الهيئة الفلسطينية للثقافة والإعلام تستهجن الاستهداف التي تعرضت له إذاعة صوت الشعب
نشر بتاريخ: 02/11/2006 ( آخر تحديث: 02/11/2006 الساعة: 11:22 )
غزة- معا- استنكرت الهيئة الفلسطينية للثقافة والإعلام الاعتداء على مقر إذاعة صوت الشعب في مدينة غزة, الذي أسفر عن إصابة عدد من الصحفيين العاملين في أقسام الأخبار والتحرير والبرامج والهندسة الإذاعية, إضافة إلى تحطيم محتويات الإذاعة.
وقالت الهيئة في بيان وصل"معا" نسخة عنه أن" هستيريا الفلتان الأمني" التي تجتاح الشارع الفلسطيني همشت سلطة القانون وجعلت حرية الرأي والتعبير في فلسطين مرهونة بيد ثلة من الخارجين عن القانون .
ودعا البيان الصحفيين الفلسطينيين إلى عدم الرضوخ إلى مثل هذه الأعمال التي تستهدف إثارة الخوف في نفوس الصحفيين وثنيهم عن تقديم رسالتهم الإعلامية الصادقة .
وشددت الهيئة على ضرورة توفير الحماية للصحفيين الفلسطينيين, خصوصا مع تزايد عدد الاعتداءات على الصحفيين الفلسطينيين بشكل مضطرد و في كل لحظة.
واعتبرت الهيئة أن مثل هذه الأعمال لا تعدو كونها خدمة لما يقوم به الاحتلال من محاصرة واختراق وتدمير للوسائل الإعلامية الفلسطينية ومنعها من نقل الجرائم التي يرتكبها الاحتلال ضد أبناء الشعب الفلسطيني .
وطالبت الهيئة الجهات المعنية بملاحقة منفذي الاعتداء وإلقاء القبض عليهم وتقديمهم للمحاكمة، مؤكدة أن لا أحد فوق القانون .
وقالت الهيئة في بيان وصل"معا" نسخة عنه أن" هستيريا الفلتان الأمني" التي تجتاح الشارع الفلسطيني همشت سلطة القانون وجعلت حرية الرأي والتعبير في فلسطين مرهونة بيد ثلة من الخارجين عن القانون .
ودعا البيان الصحفيين الفلسطينيين إلى عدم الرضوخ إلى مثل هذه الأعمال التي تستهدف إثارة الخوف في نفوس الصحفيين وثنيهم عن تقديم رسالتهم الإعلامية الصادقة .
وشددت الهيئة على ضرورة توفير الحماية للصحفيين الفلسطينيين, خصوصا مع تزايد عدد الاعتداءات على الصحفيين الفلسطينيين بشكل مضطرد و في كل لحظة.
واعتبرت الهيئة أن مثل هذه الأعمال لا تعدو كونها خدمة لما يقوم به الاحتلال من محاصرة واختراق وتدمير للوسائل الإعلامية الفلسطينية ومنعها من نقل الجرائم التي يرتكبها الاحتلال ضد أبناء الشعب الفلسطيني .
وطالبت الهيئة الجهات المعنية بملاحقة منفذي الاعتداء وإلقاء القبض عليهم وتقديمهم للمحاكمة، مؤكدة أن لا أحد فوق القانون .