التأهيل المجتمعي وقسم التعليم الجامع يعززان شراكتهما
نشر بتاريخ: 09/10/2011 ( آخر تحديث: 09/10/2011 الساعة: 08:47 )
نابلس-معا- بحث برنامج التأهيل المجتمعي التابع لكل من جمعية الإغاثة الطبية الفلسطينية وجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني وبالتعاون مع قسم التعليم الجامع في تربية وتعليم محافظة نابلس أطر تعزيز التعاون والتشارك في مجال دمج الأشخاص ذوي الإعاقة وذلك في قاعة برنامج التأهيل المجتمعي وبحضور ممثلين عن كلا الجانبين.
وافتتح اللقاء بكلمة ترحيبة رحب خلالها د.علام جرار بممثلي قسم التعليم الجامع مثمنا في ذات السياق على الجهود القيمة التي تبذلها وزارة وزارة التربية والتعليم في مساندة ودعم ذوي الإعاقة مشيرا إلى عدد من قصص الدمج المدرسي الناجحة التي تم تحقيقها بالتعاون بين البرنامج والوزارة داعيا إلى استمرار بذل الجهود المشتركة فيما يخص هذه الفئة المهشمة .
وبدوره أثنى مسؤول قسم التعليم الجامع في مديرية تربية وتعليم نابلس على التعاون المثمر الذي جمع الطرفان مؤكدا في الوقت عينه على ضرورة الاستمرار فيه وكذلك مواصلة العمل للوصول إلى اكبر عدد ممكن من ذوي الإعاقة ممن هم في سن الدراسة ولم يتمكنوا حتى ألان من دخول المدارس.
وتخلل اللقاء الذي تم اعتماده بشكل دوري مداخلات عديدة من قبل الطرفين خاصة في مجال تطوير وتعزيز الشراكة القائمة من جانب وتوضيح الجهود والأدوار وتأملها من جانب أخر لكلا الطرفان بالإضافة إلى وضع خطة متقدمة يتم العمل على تنفيذ مداخلاتها في الأشهر القادمة .
وقدم برنامج التأهيل المجتمعي كافة المعلومات والإحصاءات التي تمكن من الحصول عليه خلال سنوات عمله في مجال الدمج المدرسي لقسم التعاون الجامع وذلك سعيا منه لتوطيد وتعزيز التعاون والتشارك في هذا المجال بما يحقق الفائدة والمنفعة لأكبر عدد ممكن من هذه الشريحة المهشمة.
وافتتح اللقاء بكلمة ترحيبة رحب خلالها د.علام جرار بممثلي قسم التعليم الجامع مثمنا في ذات السياق على الجهود القيمة التي تبذلها وزارة وزارة التربية والتعليم في مساندة ودعم ذوي الإعاقة مشيرا إلى عدد من قصص الدمج المدرسي الناجحة التي تم تحقيقها بالتعاون بين البرنامج والوزارة داعيا إلى استمرار بذل الجهود المشتركة فيما يخص هذه الفئة المهشمة .
وبدوره أثنى مسؤول قسم التعليم الجامع في مديرية تربية وتعليم نابلس على التعاون المثمر الذي جمع الطرفان مؤكدا في الوقت عينه على ضرورة الاستمرار فيه وكذلك مواصلة العمل للوصول إلى اكبر عدد ممكن من ذوي الإعاقة ممن هم في سن الدراسة ولم يتمكنوا حتى ألان من دخول المدارس.
وتخلل اللقاء الذي تم اعتماده بشكل دوري مداخلات عديدة من قبل الطرفين خاصة في مجال تطوير وتعزيز الشراكة القائمة من جانب وتوضيح الجهود والأدوار وتأملها من جانب أخر لكلا الطرفان بالإضافة إلى وضع خطة متقدمة يتم العمل على تنفيذ مداخلاتها في الأشهر القادمة .
وقدم برنامج التأهيل المجتمعي كافة المعلومات والإحصاءات التي تمكن من الحصول عليه خلال سنوات عمله في مجال الدمج المدرسي لقسم التعاون الجامع وذلك سعيا منه لتوطيد وتعزيز التعاون والتشارك في هذا المجال بما يحقق الفائدة والمنفعة لأكبر عدد ممكن من هذه الشريحة المهشمة.