فدا: لا سلام ولا استقرار دون تحرير الاسرى
نشر بتاريخ: 03/10/2011 ( آخر تحديث: 03/10/2011 الساعة: 15:02 )
غزة- معا- شارك الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني (فدا) في غزة من خلال قيادته المركزية ومسؤولي المنظمات الجماهيرية وجمهور من كوادره وأنصاره في خيمة الاعتصام والإضراب عن الطعام التي أقامتها لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة أمام مقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر بغزة.
من جانبه أكد بسام حسونة القيادي في (فدا) وعضو لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية تظافر كل الجهود الوطنية لدعم نضال أسرانا في معركة الأمعاء الخاوية ضد ممارسات وإرهاب ما تسمى بإدارة مصلحة السجون الإسرائيلية، وأن كل جماهير شعبنا بمختلف قواه السياسية والمجتمعية في الخندق المشترك مع أسرانا يأتي هذا عبر سلسلة الفعاليات والأنشطة التضامنية والإسنادية التي دعت لها اللجنة.
بدوره حيا محمود روقه عضو اللجنة المركزية لـ(فدا) نضال وتضحيات الأسرى في معتقلات وزنازين الاحتلال الإسرائيلي الذي يبطش بالحركة الأسيرة المناضلة، وأكد أن لا سلام ولا استقرار إلا بتحرير أسرى الحرية، وأن هذه الحملة الشرسة وهذا العدوان الإسرائيلي الظالم ضد أسرانا يأتي متزامناً مع ردود الفعل الإسرائيلية على استحقاق أيلول الفلسطيني وخطاب الرئيس أبو مازن أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة والدعم المتواصل لخطوات القيادة الفلسطينية وطنياً وعربياً ودولياً من أجل تحقيق الدولة المستقلة، والتي أكدت كذلك على القدس عاصمة دولة فلسطين وحق العودة للاجئين وتحرير الأسرى ، ثوابت فلسطينية لا تنازل عنها مهما اشتدت الضغوطات من هنا أو هناك.
من جانبه أكد بسام حسونة القيادي في (فدا) وعضو لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية تظافر كل الجهود الوطنية لدعم نضال أسرانا في معركة الأمعاء الخاوية ضد ممارسات وإرهاب ما تسمى بإدارة مصلحة السجون الإسرائيلية، وأن كل جماهير شعبنا بمختلف قواه السياسية والمجتمعية في الخندق المشترك مع أسرانا يأتي هذا عبر سلسلة الفعاليات والأنشطة التضامنية والإسنادية التي دعت لها اللجنة.
بدوره حيا محمود روقه عضو اللجنة المركزية لـ(فدا) نضال وتضحيات الأسرى في معتقلات وزنازين الاحتلال الإسرائيلي الذي يبطش بالحركة الأسيرة المناضلة، وأكد أن لا سلام ولا استقرار إلا بتحرير أسرى الحرية، وأن هذه الحملة الشرسة وهذا العدوان الإسرائيلي الظالم ضد أسرانا يأتي متزامناً مع ردود الفعل الإسرائيلية على استحقاق أيلول الفلسطيني وخطاب الرئيس أبو مازن أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة والدعم المتواصل لخطوات القيادة الفلسطينية وطنياً وعربياً ودولياً من أجل تحقيق الدولة المستقلة، والتي أكدت كذلك على القدس عاصمة دولة فلسطين وحق العودة للاجئين وتحرير الأسرى ، ثوابت فلسطينية لا تنازل عنها مهما اشتدت الضغوطات من هنا أو هناك.