تواصل فعاليات التضامن لليوم 10- مسيرات نسائية في غزة دعما للأسرى
نشر بتاريخ: 06/10/2011 ( آخر تحديث: 06/10/2011 الساعة: 15:36 )
غزة- معا- نظم الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية والحركة النسائية لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" مسيرتان نسائيتان في مدينة غزة.
شارك في المسيرة عشرات من النساء الفلسطينيات، دعما للأسرى المضربين عن الطعام لليوم التاسع على التوالي.
ورفع المشاركون في المسيرتين لافتات تؤكد دعمهم للأسرى وتطالب بضرورة الإفراج عنهم.
وأكدت أمل حمد مسؤولة في الاتحاد العام للمرأة خلال مؤتمر صحفي أمام مقر الصليب الأحمر بغزة أن قضية الأسرى تعتبر على رأس العمل الفلسطيني الشعبي والرسمي ويتم متابعتها على اعلي المستويات كما أعلن الرئيس محمود عباس، وانه لن يتحقق السلام دون حريتهم ولن يكون هناك مفاوضات قبل الإفراج عنهم.
ودعت حمد إلى تكريس صفحة من الوحدة والتلاحم تصب في خدمة كل القضايا الشعب الفلسطيني وفي مقدمتها الأسرى، مطالبة الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان الدولية إلى تحمل مسؤولياتها تجاه الأسرى ونحملهم كامل المسؤولية عن أي أذى قد يلحق بأي أسير من الأسرى.
كما نادت بضرورة التدخل الفوري لحمايتهم والضغط على السلطات الإسرائيلية من اجل منح الأسرى حقوقهم الإنسانية الأساسية التي نصت عليها الاتفاقيات الدولية ولا سيما اتفاقية جنيف الرابعة المتعلقة بأسرى الحرب وطالبت بضرورة وضع العالم أمام صورة الحقيقة الحادثة في زنازين الموت والعزل.
كما دعت جماهير الشعب الفلسطيني إلى مساندة الأسرى في نضالهم والالتفاف موحدين خلف الأسرى ودعمهم في الوقوف والنضال حتى تلبية مطالب الأسرى على طريق تحريرهم وتبييض السجون.
ومن جانبها حملت رجاء الحلبي متحدثة باسم الحركة النسائية بحركة حماس بغزة وإحدى المتحدثات في المؤتمر الاحتلال المسؤولية الكاملة عي حياة الأسرى والأسيرات.
كما دعت أبناء الشعب الفلسطيني بكافة شرائحه إلى التفاعل الكامل مع كافة الفعاليات التي يتم تنظيمها نصرة للأسرى ودعما لمطالبهم العادلة.
وطالبت المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان للقيام بدورها والوقوف عند مسؤوليتها للضغط على حكومة الاحتلال لتحسين ظروف اعتقالهم.
كما دعت حركات المقاومة للوقوف صفا واحدا في خندق المقاومة سعيا لتحرير الأسرى في سجون الاحتلال.
شارك في المسيرة عشرات من النساء الفلسطينيات، دعما للأسرى المضربين عن الطعام لليوم التاسع على التوالي.
ورفع المشاركون في المسيرتين لافتات تؤكد دعمهم للأسرى وتطالب بضرورة الإفراج عنهم.
وأكدت أمل حمد مسؤولة في الاتحاد العام للمرأة خلال مؤتمر صحفي أمام مقر الصليب الأحمر بغزة أن قضية الأسرى تعتبر على رأس العمل الفلسطيني الشعبي والرسمي ويتم متابعتها على اعلي المستويات كما أعلن الرئيس محمود عباس، وانه لن يتحقق السلام دون حريتهم ولن يكون هناك مفاوضات قبل الإفراج عنهم.
ودعت حمد إلى تكريس صفحة من الوحدة والتلاحم تصب في خدمة كل القضايا الشعب الفلسطيني وفي مقدمتها الأسرى، مطالبة الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان الدولية إلى تحمل مسؤولياتها تجاه الأسرى ونحملهم كامل المسؤولية عن أي أذى قد يلحق بأي أسير من الأسرى.
كما نادت بضرورة التدخل الفوري لحمايتهم والضغط على السلطات الإسرائيلية من اجل منح الأسرى حقوقهم الإنسانية الأساسية التي نصت عليها الاتفاقيات الدولية ولا سيما اتفاقية جنيف الرابعة المتعلقة بأسرى الحرب وطالبت بضرورة وضع العالم أمام صورة الحقيقة الحادثة في زنازين الموت والعزل.
كما دعت جماهير الشعب الفلسطيني إلى مساندة الأسرى في نضالهم والالتفاف موحدين خلف الأسرى ودعمهم في الوقوف والنضال حتى تلبية مطالب الأسرى على طريق تحريرهم وتبييض السجون.
ومن جانبها حملت رجاء الحلبي متحدثة باسم الحركة النسائية بحركة حماس بغزة وإحدى المتحدثات في المؤتمر الاحتلال المسؤولية الكاملة عي حياة الأسرى والأسيرات.
كما دعت أبناء الشعب الفلسطيني بكافة شرائحه إلى التفاعل الكامل مع كافة الفعاليات التي يتم تنظيمها نصرة للأسرى ودعما لمطالبهم العادلة.
وطالبت المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان للقيام بدورها والوقوف عند مسؤوليتها للضغط على حكومة الاحتلال لتحسين ظروف اعتقالهم.
كما دعت حركات المقاومة للوقوف صفا واحدا في خندق المقاومة سعيا لتحرير الأسرى في سجون الاحتلال.