جبهة النضال: بناء 1100 وحدة استيطانية تحدي خطير لارادة المجتمع الدولي
نشر بتاريخ: 28/09/2011 ( آخر تحديث: 28/09/2011 الساعة: 10:08 )
رام الله-معا- اعتبرت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني قرار بناء 1100 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة "جيلو" في القدس الشرقية، تحديا خطيرا لإرادة المجتمع الدولي، واستمراراً في وضع العقبات أمام الاستقرار والأمن في المنطقة.
وقال عوني أبو غوش عضو المكتب السياسي للجبهة الناطق الإعلامي الرسمي، ما صدر عن الرباعية من بيانها الأخير، وخطاب الرئيس الأمريكي اوباما في الأمم المتحدة ، كانت عوامل تشجيع لحكومة نتنياهو لمواصلة سياستها لتقويض حل الدولتين.
وأضاف أبو غوش على المجتمع الدولي أن يكون شجاعا ويضع حدا لهذه الأعمال الأحادية الجانب التي تقوم بها حكومة الاحتلال، وأن لا تبقى القرارات الدولية المتعلقة بفرض العقوبات على إسرائيل دون تنفيذ، والكف عن سياسة الدولة فوق القانون، فهناك أكثر من89 قرارا تضمن عقوبات دولية على إسرائيل ولم يطبق منها شيئا، داعيا إلى فرض عقوبات على حكومة الاحتلال .
وأوضح أبو غوش أن التوجه الفلسطيني لمجلس الأمن لانتزاع الاعتراف بالدولة الفلسطينية هو رسالة سلام لشعب يسعى لإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة، مضيفا على المجتمع الدولي أن يلتقط هذه الفرصة التاريخية ويدعم الاعتراف بفلسطين دولة كاملة العضوية.
واشار إلى أن حكومة نتنياهو ليبرمان تشكل خطرا على الأمن والسلم العالمي وتهدد عبر إجراءاتها على ارض الواقع تفجير الأوضاع في المنطقة، لرفضها الالتزام بقرارات الشرعية الدولية وتمسكها بالاستيطان الذي يمثل إرهاب دولة منظم.
وقال عوني أبو غوش عضو المكتب السياسي للجبهة الناطق الإعلامي الرسمي، ما صدر عن الرباعية من بيانها الأخير، وخطاب الرئيس الأمريكي اوباما في الأمم المتحدة ، كانت عوامل تشجيع لحكومة نتنياهو لمواصلة سياستها لتقويض حل الدولتين.
وأضاف أبو غوش على المجتمع الدولي أن يكون شجاعا ويضع حدا لهذه الأعمال الأحادية الجانب التي تقوم بها حكومة الاحتلال، وأن لا تبقى القرارات الدولية المتعلقة بفرض العقوبات على إسرائيل دون تنفيذ، والكف عن سياسة الدولة فوق القانون، فهناك أكثر من89 قرارا تضمن عقوبات دولية على إسرائيل ولم يطبق منها شيئا، داعيا إلى فرض عقوبات على حكومة الاحتلال .
وأوضح أبو غوش أن التوجه الفلسطيني لمجلس الأمن لانتزاع الاعتراف بالدولة الفلسطينية هو رسالة سلام لشعب يسعى لإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة، مضيفا على المجتمع الدولي أن يلتقط هذه الفرصة التاريخية ويدعم الاعتراف بفلسطين دولة كاملة العضوية.
واشار إلى أن حكومة نتنياهو ليبرمان تشكل خطرا على الأمن والسلم العالمي وتهدد عبر إجراءاتها على ارض الواقع تفجير الأوضاع في المنطقة، لرفضها الالتزام بقرارات الشرعية الدولية وتمسكها بالاستيطان الذي يمثل إرهاب دولة منظم.