شباب النضال يعقد ورشة عمل حول "دور الشباب في التغيير"
نشر بتاريخ: 01/10/2011 ( آخر تحديث: 01/10/2011 الساعة: 17:15 )
جنين- معا- عقد اتحاد شباب النضال الفلسطيني في جنين وضمن مشروع تمكين الشباب في الأحزاب السياسية بالتعاون من المركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية والممول من مؤسسة كوردايد الهولندية ورشة عمل بعنوان "دور الشباب في التغيير ".
وفي بداية الورشة رحب علاء اعبيد سكرتير الاتحاد بالحضور،شكراً المركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية على النشاطات الهادفة التي يقوم بها، ودوره في التوعية والتثقيف الشبابي.
وأشار المشاركون في الورشة إلى أنه أصبح العمل مع الشباب على أساس تخصصي، واحداً من الاتجاهات الرئيسية التي بدأت تشق طريقها في غالبية البلدان والمجتمعات، والتي تستهدف صقل الشخصية الشبابية، وإكسابها المهارات، والخبرات العلمية والعملية، وتأهيلها التأهيل المطلوب لضمان تكيفها السليم مع المستجدات، وتدريب القادة الشباب في مختلف الميادين المجتمعية.
وأكد المشاركون على أهمية معرفة استعدادات الشباب وانخراطهم في العمل المجتمعي والحزبي سواء أكان نشاطاً اجتماعياً أو سياسياً أو تنموياً، فالمطلوب معرفة الاحتياجات الأساسية للشباب، والعمل على تلبيتها أو أخذها بعين الاعتبار لدى صياغة الخطط والبرامج، باعتبارها متطلبات ضرورية يجب إدراكها من قبل المعنيين، مع الإشارة إلى أن مفهوم الحاجات مفهوم نسبي يختلف من مجتمع إلى آخر تبعاً لطبيعة وخصوصيات المجتمع المدني، ومستوى التطور الاجتماعي والاقتصادي.
وأوضحوا أن الشباب في المجتمع الفلسطيني قوة لا يسنها نبها في مجتمع يشكل الشباب غالبيته العظمى ، وأن على الأحزاب السياسية أن تضع على سلم أولوياتهم إشراكهم في عملية صنع القرار وضمن الهيئات القيادية ، لإكسابهم الخبرة والتجربة لتكون مدخلا نحو التغيير وتجديد الطاقات .
وأدار الورشة المحاضر عرفات عمرو وتخللها مداخلات من الشباب المشاركين.
وفي بداية الورشة رحب علاء اعبيد سكرتير الاتحاد بالحضور،شكراً المركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية على النشاطات الهادفة التي يقوم بها، ودوره في التوعية والتثقيف الشبابي.
وأشار المشاركون في الورشة إلى أنه أصبح العمل مع الشباب على أساس تخصصي، واحداً من الاتجاهات الرئيسية التي بدأت تشق طريقها في غالبية البلدان والمجتمعات، والتي تستهدف صقل الشخصية الشبابية، وإكسابها المهارات، والخبرات العلمية والعملية، وتأهيلها التأهيل المطلوب لضمان تكيفها السليم مع المستجدات، وتدريب القادة الشباب في مختلف الميادين المجتمعية.
وأكد المشاركون على أهمية معرفة استعدادات الشباب وانخراطهم في العمل المجتمعي والحزبي سواء أكان نشاطاً اجتماعياً أو سياسياً أو تنموياً، فالمطلوب معرفة الاحتياجات الأساسية للشباب، والعمل على تلبيتها أو أخذها بعين الاعتبار لدى صياغة الخطط والبرامج، باعتبارها متطلبات ضرورية يجب إدراكها من قبل المعنيين، مع الإشارة إلى أن مفهوم الحاجات مفهوم نسبي يختلف من مجتمع إلى آخر تبعاً لطبيعة وخصوصيات المجتمع المدني، ومستوى التطور الاجتماعي والاقتصادي.
وأوضحوا أن الشباب في المجتمع الفلسطيني قوة لا يسنها نبها في مجتمع يشكل الشباب غالبيته العظمى ، وأن على الأحزاب السياسية أن تضع على سلم أولوياتهم إشراكهم في عملية صنع القرار وضمن الهيئات القيادية ، لإكسابهم الخبرة والتجربة لتكون مدخلا نحو التغيير وتجديد الطاقات .
وأدار الورشة المحاضر عرفات عمرو وتخللها مداخلات من الشباب المشاركين.