انتكاسة جديدة في الحريات الإعلامية بالضفة والقطاع خلال أيلول
نشر بتاريخ: 08/10/2011 ( آخر تحديث: 08/10/2011 الساعة: 12:09 )
غزه- معا- رصد التجمع الإعلامي الشبابي الفلسطيني أكثر من 14 حالة انتهاك بحق الصحافيين والطواقم الإعلامية من قبل الأجهزة الأمنية التابعة لحكومتي الضفة والقطاع.
وقال التجمع في تقريره، أن أيلول الماضي شهد ارتفاعا ملحوظا في الانتهاكات الممارسة بحق الصحفيين بعد تراجع ملحوظ لها في الأشهر الماضية ، و الذي يشكل انتكاسة جديدة في الحريات العامة الضفة الغربية وقطاع غزة .
وأكد التجمع أن الانتهاكات الإسرائيلية لم تتوقف بحق الصحافيين والطواقم الإعلامية، وبالتحديد خلال تغطيتهم للمسيرات الأسبوعية ضد الجدار والاستيطان، أو المسيرات الشعبية بالقرب من الحواجز، عوضا عن الاعتقال المتواصل لعدد من الصحفيين.
وأوضح التجمع أنه لا يزال كل من الصحفي نواف العامر منسق البرامج في قناة القدس الفضائية في الضفة الغربية، وعامر أبو عرفة مراسل وكالة شهاب للأنباء، والصحافي وليد خالد، رهن الاعتقال، في حين أفرجت قوات الاحتلال خلال الشهر عن كل من أسيد عمارنة الذي يعمل في قناة الأقصى الفضائية، والصحفي محمد بشارات من محافظة طوباس، ومدير مكتب الجزيرة الفضائية في أفغانستان سامر علاوي.
ودعا التجمع الى ضرورة احترام حرية الرأي والتعبير التي كفلتها المادة 19 من القانون الفلسطيني الأساس، والإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
ودعا التجمع حكومتي الضفة وغزة إلى تأمين الظروف الملائمة للصحافيين والطواقم الإعلامية للعمل بحرية دون عرقلة أو ضغوط عليهم، ووقف كل الاعتداءات والانتهاكات بحقهم.
كما وطالب التجمع وقف كافة مظاهر المضايقات والتعديات على الحريات الإعلامية في الأراضي الفلسطينية، وإطلاق سراح كافة الصحافيين المعتقلين في سجون الاحتلال ، مطالبا الاتحاد الدولي للصحفيين وكافة المؤسسات الصحفية والحقوقية الدولية العمل على إطلاق سراح الصحافيين الأسرى، وتأمين حرية عمل الصحافيين الفلسطينيين والأجانب العاملين في فلسطين.
وقال التجمع في تقريره، أن أيلول الماضي شهد ارتفاعا ملحوظا في الانتهاكات الممارسة بحق الصحفيين بعد تراجع ملحوظ لها في الأشهر الماضية ، و الذي يشكل انتكاسة جديدة في الحريات العامة الضفة الغربية وقطاع غزة .
وأكد التجمع أن الانتهاكات الإسرائيلية لم تتوقف بحق الصحافيين والطواقم الإعلامية، وبالتحديد خلال تغطيتهم للمسيرات الأسبوعية ضد الجدار والاستيطان، أو المسيرات الشعبية بالقرب من الحواجز، عوضا عن الاعتقال المتواصل لعدد من الصحفيين.
وأوضح التجمع أنه لا يزال كل من الصحفي نواف العامر منسق البرامج في قناة القدس الفضائية في الضفة الغربية، وعامر أبو عرفة مراسل وكالة شهاب للأنباء، والصحافي وليد خالد، رهن الاعتقال، في حين أفرجت قوات الاحتلال خلال الشهر عن كل من أسيد عمارنة الذي يعمل في قناة الأقصى الفضائية، والصحفي محمد بشارات من محافظة طوباس، ومدير مكتب الجزيرة الفضائية في أفغانستان سامر علاوي.
ودعا التجمع الى ضرورة احترام حرية الرأي والتعبير التي كفلتها المادة 19 من القانون الفلسطيني الأساس، والإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
ودعا التجمع حكومتي الضفة وغزة إلى تأمين الظروف الملائمة للصحافيين والطواقم الإعلامية للعمل بحرية دون عرقلة أو ضغوط عليهم، ووقف كل الاعتداءات والانتهاكات بحقهم.
كما وطالب التجمع وقف كافة مظاهر المضايقات والتعديات على الحريات الإعلامية في الأراضي الفلسطينية، وإطلاق سراح كافة الصحافيين المعتقلين في سجون الاحتلال ، مطالبا الاتحاد الدولي للصحفيين وكافة المؤسسات الصحفية والحقوقية الدولية العمل على إطلاق سراح الصحافيين الأسرى، وتأمين حرية عمل الصحافيين الفلسطينيين والأجانب العاملين في فلسطين.