الجبهة الديمقراطية تنظم لقاء تضامنيا مع الاسرى في مخيم برج الشمالي
نشر بتاريخ: 16/10/2011 ( آخر تحديث: 16/10/2011 الساعة: 11:46 )
لبنان- معا- نظمت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين لقاء تضامنيا مع الاسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال وذلك في قاعة المركز الثقافي الفلسطيني في مخيم برج الشمالي بلبنان، بحضور حشد من الاهالي وفعاليات وطنية من أبناء المخيم.
وألقى مسؤول الجبهة الديمقراطية في المخيم أبو ايهاب كلمة اكد فيها ان الأسيرات والأسرى هم خط الدفاع الأول عن القضية الفلسطينية، وعن الحقوق الوطنية الفلسطينية من أجل العودة والحرية وتقرير المصير والاستقلال، وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس على أراضي 1967.
وطالب المؤسسات الدولية والقانونية والمجتمع المدني الدولي وجامعة الدول العربية أن تقترن بالسعي الفلسطيني وبأعلى درجات الجديّة فتح ملف الأسرى.
وشدد على ضرورة تفعيل "فتوى لاهاي" ومجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، وغيره من مؤسسات القانون الدولي، لنيل أسرى الحرية حريتهم، وفتح التحقيق الدولي بالانتهاكات الاسرائيلية داخل معتقلاتها، والتي تشهد مخالفات صريحة للأعراف والمواثيق الدولية الخاصة التي تكفل حقوق الإنسان، وبخرقها المواثيق الدولية "ميثاق روما" و"الإعلان العالمي لحقوق الإنسان" و"اتفاقية مناهضة التعذيب والعقوبات اللإنسانية"، وتفاقم أوضاع الأسرى والأوضاع القانونية والأمنية والصحية، بما فيها ممارسات ضد أسرهم وأهاليهم وأبنائهم.
واختتم ابو ايهاب بالترحيب بصفقة تبادل الاسرى موجها التحية للأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال، معاهدا أن يبقى ملف الأسرى في أولويات جدول العمل الوطني، من أجل إطلاق سراحهم جميعا دون قيد أو شرط أو تمييز.
وألقى مسؤول الجبهة الديمقراطية في المخيم أبو ايهاب كلمة اكد فيها ان الأسيرات والأسرى هم خط الدفاع الأول عن القضية الفلسطينية، وعن الحقوق الوطنية الفلسطينية من أجل العودة والحرية وتقرير المصير والاستقلال، وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس على أراضي 1967.
وطالب المؤسسات الدولية والقانونية والمجتمع المدني الدولي وجامعة الدول العربية أن تقترن بالسعي الفلسطيني وبأعلى درجات الجديّة فتح ملف الأسرى.
وشدد على ضرورة تفعيل "فتوى لاهاي" ومجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، وغيره من مؤسسات القانون الدولي، لنيل أسرى الحرية حريتهم، وفتح التحقيق الدولي بالانتهاكات الاسرائيلية داخل معتقلاتها، والتي تشهد مخالفات صريحة للأعراف والمواثيق الدولية الخاصة التي تكفل حقوق الإنسان، وبخرقها المواثيق الدولية "ميثاق روما" و"الإعلان العالمي لحقوق الإنسان" و"اتفاقية مناهضة التعذيب والعقوبات اللإنسانية"، وتفاقم أوضاع الأسرى والأوضاع القانونية والأمنية والصحية، بما فيها ممارسات ضد أسرهم وأهاليهم وأبنائهم.
واختتم ابو ايهاب بالترحيب بصفقة تبادل الاسرى موجها التحية للأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال، معاهدا أن يبقى ملف الأسرى في أولويات جدول العمل الوطني، من أجل إطلاق سراحهم جميعا دون قيد أو شرط أو تمييز.