القوى والهيئات الشعبية تدعو لتخصيص خطبة الجمعة لنصرة الاسرى
نشر بتاريخ: 29/09/2011 ( آخر تحديث: 30/09/2011 الساعة: 15:51 )
بيت لحم- معا- دعت القوى والفعاليات والهيئات الوطنية والشعبية لسرعة التحرك والتكاتف الجماعي لإنجاح الفعاليات الوطنية والجماهيرية، داعية أئمة المساجد لتخصيص خطب الجمعة غداً لنصرة قضية الأسرى والخروج بمسيرات بعد الصلاة إيذانا بانطلاق الفعل الشعبي المساند للاسرى.
كما ودعت القوى في بيان نصرة الاسرى وصل "معا"، اعتبار يوم الاثنين القادم الموافق 3/10/2011 يوماً للغضب الشعبي العارم تخرج فيه الجماهير في تمام الساعة الواحدة في مراكز المدن في كافة المحافظات لتأكيد التفاف شعبنا ووقوفه إلى جانب أسرانا وأسيراتنا، واعتبار يوم الأربعاء الموافق 5/10/2011 يوماً مميزاً في نصرة عدالة قضية الأسرى والخروج بمسيرات حاشدة في تمام الساعة الواحدة في مراكز المدن والتجمعات.
والدعوة إلى إقامة خيم الاعتصام في مراكز المدن وأمام مقار الصليب الأحمر الدولي لإيصال صوت الأسرى إلى الجهات الحقوقية والإنسانية الدولية، ودعوة وسائل الإعلام للقيام بواجبها المهني والإنساني لإبراز قضية الأسرى ومعاناتهم أمام الرأي العام.
ويشار ان الأسرى شرعوا بخطوات احتجاجية تصاعدية بما فيها الإضراب المفتوح عن الطعام احتجاجاً على الإمعان في سياسة العزل الانفرادي، وسياسة تكبيل الأيدي والأرجل ومنع زيارات الأهل والحرمان من التعليم والاستمرار في نهج سياسة الإهمال الطبي المتعمد.
وحملت القوى سلطات الاحتلال الإسرائيلي كامل المسؤولية عن حياة الاسرى، مطالبة المجتمع الدولي والصليب الأحمر، والمؤسسات الحقوقية والإنسانية بالتدخل العاجل للضغط على حكومة الاحتلال لوقف عدوانها عن الأسرى وانتهاكها الفظ لأحكام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
كما ودعت القوى في بيان نصرة الاسرى وصل "معا"، اعتبار يوم الاثنين القادم الموافق 3/10/2011 يوماً للغضب الشعبي العارم تخرج فيه الجماهير في تمام الساعة الواحدة في مراكز المدن في كافة المحافظات لتأكيد التفاف شعبنا ووقوفه إلى جانب أسرانا وأسيراتنا، واعتبار يوم الأربعاء الموافق 5/10/2011 يوماً مميزاً في نصرة عدالة قضية الأسرى والخروج بمسيرات حاشدة في تمام الساعة الواحدة في مراكز المدن والتجمعات.
والدعوة إلى إقامة خيم الاعتصام في مراكز المدن وأمام مقار الصليب الأحمر الدولي لإيصال صوت الأسرى إلى الجهات الحقوقية والإنسانية الدولية، ودعوة وسائل الإعلام للقيام بواجبها المهني والإنساني لإبراز قضية الأسرى ومعاناتهم أمام الرأي العام.
ويشار ان الأسرى شرعوا بخطوات احتجاجية تصاعدية بما فيها الإضراب المفتوح عن الطعام احتجاجاً على الإمعان في سياسة العزل الانفرادي، وسياسة تكبيل الأيدي والأرجل ومنع زيارات الأهل والحرمان من التعليم والاستمرار في نهج سياسة الإهمال الطبي المتعمد.
وحملت القوى سلطات الاحتلال الإسرائيلي كامل المسؤولية عن حياة الاسرى، مطالبة المجتمع الدولي والصليب الأحمر، والمؤسسات الحقوقية والإنسانية بالتدخل العاجل للضغط على حكومة الاحتلال لوقف عدوانها عن الأسرى وانتهاكها الفظ لأحكام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.