الأسير حسام خضر: استحقاق الدولة هو ثمرة للنضال
نشر بتاريخ: 30/09/2011 ( آخر تحديث: 30/09/2011 الساعة: 15:48 )
رام الله- معا- في رسالة وصلت الى وزارة شؤون الأسرى والمحررين، دعا الأسير حسام خضر المعتقل في سجن مجدو إداريا الى الالتفاف حول الرئيس محمود عباس أبو مازن والنضال الشعبي السلمي من اجل تفويت الفرصة على الاحتلال والمستوطنين.
وبارك حسام خضر في رسالته الشعب الفلسطيني على هذه الخطوة الوطنية الجريئة المتمثلة برفع ملف فلسطين لعضوية الأمم المتحدة رغم الضغوط التي مورست وتمارس على الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية.
وقال إن استحقاق الدولة هو ثمرة لنضال الشعب الفلسطيني عبر قرن من الزمان وتتويج للجهود السياسية والدبلوماسية التي قادتها حركة فتح ومنظمة التحرير طوال الفترة السابقة.
وجدد حسام خضر في رسالته الدعوة الى حركة حماس بضرورة توحيد الجهد السياسي والانضمام الى جماهير شعبنا الفلسطيني في دعم توجه القيادة للأمم المتحدة ومجلس الأمن.
وثمن حسام خضر خطاب الرئيس في الأمم المتحدة الذي اعتبره خطابا تاريخيا واستراتيجيا أعاد الكرامة للشعب الفلسطيني وللشعوب العربية ووضع قضية فلسطين أمام المجتمع الدولي ليتحمل مسؤولياته في تطبيق قرارات الشرعية الدولية وإلزام اسرائيل بالانسحاب من الأراضي الفلسطينية.
وأشاد حسام خضر بموقف الرئيس الذي أكد بان الوحدة الوطنية وإنجازها على الأرض هي النقطة الأولى على أجندة القيادة الفلسطينية من أجل أن ينطلق شعبنا نحو برامجه ومشاريعه على أرضية الوحدة السياسية والجغرافية للشعب الفلسطيني.
وقال إن موقف الرئيس في خطابه الأممي من قضية الأسرى ودعوته الى إطلاق سراح أسرى الحرية دون إبطاء كحق وطني وقانوني وسياسي قد لقي أصداء ايجابية وإشادة من كافة الأسرى داخل سجون الاحتلال.
وبارك حسام خضر في رسالته الشعب الفلسطيني على هذه الخطوة الوطنية الجريئة المتمثلة برفع ملف فلسطين لعضوية الأمم المتحدة رغم الضغوط التي مورست وتمارس على الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية.
وقال إن استحقاق الدولة هو ثمرة لنضال الشعب الفلسطيني عبر قرن من الزمان وتتويج للجهود السياسية والدبلوماسية التي قادتها حركة فتح ومنظمة التحرير طوال الفترة السابقة.
وجدد حسام خضر في رسالته الدعوة الى حركة حماس بضرورة توحيد الجهد السياسي والانضمام الى جماهير شعبنا الفلسطيني في دعم توجه القيادة للأمم المتحدة ومجلس الأمن.
وثمن حسام خضر خطاب الرئيس في الأمم المتحدة الذي اعتبره خطابا تاريخيا واستراتيجيا أعاد الكرامة للشعب الفلسطيني وللشعوب العربية ووضع قضية فلسطين أمام المجتمع الدولي ليتحمل مسؤولياته في تطبيق قرارات الشرعية الدولية وإلزام اسرائيل بالانسحاب من الأراضي الفلسطينية.
وأشاد حسام خضر بموقف الرئيس الذي أكد بان الوحدة الوطنية وإنجازها على الأرض هي النقطة الأولى على أجندة القيادة الفلسطينية من أجل أن ينطلق شعبنا نحو برامجه ومشاريعه على أرضية الوحدة السياسية والجغرافية للشعب الفلسطيني.
وقال إن موقف الرئيس في خطابه الأممي من قضية الأسرى ودعوته الى إطلاق سراح أسرى الحرية دون إبطاء كحق وطني وقانوني وسياسي قد لقي أصداء ايجابية وإشادة من كافة الأسرى داخل سجون الاحتلال.