أيتام التضامن يمضون يوما ترفيهيا في مدينة طولكرم
نشر بتاريخ: 03/10/2011 ( آخر تحديث: 03/10/2011 الساعة: 16:01 )
طولكرم- معا- اصطحب قسم الأيتام في جمعية التضامن الخيرية ما يقارب الـ 65 يتيما وأمهاتهم في رحله ترفيهية لمنتزه ومسبح واد الشام في مدينة طولكرم، وذلك بتبرع مشكور من فاعل خير من أهالي مدينة نابلس.
وانطلقت الرحلة بعد أن قام الدكتور علاء مقبول رئيس الجمعية بتفقد أحوال الأيتام وأمهاتهم والاطمئنان عليهم متمنيا لهم رحله سعيدة.
وشملت الرحلة تغطيه كاملة من دخول الأطفال وأمهاتهم إلى المنتزه والمسابح والألعاب وتقديم وجبة الإفطار والغداء.
وبعد وصول الأيتام إلى المنتزه والمسبح تناول الأطفال وأمهاتهم وجبة الإفطار ومن ثم استمتع الأطفال في السباحة إلى أن حان وقت تناول وجبة الغداء وبعدها استمتع الأطفال باللعب على الألعاب وبعد الظهيرة انطلقت الرحلة باتجاه مدينة الألعاب المنوعة الميجا لاند للاستمتاع باللعب في الألعاب الكهربائية الشيقة حيث ملئت المدينة بأصوات الفرح المنبعثة من أفواه الأطفال لشدة سعادتهم، وبعد حلول المساء انطلقت المجموعة بالتوجه إلى منازلهم في مختلف أنحاء مدينة نابلس.
وجاء ذلك النشاط ضمن البرنامج المخصص لقسم المشاريع في الجمعية لعام 2011.
وبدوره تقدم مقبول بشكره وامتنانه لكل من ساهم لإنجاح هذا العمل المميز لما له الأثر المعنوي والنفسي في الترفيه على قلوب الأمهات وأبنائهم.
وانطلقت الرحلة بعد أن قام الدكتور علاء مقبول رئيس الجمعية بتفقد أحوال الأيتام وأمهاتهم والاطمئنان عليهم متمنيا لهم رحله سعيدة.
وشملت الرحلة تغطيه كاملة من دخول الأطفال وأمهاتهم إلى المنتزه والمسابح والألعاب وتقديم وجبة الإفطار والغداء.
وبعد وصول الأيتام إلى المنتزه والمسبح تناول الأطفال وأمهاتهم وجبة الإفطار ومن ثم استمتع الأطفال في السباحة إلى أن حان وقت تناول وجبة الغداء وبعدها استمتع الأطفال باللعب على الألعاب وبعد الظهيرة انطلقت الرحلة باتجاه مدينة الألعاب المنوعة الميجا لاند للاستمتاع باللعب في الألعاب الكهربائية الشيقة حيث ملئت المدينة بأصوات الفرح المنبعثة من أفواه الأطفال لشدة سعادتهم، وبعد حلول المساء انطلقت المجموعة بالتوجه إلى منازلهم في مختلف أنحاء مدينة نابلس.
وجاء ذلك النشاط ضمن البرنامج المخصص لقسم المشاريع في الجمعية لعام 2011.
وبدوره تقدم مقبول بشكره وامتنانه لكل من ساهم لإنجاح هذا العمل المميز لما له الأثر المعنوي والنفسي في الترفيه على قلوب الأمهات وأبنائهم.