جمعية طوباس الخيرية تنظم عرضا مسرحيا بعنوان "المصيدة"
نشر بتاريخ: 28/09/2011 ( آخر تحديث: 28/09/2011 الساعة: 13:33 )
طوباس- معا- نظمت جمعية طوباس الخيرية وبالتعاون مع الحركة العالمية للدفاع عن حقوق الطفل عرضا مسرحيا في محافظة طوباس بعنوان "المصيدة".
ويركز العرض على توعية الأطفال من كل أنواع العنف التي يتعرضون لها وخاصة من هم ضحايا التجنيد كعملاء ومخبرين لدى المخابرات الإسرائيلية ضد شعبهم وأرضهم فلسطين مستخدمين أساليب الإغراءات والتهديدات، وقالت مخر جة مسرحية المصيدة رائدة غزالة كان لاختيار هذا الاسم هدف معين، فالمصيدة تحمل رسالة سامية للأطفال.
وذلك ضمن مشروع ممول منة الاتحاد الأوروبي لحماية الأطفال في فترات النزاعات المسلحة و ما ينتج عنه من انتهاكات متواصلة لحقوق الإنسان وخاصة الأطفال حيث يعتبرون الأكثر عرضة لذلك كونهم الفئة الأضعف على المواجه والمطالبة بحقوقهم .
وقد تم تنفيذ عرضين مسرحيين في المحافظة بتاريخ 27/9/2011 استهدف الفئة العمرية 13-17 من كلا الجنسين ونفذ العرض الأول في المدرسة الألمانية في طوباس، والعرض الثاني نفذ في مقر بلدية طمون بحضور 300 مشارك في العرضين من الأطفال والأهالي والمؤسسات والمهتمين بقضايا الطفولة.
وكان لهذه العروض تأثير كبير على الحضور وتوعيتهم بهذه المشكلة الخطيرة، حيث تم توصيل رسالة العرض بشكل بسيط إذ يعتبر التمثيل أفضل طريقة للتثقيف والتوعية، وطالب الحضور بزيادة هذه العروض لما يحمله هذا الموضوع من جدية يجب الوقوف عليها ووضع الحلول المناسبة.
ويركز العرض على توعية الأطفال من كل أنواع العنف التي يتعرضون لها وخاصة من هم ضحايا التجنيد كعملاء ومخبرين لدى المخابرات الإسرائيلية ضد شعبهم وأرضهم فلسطين مستخدمين أساليب الإغراءات والتهديدات، وقالت مخر جة مسرحية المصيدة رائدة غزالة كان لاختيار هذا الاسم هدف معين، فالمصيدة تحمل رسالة سامية للأطفال.
وذلك ضمن مشروع ممول منة الاتحاد الأوروبي لحماية الأطفال في فترات النزاعات المسلحة و ما ينتج عنه من انتهاكات متواصلة لحقوق الإنسان وخاصة الأطفال حيث يعتبرون الأكثر عرضة لذلك كونهم الفئة الأضعف على المواجه والمطالبة بحقوقهم .
وقد تم تنفيذ عرضين مسرحيين في المحافظة بتاريخ 27/9/2011 استهدف الفئة العمرية 13-17 من كلا الجنسين ونفذ العرض الأول في المدرسة الألمانية في طوباس، والعرض الثاني نفذ في مقر بلدية طمون بحضور 300 مشارك في العرضين من الأطفال والأهالي والمؤسسات والمهتمين بقضايا الطفولة.
وكان لهذه العروض تأثير كبير على الحضور وتوعيتهم بهذه المشكلة الخطيرة، حيث تم توصيل رسالة العرض بشكل بسيط إذ يعتبر التمثيل أفضل طريقة للتثقيف والتوعية، وطالب الحضور بزيادة هذه العروض لما يحمله هذا الموضوع من جدية يجب الوقوف عليها ووضع الحلول المناسبة.