الخضري يدعو للتوحد الفلسطيني دعماً للأسرى وتفعيل قضيتهم
نشر بتاريخ: 06/10/2011 ( آخر تحديث: 06/10/2011 الساعة: 14:09 )
غزة -معا- طالب النائب جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار رئيس مجلس أمناء الجامعة الإسلامية بتفعيل الدور الرسمي الفلسطيني المساند للأسرى المضربين عن الطعام لليوم التاسع على التوالي على صعيد الرئاسة والحكومة والبرلمان.
ودعا الخضري في كلمته خلال حفل تكريم طالبات الامتياز في الجامعة الإسلامية إلى تفعيل الدور الشعبي والمؤسساتي دعماً لمطالب وإضراب الأسرى وهم يخوضون معركة الأمعاء الخاوية مطالبين بنيل حقوقهم المشروعة من إدارة السجون الإسرائيلية.
وأشار إلى أهمية توحد الفعاليات والأنشطة المساندة للأسرى وزيادة وتيرتها في كافة الأراضي الفلسطينية والارتقاء بها بما يخدم قضية الأسرى.
وشدد الخضري على أهمية إنجاز الوحدة الوطنية دعما للأسرى كأحد القضايا الجوهرية، مشيراً إلى دور الأسرى في تقدم مشاريع وحدودية لتقريب وجهات النظر والوفاق الفلسطيني.
ودعا لضرورة العمل المشترك بين جميع القوى والفصائل واستثمار هذه المرحلة للتوحد حول قضايا ومطالب الأسرى وتناسي الخلافات الداخلية.
وطالب الخضري بتفعيل الدور العربي والإسلامي والدولي سواء على صعيد رسمي أو شعبي لمساندة الأسرى وبذل الجهود على كافة المحافل بما فيها الإعلامية في سبيل إيصال رسالتهم للعالم وتدخل الجهات المعنية لمنح الأسرى حقوقهم وعلى رأسها إطلاق سراحهم.
ودعا الخضري في كلمته خلال حفل تكريم طالبات الامتياز في الجامعة الإسلامية إلى تفعيل الدور الشعبي والمؤسساتي دعماً لمطالب وإضراب الأسرى وهم يخوضون معركة الأمعاء الخاوية مطالبين بنيل حقوقهم المشروعة من إدارة السجون الإسرائيلية.
وأشار إلى أهمية توحد الفعاليات والأنشطة المساندة للأسرى وزيادة وتيرتها في كافة الأراضي الفلسطينية والارتقاء بها بما يخدم قضية الأسرى.
وشدد الخضري على أهمية إنجاز الوحدة الوطنية دعما للأسرى كأحد القضايا الجوهرية، مشيراً إلى دور الأسرى في تقدم مشاريع وحدودية لتقريب وجهات النظر والوفاق الفلسطيني.
ودعا لضرورة العمل المشترك بين جميع القوى والفصائل واستثمار هذه المرحلة للتوحد حول قضايا ومطالب الأسرى وتناسي الخلافات الداخلية.
وطالب الخضري بتفعيل الدور العربي والإسلامي والدولي سواء على صعيد رسمي أو شعبي لمساندة الأسرى وبذل الجهود على كافة المحافل بما فيها الإعلامية في سبيل إيصال رسالتهم للعالم وتدخل الجهات المعنية لمنح الأسرى حقوقهم وعلى رأسها إطلاق سراحهم.