اتحاد لجان العمل النسائي يهنىء المناضلة اليمنية توكل كرمان لفوزها بجائزة نوبل
نشر بتاريخ: 10/10/2011 ( آخر تحديث: 10/10/2011 الساعة: 10:43 )
غزة- معا- وجه اتحاد لجان العمل النسائي الفلسطيني برقية تهنئة وتضامن للسيدة توكل كرمان، المناضلة والأديبة والناشطة اليمنية التي أعلن مؤخرا فوزها بجائزة نوبل للسلام إلى سيدتين أخريين من ليبيريا.
وأعرب الاتحاد وهو الذراع النسائي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين عن اعتزاز النساء الفلسطينيات وعموم ابناء الشعب الفلسطيني بهذه الجائزة التي تمنح للمرة الأولى لامرأة عربية.
وقال الاتحاد في برقية وجهها مكتبه التنفيذي للسيدة كرمان أن الشعب الفلسطيني وخصوصا الأطر النسوية والشبابية تتابع باهتمام وإعجاب شديدين نضالات الشعب اليمني الشقيق من أجل حريته وكرامتهن ومن اجل بناء نظام ديمقراطي تسوده قيم العدالة والمساوة.
وأكد الاتحاد أن ثورات الربيع العربي التي تشكل الثورة اليمنية إحدى ابرز روافعها تمثل إسنادا مباشرا وجوهريا لنضال شعبنا الفلسطيني وتطلعاته للحرية والاستقلال وبناء دولته المستقلة كاملة السيادة بعاصمتها القدس وفقا لقرارات الشرعية الدولية وفي حدود الرابع من حزيران العام 1967.
كما أعرب الاتحاد عن اعتزازه بالعلاقات الوثيقة التي تربط الشعبين الشقيقين الفلسطيني واليمني ونضالهما المشترك من أجل مستقبل الأمة العربية وحريتها وكرامتها، مستذكرا الدعم الموصول الذي قدمه الشعب اليمني للثورة الفلسطينية ولنضال الشعب عبر التاريخ حيث امتزجت دماء الشهداء اليمنيين الزكية بدماء أشقائهم الفلسطينيين والعرب في معارك وعن امله في أن يعطي فوز السيدة كرمان المستحق بهذه الجائزة الدولية الرفيعة دفعة قوية لنضال الشعب اليمني من أجل مستقبله الديمقراطي وحريته وكرامته، ولنضال المرأة العربية من المحيط للخليج.
وأعرب الاتحاد وهو الذراع النسائي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين عن اعتزاز النساء الفلسطينيات وعموم ابناء الشعب الفلسطيني بهذه الجائزة التي تمنح للمرة الأولى لامرأة عربية.
وقال الاتحاد في برقية وجهها مكتبه التنفيذي للسيدة كرمان أن الشعب الفلسطيني وخصوصا الأطر النسوية والشبابية تتابع باهتمام وإعجاب شديدين نضالات الشعب اليمني الشقيق من أجل حريته وكرامتهن ومن اجل بناء نظام ديمقراطي تسوده قيم العدالة والمساوة.
وأكد الاتحاد أن ثورات الربيع العربي التي تشكل الثورة اليمنية إحدى ابرز روافعها تمثل إسنادا مباشرا وجوهريا لنضال شعبنا الفلسطيني وتطلعاته للحرية والاستقلال وبناء دولته المستقلة كاملة السيادة بعاصمتها القدس وفقا لقرارات الشرعية الدولية وفي حدود الرابع من حزيران العام 1967.
كما أعرب الاتحاد عن اعتزازه بالعلاقات الوثيقة التي تربط الشعبين الشقيقين الفلسطيني واليمني ونضالهما المشترك من أجل مستقبل الأمة العربية وحريتها وكرامتها، مستذكرا الدعم الموصول الذي قدمه الشعب اليمني للثورة الفلسطينية ولنضال الشعب عبر التاريخ حيث امتزجت دماء الشهداء اليمنيين الزكية بدماء أشقائهم الفلسطينيين والعرب في معارك وعن امله في أن يعطي فوز السيدة كرمان المستحق بهذه الجائزة الدولية الرفيعة دفعة قوية لنضال الشعب اليمني من أجل مستقبله الديمقراطي وحريته وكرامته، ولنضال المرأة العربية من المحيط للخليج.