مؤسسات حقوق إنسان ترحب بصفقة تبادل الأسرى
نشر بتاريخ: 16/10/2011 ( آخر تحديث: 16/10/2011 الساعة: 14:30 )
رحب مركز "عدالة" ومركز الميزان لحقوق الإنسان- غزة والمؤسسة العربية لحقوق الإنسان بصفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس، التي أعلن عنها في الأيام الأخيرة.
واعتبرت المؤسسات الثلاث أن إطلاق سراح 1027 من المعتقلين والمعتقلات في السجون الإسرائيلية أمراً إيجابياً، معربة عن املها أن تؤدي هذه الخطوة إلى وقف الممارسات التي تنتهجها سلطة السجون الإسرائيلية بحق السجناء الفلسطينيين.
ودعت المؤسسات إلى وقف حملة سن القوانين في الكنيست الإسرائيلي التي تهدف إلى تضييق الخناق على الأسرى وسلب المزيد من حقوقهم، وذلك كخطوات عقاب جماعية انتقامًا لتعثر المفاوضات لإطلاق سراح الجندي الإسرائيلي غلعاد شاليط في السابق.
وجددت المؤسسات دعمها للأسرى المضربون عن الطعام منذ 16 يومًا ولمطالبهم العادلة، وعلى رأسها إنهاء سياسة العزل الانفرادي وتمكينهم من إتمام تعليمهم الجامعي والحقوق الأخرى التي انتزعوها عبر نضالهم المستمر منذ عشرات السنين.
وحذرت المؤسسات سلطة السجون من المس بالأسرى المضربين عن الطعام وإتاحة المجال أمام طواقم طبية مستقلة لزيارتهم في سجونهم والكشف عنهم ونقل بعضهم إلى المستشفيات في حال اقتضت الضرورة.
واكدت المؤسسات الثلاث على مطالبتها السابقة بالوقف الفوري لحصار قطاع غزة، التي طالما ربط قادة إسرائيليين بينها وبين احتجاز الجندي الإسرائيلي في قطاع غزة، مؤكدة أن الحصار في ظل السيطرة الفعلية والاحتلال تعتبر عقاباً جماعياً غير مشروعاً.
واعتبرت المؤسسات الثلاث أن إطلاق سراح 1027 من المعتقلين والمعتقلات في السجون الإسرائيلية أمراً إيجابياً، معربة عن املها أن تؤدي هذه الخطوة إلى وقف الممارسات التي تنتهجها سلطة السجون الإسرائيلية بحق السجناء الفلسطينيين.
ودعت المؤسسات إلى وقف حملة سن القوانين في الكنيست الإسرائيلي التي تهدف إلى تضييق الخناق على الأسرى وسلب المزيد من حقوقهم، وذلك كخطوات عقاب جماعية انتقامًا لتعثر المفاوضات لإطلاق سراح الجندي الإسرائيلي غلعاد شاليط في السابق.
وجددت المؤسسات دعمها للأسرى المضربون عن الطعام منذ 16 يومًا ولمطالبهم العادلة، وعلى رأسها إنهاء سياسة العزل الانفرادي وتمكينهم من إتمام تعليمهم الجامعي والحقوق الأخرى التي انتزعوها عبر نضالهم المستمر منذ عشرات السنين.
وحذرت المؤسسات سلطة السجون من المس بالأسرى المضربين عن الطعام وإتاحة المجال أمام طواقم طبية مستقلة لزيارتهم في سجونهم والكشف عنهم ونقل بعضهم إلى المستشفيات في حال اقتضت الضرورة.
واكدت المؤسسات الثلاث على مطالبتها السابقة بالوقف الفوري لحصار قطاع غزة، التي طالما ربط قادة إسرائيليين بينها وبين احتجاز الجندي الإسرائيلي في قطاع غزة، مؤكدة أن الحصار في ظل السيطرة الفعلية والاحتلال تعتبر عقاباً جماعياً غير مشروعاً.