الأسيران إبراهيم حامد وحسن سلامة ينضمان للإضراب
نشر بتاريخ: 30/09/2011 ( آخر تحديث: 01/10/2011 الساعة: 10:10 )
غزة- معا- قالت وزارة الأسرى والمحررين بالحكومة المقالة في غزة إن الأسيران إبراهيم حامد قائد كتائب القسام في الضفة الغربية والأسير حسن سلامه أعلنوا الانضمام إلى الإضراب عن الطعام تضامنا مع بقية الأسرى.
وأوضح رياض الأشقر مدير الإعلام بالوزارة بان الأسرى في معظم السجون أعلنوا الإضراب عن الطعام بشكل متقطع كتحذير لإدارة السجون حتى تستجيب لمطالبهم الإنسانية العادلة والتوقف عن ممارسة الإجراءات العقابية القاسية بحقهم، والتي فرضتها عليهم خلال الشهور الأخيرة، مشيرا إلى أن أسرى الجبهة الشعبية في سجن النقب يواصلون إضرابهم منذ 4 أيام تضامنا مع الأسير النائب احمد سعدات الأمين العام للجبهة الشعبية.
وأكد الأشقر بان الأسرى تعرضوا لعقوبات قاسية بعد خوض الإضراب في محاولة من سلطات الاحتلال للضغط عليهم لمنعهم من الاستمرار في الإضراب الذي أربك مصلحة السجون لأنه يشمل عدد كبير من السجون، حيث قامت بتنفيذ حملة تنقلات واسعة في العديد من السجون، وفرض غرامات مالية على عدد أخر بسبب الامتناع عن تنفيذ أوامر الإدارة، كذلك منعت الأسرى المضربين من الشراء من الكنتين، إضافة إلى نقل عددا من الأسرى إلى العزل الانفرادي، ومنع الأسرى من التنقل بين الغرف.
وبين الأشقر بان دائرة الإضراب سوف تتسع خلال الأيام القادمة إن لم تستجب إدارة السجن لمطالب الأسرى، وسيصعد الأسرى من خطواتهم النضالية رداً على تصعيد الاحتلال بحقهم بعد الإضراب، مطالبا ًبتشكيل اكبر جبهة مسانده لإضراب الأسرى حتى لا يستفرد الاحتلال بهم، ودعا الفصائل الفلسطينية إلى تحشيد الراى العام وتنظيم الفعاليات المساندة للأسرى وتحريك المسيرات الجماهيرية لتسليط الضوء على معاناة الأسرى في السجون.
وأوضح رياض الأشقر مدير الإعلام بالوزارة بان الأسرى في معظم السجون أعلنوا الإضراب عن الطعام بشكل متقطع كتحذير لإدارة السجون حتى تستجيب لمطالبهم الإنسانية العادلة والتوقف عن ممارسة الإجراءات العقابية القاسية بحقهم، والتي فرضتها عليهم خلال الشهور الأخيرة، مشيرا إلى أن أسرى الجبهة الشعبية في سجن النقب يواصلون إضرابهم منذ 4 أيام تضامنا مع الأسير النائب احمد سعدات الأمين العام للجبهة الشعبية.
وأكد الأشقر بان الأسرى تعرضوا لعقوبات قاسية بعد خوض الإضراب في محاولة من سلطات الاحتلال للضغط عليهم لمنعهم من الاستمرار في الإضراب الذي أربك مصلحة السجون لأنه يشمل عدد كبير من السجون، حيث قامت بتنفيذ حملة تنقلات واسعة في العديد من السجون، وفرض غرامات مالية على عدد أخر بسبب الامتناع عن تنفيذ أوامر الإدارة، كذلك منعت الأسرى المضربين من الشراء من الكنتين، إضافة إلى نقل عددا من الأسرى إلى العزل الانفرادي، ومنع الأسرى من التنقل بين الغرف.
وبين الأشقر بان دائرة الإضراب سوف تتسع خلال الأيام القادمة إن لم تستجب إدارة السجن لمطالب الأسرى، وسيصعد الأسرى من خطواتهم النضالية رداً على تصعيد الاحتلال بحقهم بعد الإضراب، مطالبا ًبتشكيل اكبر جبهة مسانده لإضراب الأسرى حتى لا يستفرد الاحتلال بهم، ودعا الفصائل الفلسطينية إلى تحشيد الراى العام وتنظيم الفعاليات المساندة للأسرى وتحريك المسيرات الجماهيرية لتسليط الضوء على معاناة الأسرى في السجون.