حمادنة تناشد فياض بانصاف العاملين في الجامعات والكليات الحكومة
نشر بتاريخ: 02/10/2011 ( آخر تحديث: 02/10/2011 الساعة: 17:07 )
رام الله -معا- ناشتدت خيرية حمادنة رئيسة اتحاد العاملين في الجامعات والكليات الحكومية رئيس الوزراء الدكتور سلام فياض بضرورة انصاف العاملين في الجامعات والكليات الحكومية .
واشارت في رسالتها الى الظلم والمعاناة التي يعاني منها العاملون في هذا القطاع. حيث أنهم ومنذ العام 2005 وهم يطالبون بإنصافهم وإيجاد حل لقضيتهم، وتحسين رواتبهم أسوة بنظرائهم في الجامعات العامة على امتداد الوطن، الذين يتقاضى بعضهم في بعض الحالات ما يزيد عن ضعف الراتب أو أقل بقليل، فضلا عن دخولهم إلى نظام التقاعد الحكومي.
وحسب حمادنة "فإن الفارق مع نظرائهم في باقي الجامعات كبير وبيِّن، والفجوة تزداد اتساعا. والشعور بالظلم وعدم الرضى يتفاقم يوما بعد يوم. ونوهت إلى ظاهرة عزوف الكفاءات الفلسطينية من التقدم للعمل في الجامعات والكليات الحكومية، بل وحتى الكفاءات الحكومية الموجودة بالفعل بدأت بالتسرب واقتناص أي فرصة عمل في الجامعات العامة لالتقاطها."
وأكدت حمادنة بأن الموضوع حساس ولا يمكن تجاهله أو السكوت عليه، وحله بسيط ولا يكلف الميزانية الحكومية إلا الشيء اليسير والبسيط، فأعداد العاملين قليلة جدا مقارنة مع فئات الموظفين الحكوميين الآخرين. وذكرت بأن الحكومة كانت قد وعدت بتحسين الكادر ورواتب العاملين في الجامعات والكليات الحكومية وتطبيقه بأثر رجعي من 1-1-2011م. (ولكن وللأسف هاهو العام 2011 قد شارف على الانتهاء دون أن نرى شيئا) حسب السيدة حمادنة
وفي نهاية رسالتها والتي وصلتنا نسخة عنها، قالت حمادنة (دولة رئيس الوزراء … إننا نناشدكم التدخل في قضيتنا وإنصافنا. وندعوكم للاجتماع والالتقاء بنا لبحث هذه القضية ووضع حل مرضي لها وعلى الفور لإنقاذ الوضع وتجنب أي مضاعفات قد تحصل نحن في غنى عنها).
واشارت في رسالتها الى الظلم والمعاناة التي يعاني منها العاملون في هذا القطاع. حيث أنهم ومنذ العام 2005 وهم يطالبون بإنصافهم وإيجاد حل لقضيتهم، وتحسين رواتبهم أسوة بنظرائهم في الجامعات العامة على امتداد الوطن، الذين يتقاضى بعضهم في بعض الحالات ما يزيد عن ضعف الراتب أو أقل بقليل، فضلا عن دخولهم إلى نظام التقاعد الحكومي.
وحسب حمادنة "فإن الفارق مع نظرائهم في باقي الجامعات كبير وبيِّن، والفجوة تزداد اتساعا. والشعور بالظلم وعدم الرضى يتفاقم يوما بعد يوم. ونوهت إلى ظاهرة عزوف الكفاءات الفلسطينية من التقدم للعمل في الجامعات والكليات الحكومية، بل وحتى الكفاءات الحكومية الموجودة بالفعل بدأت بالتسرب واقتناص أي فرصة عمل في الجامعات العامة لالتقاطها."
وأكدت حمادنة بأن الموضوع حساس ولا يمكن تجاهله أو السكوت عليه، وحله بسيط ولا يكلف الميزانية الحكومية إلا الشيء اليسير والبسيط، فأعداد العاملين قليلة جدا مقارنة مع فئات الموظفين الحكوميين الآخرين. وذكرت بأن الحكومة كانت قد وعدت بتحسين الكادر ورواتب العاملين في الجامعات والكليات الحكومية وتطبيقه بأثر رجعي من 1-1-2011م. (ولكن وللأسف هاهو العام 2011 قد شارف على الانتهاء دون أن نرى شيئا) حسب السيدة حمادنة
وفي نهاية رسالتها والتي وصلتنا نسخة عنها، قالت حمادنة (دولة رئيس الوزراء … إننا نناشدكم التدخل في قضيتنا وإنصافنا. وندعوكم للاجتماع والالتقاء بنا لبحث هذه القضية ووضع حل مرضي لها وعلى الفور لإنقاذ الوضع وتجنب أي مضاعفات قد تحصل نحن في غنى عنها).