وقفات تضامنية في بريطانيا وإيطاليا لدعم مطالب إضراب الأسرى الفلسطينيين
نشر بتاريخ: 15/10/2011 ( آخر تحديث: 15/10/2011 الساعة: 08:19 )
بيت لحم -معا- أعلنت "الشبكة الأوروبية للدفاع عن حقوق الأسرى الفلسطينيين" (UFree)، عن استكمالها لفعاليات التضامن وتعريف المجتمع الأوروبي بمعاناة الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، لا سيما وأنّ عدداً منهم يخوضون اليوم السابع عشر لإضرابهم المتواصل عن الطعام.
وكشفت الشبكة التي تتخذ من أوسلو مقراً لمكتبها الرئيسي، أنها ستتوِّج فعالياتها التي أطلقتها بالتزامن مع بدء الإضراب، بتنظيم اعتصاميْن تضامنييْن في بريطانيا وإيطاليا، ستجسّد خلالهما بالصورة والحركة أساليب القمع والتعدّي على حقوق وكرامة الإنسان، التي تمارسها إسرائيل ضد الأسرى، وتنتهك بها كامل المواثيق والأعراف الدولية والأممية.
وأضافت أنّ الاعتصام الأول ُعقد بالتعاون مع "المنتدى الفلسطيني في بريطانيا" عقد الجمعة أمام هيئة الإذاعة البريطانية في مدينة مانشستر ابتداء من الخامسة والنصف مساء بتوقيت غرينتش، وذلك لمطالبة التلفزة البريطانية بتغطية معاناة الأسرى الفلسطينيين وعدم إغفالها وتعتيم المشهد الإنساني المتعلق بها.
كما تشارك الشبكة الأوروبية مع "التجمع الفلسطينيّ في إيطاليا" في تنفيذ وقفتين تضامنيّتيْن أخرييْن في مدينتيّ روما وميلانو، وتدعو إليهما نشطاء وأنصار حقوق الإنسان الأوروبيين، وكافة المؤسسات الحقوقية العاملة هناك.
واهابت الشبكة الأوروبية للدفاع عن حقوق الأسرى الفلسطينيين، بأبناء الجالية الفلسطينية وكل أحرار العالم في بريطانيا وإيطاليا خاصة، وعموم القارة الأوروبية عامة، المشاركة الفاعلة والجادة في فعاليات التضامن مع مطالب أسرى سجون الاحتلال في إضرابهم الكفاحي عن الطعام، وأن يعتبر كل فرد منهم نفسه سفيراً إنسانياً من أجل إحقاق العدالة والكرامة الإنسانية لما يزيد عن ستة آلاف أسير يتوقون لإبصار شمس الحرية".
وفي سياق متصل؛ توقعت الشبكة بناءً على بعض الاتصالات الرسمية، أن يصدر مجلس حقوق الإنسان الدولي موقفاً يطالب الاحتلال الاسرائيلي بتحقيق مطالب الأسرى المضربين عن الطعام، وتطبيق القانون الدولي والانساني حيالهم.
وكشفت الشبكة التي تتخذ من أوسلو مقراً لمكتبها الرئيسي، أنها ستتوِّج فعالياتها التي أطلقتها بالتزامن مع بدء الإضراب، بتنظيم اعتصاميْن تضامنييْن في بريطانيا وإيطاليا، ستجسّد خلالهما بالصورة والحركة أساليب القمع والتعدّي على حقوق وكرامة الإنسان، التي تمارسها إسرائيل ضد الأسرى، وتنتهك بها كامل المواثيق والأعراف الدولية والأممية.
وأضافت أنّ الاعتصام الأول ُعقد بالتعاون مع "المنتدى الفلسطيني في بريطانيا" عقد الجمعة أمام هيئة الإذاعة البريطانية في مدينة مانشستر ابتداء من الخامسة والنصف مساء بتوقيت غرينتش، وذلك لمطالبة التلفزة البريطانية بتغطية معاناة الأسرى الفلسطينيين وعدم إغفالها وتعتيم المشهد الإنساني المتعلق بها.
كما تشارك الشبكة الأوروبية مع "التجمع الفلسطينيّ في إيطاليا" في تنفيذ وقفتين تضامنيّتيْن أخرييْن في مدينتيّ روما وميلانو، وتدعو إليهما نشطاء وأنصار حقوق الإنسان الأوروبيين، وكافة المؤسسات الحقوقية العاملة هناك.
واهابت الشبكة الأوروبية للدفاع عن حقوق الأسرى الفلسطينيين، بأبناء الجالية الفلسطينية وكل أحرار العالم في بريطانيا وإيطاليا خاصة، وعموم القارة الأوروبية عامة، المشاركة الفاعلة والجادة في فعاليات التضامن مع مطالب أسرى سجون الاحتلال في إضرابهم الكفاحي عن الطعام، وأن يعتبر كل فرد منهم نفسه سفيراً إنسانياً من أجل إحقاق العدالة والكرامة الإنسانية لما يزيد عن ستة آلاف أسير يتوقون لإبصار شمس الحرية".
وفي سياق متصل؛ توقعت الشبكة بناءً على بعض الاتصالات الرسمية، أن يصدر مجلس حقوق الإنسان الدولي موقفاً يطالب الاحتلال الاسرائيلي بتحقيق مطالب الأسرى المضربين عن الطعام، وتطبيق القانون الدولي والانساني حيالهم.