وفد من جمعية الرحمة العالمية يتفقد المشاريع الزراعية المشتركة
نشر بتاريخ: 04/10/2011 ( آخر تحديث: 04/10/2011 الساعة: 13:30 )
غزة- معا- تفقد وفد كويتي برئاسة د.وليد العنجري رئيس مكتب فلسطين في مؤسسة الرحمة العالمية، المشاريع الزراعية المشتركة بين الجمعية ووزارة الزراعة المقالة.
وأطلع وزير الزراعة المقال د.محمد رمضان الأغا الوفد على تطورات المشاريع المشتركة، موضحاً أنها أضافت نقلة نوعية للقطاع الزراعي في ظل الحصار.
وأشاد الأغا بتعاون العاملين في جمعية الرحمة للإغاثة والتنمية والعاملين مع الطواقم الفنية والإدارية بوزارة الزراعة في المجالات الزراعية المختلفة، لافتاً إلى أن متابعة ميدانية حثيثة تجري بين الطرفين بما يضمن نجاح المشاريع الواعدة.
من جانبه، فقد عبر العنجري عن الدعم الكويتي للقضية الفلسطينية العادلة، مشيراً إلى أن الشعب الكويتي يبدي حبه الكبير للشعب الفلسطيني ويدعو له بالنصر والتحرير.
وأكد على مواصلة دعم المشاريع الإنمائية في فلسطين ولاسيما المشاريع الزراعية، لافتاً أن لديهم ارتياحاً كبيراً من سير العمل والعلاقة المشتركة مع وزارة الزراعة.
وفي سياق اخر فقد أشاد العنجري بجهود وزارة الزراعة في مكافحة آفة "سوسة النخيل الحمراء" التي أصبات عدداً محدوداً من مزارع النخيل في قطاع غزة مؤخراً، مشيراً إلى أن الجهود المبذولة تضاهي جهود دول عربية كبرى كانت قد أصابتها الآفة.
وأطلع وزير الزراعة المقال د.محمد رمضان الأغا الوفد على تطورات المشاريع المشتركة، موضحاً أنها أضافت نقلة نوعية للقطاع الزراعي في ظل الحصار.
وأشاد الأغا بتعاون العاملين في جمعية الرحمة للإغاثة والتنمية والعاملين مع الطواقم الفنية والإدارية بوزارة الزراعة في المجالات الزراعية المختلفة، لافتاً إلى أن متابعة ميدانية حثيثة تجري بين الطرفين بما يضمن نجاح المشاريع الواعدة.
من جانبه، فقد عبر العنجري عن الدعم الكويتي للقضية الفلسطينية العادلة، مشيراً إلى أن الشعب الكويتي يبدي حبه الكبير للشعب الفلسطيني ويدعو له بالنصر والتحرير.
وأكد على مواصلة دعم المشاريع الإنمائية في فلسطين ولاسيما المشاريع الزراعية، لافتاً أن لديهم ارتياحاً كبيراً من سير العمل والعلاقة المشتركة مع وزارة الزراعة.
وفي سياق اخر فقد أشاد العنجري بجهود وزارة الزراعة في مكافحة آفة "سوسة النخيل الحمراء" التي أصبات عدداً محدوداً من مزارع النخيل في قطاع غزة مؤخراً، مشيراً إلى أن الجهود المبذولة تضاهي جهود دول عربية كبرى كانت قد أصابتها الآفة.