معهد إبراهيم أبو لغد للدراسات الدولية يحتفل باصدار أحدث منشوراته
نشر بتاريخ: 28/09/2011 ( آخر تحديث: 28/09/2011 الساعة: 14:00 )
رام الله -معا- احتفل معهد إبراهيم أبو الغد للدراسات الدولية في جامعة بيرزيت بإطلاق أحدث منشوراته: "اللاجئون الفلسطينيون: حقوق، وروايات، وسياسات" و"غزة-فلسطين: الخروج من التهميش" بمشاركة مجموعة من أصدقاء المعهد والمهتمين.
وأشار د. عاصم خليل مدير المعهد إلى أن الكتاب الأول يحتوي على مجموعة من المقالات التي كتبها طلاب حاليون أو سابقون في برامج الدراسات العليا المختلفة في جامعة بيرزيت (وهم الأستاذ أشرف صيام، والأستاذ محمود أبو صوي، والباحثة رانيا زبانة، ووالباحثة لورا عدوان) بالإضافة إلى أعضاء هيئة تدريسية وباحثين في جامعة بيرزيت وغيرها من الجامعات الفلسطينية (وهم د. عبدالله أبو عيد، د. روجر هيكوك، د. مجدي المالكي، د. أباهر السقا)، وغيرهم من الخبراء والمتخصصين في قضايا اللجوء الفلسطيني (وهم د. فيرونيك بونتا، د. سليم تماري، د. جلال الحسيني، د. عباس شبلاق، الباحث ياسر شلبي، والأستاذ شعوان جبارين).
أما الكتاب الثاني والمنشور باللغة الانكليزية فيُعنى بموضوع تهميش قطاع غزة على المستوى السياسي والفكري، وعلى مستوى صناعة القرار الفلسطيني، وهو توثيق لأوراق تم تقديمها في مؤتمر دولي عقده المعهد العام الماضي ويحمل العنوان نفسه.
ويحتوي الكتاب على كلمة المفوض العام لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين، السيد فيلبو غراندي، حول التنمية البشرية في قطاع غزة، تلاها مقالات أعدها خبراء ومتخصصون من مختلف أنحاء العالم أمثال د. سارة روي (جامعة هارفارد)، هلغا طويل-سوري (جامعة نيويورك)، يوسف كرباج (المعهد الوطني الفرنسي للدراسات الديمغرافية)، مها سمعان-منصور (جامعة إكستر)، كلمنس ماسرشمدت (باحث مستقل)، جولي بوتيت (جامعة لويسفبيل الفرنسية)، د. عاصم خليل (جامعة بيرزيت).
يشار إلى أن هذين الكتابين تم نشرهما بتمويل سخي من مركز أبحاث التعاون الدولي في كندا، الممول الرئيسي لوحدة الهجرة القسرية واللاجئين في معهد إبراهيم أبو لغد والتي تعنى بالتعريف بقضية اللاجئين الفلسطينين، على ضوء خبرات دولية ومقارنة، وتعزيز النشر الأكاديمي في هذا المجال، وانتاج أوراق ذات طابع سياساتي قد تؤثر على صنّاع القرار بخصوص اللاجئين الفلسطينيين.
وأشار د. عاصم خليل مدير المعهد إلى أن الكتاب الأول يحتوي على مجموعة من المقالات التي كتبها طلاب حاليون أو سابقون في برامج الدراسات العليا المختلفة في جامعة بيرزيت (وهم الأستاذ أشرف صيام، والأستاذ محمود أبو صوي، والباحثة رانيا زبانة، ووالباحثة لورا عدوان) بالإضافة إلى أعضاء هيئة تدريسية وباحثين في جامعة بيرزيت وغيرها من الجامعات الفلسطينية (وهم د. عبدالله أبو عيد، د. روجر هيكوك، د. مجدي المالكي، د. أباهر السقا)، وغيرهم من الخبراء والمتخصصين في قضايا اللجوء الفلسطيني (وهم د. فيرونيك بونتا، د. سليم تماري، د. جلال الحسيني، د. عباس شبلاق، الباحث ياسر شلبي، والأستاذ شعوان جبارين).
أما الكتاب الثاني والمنشور باللغة الانكليزية فيُعنى بموضوع تهميش قطاع غزة على المستوى السياسي والفكري، وعلى مستوى صناعة القرار الفلسطيني، وهو توثيق لأوراق تم تقديمها في مؤتمر دولي عقده المعهد العام الماضي ويحمل العنوان نفسه.
ويحتوي الكتاب على كلمة المفوض العام لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين، السيد فيلبو غراندي، حول التنمية البشرية في قطاع غزة، تلاها مقالات أعدها خبراء ومتخصصون من مختلف أنحاء العالم أمثال د. سارة روي (جامعة هارفارد)، هلغا طويل-سوري (جامعة نيويورك)، يوسف كرباج (المعهد الوطني الفرنسي للدراسات الديمغرافية)، مها سمعان-منصور (جامعة إكستر)، كلمنس ماسرشمدت (باحث مستقل)، جولي بوتيت (جامعة لويسفبيل الفرنسية)، د. عاصم خليل (جامعة بيرزيت).
يشار إلى أن هذين الكتابين تم نشرهما بتمويل سخي من مركز أبحاث التعاون الدولي في كندا، الممول الرئيسي لوحدة الهجرة القسرية واللاجئين في معهد إبراهيم أبو لغد والتي تعنى بالتعريف بقضية اللاجئين الفلسطينين، على ضوء خبرات دولية ومقارنة، وتعزيز النشر الأكاديمي في هذا المجال، وانتاج أوراق ذات طابع سياساتي قد تؤثر على صنّاع القرار بخصوص اللاجئين الفلسطينيين.