الشعبية بذكرى الانتفاضة تؤكد على ضرورة الشروع في تنفيذ اتفاق المصالحة
نشر بتاريخ: 28/09/2011 ( آخر تحديث: 28/09/2011 الساعة: 19:02 )
غزة- معا- اكدت الجبهة الشعبية اليوم الاربعاء، في الذكري الحادية عشر للانتفاضة ان الشروع الفوري في تنفيذ اتفاق المصالحة دون اي تسويف او مماطلة وترتيب البيت الفلسطيني بمؤسساته الشعبية والرسمية كافة وفي مقدمتها م . ت. ف ومجلسها الوطني على اساس ديمقراطي عبر الانتخابات وفق قانون التمثيل النسبي الكامل.
وبناء جبهة المقاومة الشعبية الموحدة هو مايفتح الباب لتصفية المرحلة السياسية السابقة بكل اثقالها واعبائها وموبقاتها وكبح جماح الاحتلال ومشاريعه، ولأوسع اصطفاف والتفاف وطني وقومي وانساني حول اهداف شعبنا وحقوقه في المقاومة لدحر الاحتلال والاستيطان وتحرير الاسرى والظفر بالحرية والاستقلال والعودة.
وتوجهت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بتحية الوفاء والاعتزاز الى كافة الاسيرات والاسرى الذين يدخل اضرابهم البطولي المفتوح عن الطعام يومه الثالث على التوالي في معسكرات الاعتقال وهم يشقون دربهم الكفاحي، حتى تحقيق مطالب الحركة الاسيرة في انهاء سياسة العزل وامتهان الكرامة الانسانية ووقف الانتهاكات الاجرامية لحقوق الاسرى وذويهم وصيانة مكتسباتهم التى حققوها بالعرق والدماء على امتداد عقود من المجابهة والصمود في وجه السجان وسياسات حكومة الاحتلال وارهاب الدولة، واخرها ما يسمى بقانون شاليط الذي يمثل ذروة العدوان والانتهاك لحقوق الانسان واسرى الحرية واتفاقية جنيف الرابعة ومسؤوليات وواجبات السلطة القائمة بالاحتلال.
ودعت الجبهة الشعبية كافة اعضائها وانصارها وابناء شعبنا داخل الوطن وخارجه واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير وكافة القوى الوطنية والاسلامية والمنظمات الحكومية وغير الحكومية المعنية وفي مقدمتها البرلمانات العربية والصليب الاحمر ومنظمات ومجلس حقوق الانسان والثوار في الساحات العربية وكل الاحرار والشرفاء في العالم اجمع للوقوف صفا واحدا مع نضالات الحركة الاسيرة ومطالبها العادلة والعمل لوضع الاحتلال وقادته في موقع المساءلة والعقاب والمقاطعة والروع، لانتزاع حقوق اسرانا الابطال في الحرية وشعبنا في العودة وتقرير المصير والدولة المستلقة وعاصمتها القدس.
وبناء جبهة المقاومة الشعبية الموحدة هو مايفتح الباب لتصفية المرحلة السياسية السابقة بكل اثقالها واعبائها وموبقاتها وكبح جماح الاحتلال ومشاريعه، ولأوسع اصطفاف والتفاف وطني وقومي وانساني حول اهداف شعبنا وحقوقه في المقاومة لدحر الاحتلال والاستيطان وتحرير الاسرى والظفر بالحرية والاستقلال والعودة.
وتوجهت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بتحية الوفاء والاعتزاز الى كافة الاسيرات والاسرى الذين يدخل اضرابهم البطولي المفتوح عن الطعام يومه الثالث على التوالي في معسكرات الاعتقال وهم يشقون دربهم الكفاحي، حتى تحقيق مطالب الحركة الاسيرة في انهاء سياسة العزل وامتهان الكرامة الانسانية ووقف الانتهاكات الاجرامية لحقوق الاسرى وذويهم وصيانة مكتسباتهم التى حققوها بالعرق والدماء على امتداد عقود من المجابهة والصمود في وجه السجان وسياسات حكومة الاحتلال وارهاب الدولة، واخرها ما يسمى بقانون شاليط الذي يمثل ذروة العدوان والانتهاك لحقوق الانسان واسرى الحرية واتفاقية جنيف الرابعة ومسؤوليات وواجبات السلطة القائمة بالاحتلال.
ودعت الجبهة الشعبية كافة اعضائها وانصارها وابناء شعبنا داخل الوطن وخارجه واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير وكافة القوى الوطنية والاسلامية والمنظمات الحكومية وغير الحكومية المعنية وفي مقدمتها البرلمانات العربية والصليب الاحمر ومنظمات ومجلس حقوق الانسان والثوار في الساحات العربية وكل الاحرار والشرفاء في العالم اجمع للوقوف صفا واحدا مع نضالات الحركة الاسيرة ومطالبها العادلة والعمل لوضع الاحتلال وقادته في موقع المساءلة والعقاب والمقاطعة والروع، لانتزاع حقوق اسرانا الابطال في الحرية وشعبنا في العودة وتقرير المصير والدولة المستلقة وعاصمتها القدس.