زراعة المقالة ترحب بصفقة التبادل
نشر بتاريخ: 12/10/2011 ( آخر تحديث: 12/10/2011 الساعة: 11:59 )
غزة-معا- بارك وزير الزراعة المقالة الدكتور محمد رمضان الأغا، الجهود الوطنية التي أدت إلى تحقيق اتفاق صفقة تبادل مشرفة يخرج بموجبها (1027) من الأسرى الكبار والنساء والأطفال، مشيداً بالجهود المصرية الكبيرة التي بذلت من أجل انجاز الصفقة.
وأكد الأغا في بيان وصل "معا" نسخة منه أن صفقة "الوفاء للأحرار" حققت الوعد للأسرى بأن المقاومة والحكومة والشعب الفلسطيني لن ينساهم في يوم من الأيام، مشيراً إلى أن تباشير الفرج باتت أقرب لجميع الأسرى الأبطال القابعين في السجون الإسرائيلية.
وهنأ عوائل الأسرى الذين شملتهم الصفقة ومن لم تشملهم على هذا الإنجاز الكبير الذي تحقق بفضل الله ثم بصمودهم وصبرهم على فراق أبنائهم وفلذات أكبادهم، مؤكداً على مبدأ التمسك بالثوابت الفلسطينية حتى دحر الاحتلال والعودة إلى الديار والمقدسات وتبييض سجون المحتل البغيض.
كما هنأ الأغا عائلة الأسير المهندس الزراعي القائد مشتهى بقرب تحريره من الأسر، لافتاً أن الأخير محكوم عليه مدى الحياة قضى منها 22عاماً يجابه فيها جلاديه.
وفي هذا الإطار دعا وزير الزراعة المقالة موظفي الوزارة كافة إلى المشاركة في العرس الوطني الكبير واستقبال الأسرى يوم الإفراج عنهم، مجدداً دعم وزارته المطلق لمطالب الأسرى الذين مازالوا يقبعون في الأسر ويخوضون معركة الأمعاء الخاوية من أجل تحسين ظروف سجنهم.
وأكد الأغا في بيان وصل "معا" نسخة منه أن صفقة "الوفاء للأحرار" حققت الوعد للأسرى بأن المقاومة والحكومة والشعب الفلسطيني لن ينساهم في يوم من الأيام، مشيراً إلى أن تباشير الفرج باتت أقرب لجميع الأسرى الأبطال القابعين في السجون الإسرائيلية.
وهنأ عوائل الأسرى الذين شملتهم الصفقة ومن لم تشملهم على هذا الإنجاز الكبير الذي تحقق بفضل الله ثم بصمودهم وصبرهم على فراق أبنائهم وفلذات أكبادهم، مؤكداً على مبدأ التمسك بالثوابت الفلسطينية حتى دحر الاحتلال والعودة إلى الديار والمقدسات وتبييض سجون المحتل البغيض.
كما هنأ الأغا عائلة الأسير المهندس الزراعي القائد مشتهى بقرب تحريره من الأسر، لافتاً أن الأخير محكوم عليه مدى الحياة قضى منها 22عاماً يجابه فيها جلاديه.
وفي هذا الإطار دعا وزير الزراعة المقالة موظفي الوزارة كافة إلى المشاركة في العرس الوطني الكبير واستقبال الأسرى يوم الإفراج عنهم، مجدداً دعم وزارته المطلق لمطالب الأسرى الذين مازالوا يقبعون في الأسر ويخوضون معركة الأمعاء الخاوية من أجل تحسين ظروف سجنهم.