكل عام، والمرأة الفلسطينية بشكل خاص في المقدمة، إذ يركز المشروع على نظرة المرأة لذاتها من اجل نقاش قضاياها ووضعها ضمن الأولويات المجتمعية.
كما أشارت إلى أن هذا الفيلم من إخراج المخرجة الفلسطينية ليلى عباس، وهي مخرجة فلسطينية تعكس الواقع الفلسطيني والعربي بطريقة مبتكرة لا تخلو من الكوميديا والنقد الساخر.
هذا وحضر العرض المحامية غادة شديد ممثلة عن مركز المرأة للارشاد القانوني والاجتماعي حيث دار نقاش موسع في نهاية العرض بين المشاركات حول القضية التي عالجها الفيلم، معتبرات أن هذا الفيلم يعكس واقع حال النساء وأنه من الضروري توحيد الجهود من أجل الوصول الى حقوق النساء معتبرات أن هناك فجوة حقيقية بين القاعدة النسوية والقيادات النسوية.
وفي نهاية العرض أوصت المشاركات بضرورة عرض أفلام تعالج قضايا تخص النساء والمجتمع الفلسطيني باعتبار أنه من خلال هذه العروض يمكن رفع مستوى وعي النساء بأهمية مشاركتهن من أجل الحصول على حقوقهن.