طلبة فلسطين بالقاهرة: استحقاق الدولة أولى الركائز لاسترجاع الحقوق
نشر بتاريخ: 01/10/2011 ( آخر تحديث: 01/10/2011 الساعة: 15:44 )
غزة- معا- في إطار التواصل بين أبناء الجالية الفلسطينية وبرعاية د. بركات الفرا سفير دولة فلسطين في جمهورية مصر العربية، تتلاقى تحركات طلبة فلسطين بالقاهرة في وقفاتهم التضامنية والمباركة لمساعي الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية بالتوجه للأمم المتحدة للاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وخلال لقاء اليوم المفتوح، الذي جمع نخبة من طلبة فلسطين الدارسين في الجامعات المصرية على شاطئ بحر الإسكندرية، في مقدمتهم طلبة الدراسات العيا، استفاض الجميع بنقاشاته وتحليلاته لمضامين المساعي الجادة والحكيمة التى تبذلها القيادة الفلسطينية، معتبرين أن عضوية الدولة هي استحقاق فلسطيني لشعب سلبت أرضه بالقوة، كما قيامها يمثل أهم الركائز لاسترجاع هذه الحقوق المغتصبة وإنهاء آخر إحتلال في العالم.
ووجه الطلبة رسالة تأييد ودعم الى الرئيس محمود عباس لتأكيد وقوفهم المطلق خلف سيادته ومساعيه نحو الدولة والمصالحة الفلسطينية، ومع الاجماع الوطني الكامل وراء هذه المعركة الدبلوماسية التي تقودها منظمة التحرير الفلسطينية.
وتعقيباً على خطاب "أوباما" الرئيس الأمريكي، عبر الطلبة عن امتعاطهم وسخطهم وغيبة أملهم لهذا الإنحياز الصارخ، مشددين أن إسرائيل هي من تتحمل المسؤولية المباشرة وعلى الدوام أمام جرائمها التي ترتكبها بحق أطفالنا وهي من تقف وبقصد وراء التعثر الحالي وليس القيادة الفلسطينية التي قامت بكل ما هو ممكن للعمل على إحلال السلام وإنهاء الصراع.
ووصف حامد أصرف، مسؤول نادي الطلبة في جامعة عين شمس، أن هذه الفعاليات الرمزية التي تجمع الطلبة في غربتهم تعكس رسالة حرص من شباب واعٍ تتعدد انتماءاته وتوجهاته السياسية حول قضية وطنهم العادلة أينما حلوا ورحلوا.
وأكد أصرف أن الآوان حان للمضي نحو نيل الحقوق المشروعة باقامة الدولة ذات السيادة على حدود الرابع من حزيران العام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وحق العودة وتقرير المصير، مديناً الانحياز الأميركي الصارخ مع دولة الإحتلال، واستخدام 'الفيتو'.
وخلال لقاء اليوم المفتوح، الذي جمع نخبة من طلبة فلسطين الدارسين في الجامعات المصرية على شاطئ بحر الإسكندرية، في مقدمتهم طلبة الدراسات العيا، استفاض الجميع بنقاشاته وتحليلاته لمضامين المساعي الجادة والحكيمة التى تبذلها القيادة الفلسطينية، معتبرين أن عضوية الدولة هي استحقاق فلسطيني لشعب سلبت أرضه بالقوة، كما قيامها يمثل أهم الركائز لاسترجاع هذه الحقوق المغتصبة وإنهاء آخر إحتلال في العالم.
ووجه الطلبة رسالة تأييد ودعم الى الرئيس محمود عباس لتأكيد وقوفهم المطلق خلف سيادته ومساعيه نحو الدولة والمصالحة الفلسطينية، ومع الاجماع الوطني الكامل وراء هذه المعركة الدبلوماسية التي تقودها منظمة التحرير الفلسطينية.
وتعقيباً على خطاب "أوباما" الرئيس الأمريكي، عبر الطلبة عن امتعاطهم وسخطهم وغيبة أملهم لهذا الإنحياز الصارخ، مشددين أن إسرائيل هي من تتحمل المسؤولية المباشرة وعلى الدوام أمام جرائمها التي ترتكبها بحق أطفالنا وهي من تقف وبقصد وراء التعثر الحالي وليس القيادة الفلسطينية التي قامت بكل ما هو ممكن للعمل على إحلال السلام وإنهاء الصراع.
ووصف حامد أصرف، مسؤول نادي الطلبة في جامعة عين شمس، أن هذه الفعاليات الرمزية التي تجمع الطلبة في غربتهم تعكس رسالة حرص من شباب واعٍ تتعدد انتماءاته وتوجهاته السياسية حول قضية وطنهم العادلة أينما حلوا ورحلوا.
وأكد أصرف أن الآوان حان للمضي نحو نيل الحقوق المشروعة باقامة الدولة ذات السيادة على حدود الرابع من حزيران العام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وحق العودة وتقرير المصير، مديناً الانحياز الأميركي الصارخ مع دولة الإحتلال، واستخدام 'الفيتو'.