القوى الوطنية والاسلامية برفح تدعو للمشاركة في استقبال الاسرى
نشر بتاريخ: 16/10/2011 ( آخر تحديث: 16/10/2011 الساعة: 12:38 )
غزة-معا- دعت القوى الوطنية والإسلامية بمحافظة رفح اليوم , جماهير الشعب الفلسطيني إلى المشاركة في استقبال الأسرى المحررين الذين سيتم الإفراج عنهم ضمن صفقة تبادل الأسرى, مؤكدة على تضامنها مع كافة الأسرى في سجون الاحتلال الذين يخوضوا الإضراب عن الطعام من أجل تحقيق مطالبهم العادلة .
جاء ذلك خلال اجتماع عقدته القوى الوطنية والإسلامية بمحافظة رفح في مقر الجبهة الديمقراطية وسط المدينة, ناقشت خلاله الترتيبات الخاصة باستقبال الأسرى المحررين على معبر رفح.
وأكدت القوى على أن قضية الإفراج عن الأسرى دوماً في مقدمة المهام الوطنية التي يسعى الشعب الفلسطيني لتحقيقه, وأن ملف الأسرى لن يغلق ما دام هناك أسير واحد في سجون الاحتلال, وأضافت القوى أن قضية إنهاء معاناة كافة الأسرى في سجون الاحتلال والإفراج عنهم جميعاً دون تميز تعتبر عند كافة أبناء الشعب الفلسطيني واجباً وطنياً يستحق كل الدعم والمساندة والتضامن.
وشددت القوى على عدم إطلاق الأعيرة النارية خلال استقبال الأسرى كنوع من أنواع التعبير عن الفرح والابتهاج, حيث أن هذه الظاهرة باتت ظاهرة مقلقة وسلبية وتلحق أضرار بهم وبمن حولهم عند قيامهم بإطلاق النار وتزيد من خطورة إطلاقها داخل المدن وبين البيوت, ودعت القوى إلي تعزيز روح الوحدة والتلاحم بين أبناء الشعب الفلسطيني.
وتقدمت القوى الوطنية والإسلامية بالتهنئة للأسرى المفرج عنهم ضمن صفقة التبادل, مؤكدة على مواصلة النضال حتى تحرير كافة الأسرى دون تميز وضمان عودتهم لشعبهم وذويهم.
جاء ذلك خلال اجتماع عقدته القوى الوطنية والإسلامية بمحافظة رفح في مقر الجبهة الديمقراطية وسط المدينة, ناقشت خلاله الترتيبات الخاصة باستقبال الأسرى المحررين على معبر رفح.
وأكدت القوى على أن قضية الإفراج عن الأسرى دوماً في مقدمة المهام الوطنية التي يسعى الشعب الفلسطيني لتحقيقه, وأن ملف الأسرى لن يغلق ما دام هناك أسير واحد في سجون الاحتلال, وأضافت القوى أن قضية إنهاء معاناة كافة الأسرى في سجون الاحتلال والإفراج عنهم جميعاً دون تميز تعتبر عند كافة أبناء الشعب الفلسطيني واجباً وطنياً يستحق كل الدعم والمساندة والتضامن.
وشددت القوى على عدم إطلاق الأعيرة النارية خلال استقبال الأسرى كنوع من أنواع التعبير عن الفرح والابتهاج, حيث أن هذه الظاهرة باتت ظاهرة مقلقة وسلبية وتلحق أضرار بهم وبمن حولهم عند قيامهم بإطلاق النار وتزيد من خطورة إطلاقها داخل المدن وبين البيوت, ودعت القوى إلي تعزيز روح الوحدة والتلاحم بين أبناء الشعب الفلسطيني.
وتقدمت القوى الوطنية والإسلامية بالتهنئة للأسرى المفرج عنهم ضمن صفقة التبادل, مؤكدة على مواصلة النضال حتى تحرير كافة الأسرى دون تميز وضمان عودتهم لشعبهم وذويهم.