عائلة أسير محرر من فتح تصل غزة لاستقبال نجلها
نشر بتاريخ: 17/10/2011 ( آخر تحديث: 17/10/2011 الساعة: 11:25 )
غزة- معا- في أعقاب الإعلان عن التوصل إلى اتفاق لإتمام صفقة تبادل الأسرى بين حركة حماس وإسرائيل وبدء الإعلان عن الأسماء الأسرى المفرج عنهم بدأت عائلات من الضفة الغربية التوجه إلى قطاع غزة لاستقبال ذويهم المبعدون إلى غزة.
فقد وصلت عائلة الأسير عماد المصري من سكان الضفة الغربية مساء أمس إلى قطاع غزة عن طريق معبر رفح البري لاستقبال ابنها المقرر الإفراج عنه ضمن الدفعة الأولى من صفقة تبادل الأسرى مقابل الجندي الأسير جلعاد شاليط.
والأسير عماد المصري "38 عاما" من بلدة عقابا في محافظة طوباس من قادة حركة فتح في سجون الاحتلال.
وكان قد اعتقل في العام 1990 وحكم عليه بالسجن المؤبد مدى الحياة بتهمة تنفيذ عملية فدائية لحركة فتح.
وكانت عائلة الأسير ناصر نزال وصلت إلى القطاع السبت الماضي قادمة من مدينة قلقيلية شمال الضفة لاستقبال ابنها المقرر الإفراج عنه.
وتجرى الاستعدادات على قدم وساق في قطاع غزة لاستقبال الأسرى المحررين عبر معبر رفح ومن ثم سينقلون إلى غزة المهرجان المركزي للاحتفال بإطلاق سراهم.
وكانت حركة حماس أعلنت أنها توصلت إلى اتفاق مع إسرائيل الإفراج عن ألف سيرا و27 أسيرة مقابل الافراج عن الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط والتي من المتوقع أن تنفذ صباح يوم غد الثلاثاء.
فقد وصلت عائلة الأسير عماد المصري من سكان الضفة الغربية مساء أمس إلى قطاع غزة عن طريق معبر رفح البري لاستقبال ابنها المقرر الإفراج عنه ضمن الدفعة الأولى من صفقة تبادل الأسرى مقابل الجندي الأسير جلعاد شاليط.
والأسير عماد المصري "38 عاما" من بلدة عقابا في محافظة طوباس من قادة حركة فتح في سجون الاحتلال.
وكان قد اعتقل في العام 1990 وحكم عليه بالسجن المؤبد مدى الحياة بتهمة تنفيذ عملية فدائية لحركة فتح.
وكانت عائلة الأسير ناصر نزال وصلت إلى القطاع السبت الماضي قادمة من مدينة قلقيلية شمال الضفة لاستقبال ابنها المقرر الإفراج عنه.
وتجرى الاستعدادات على قدم وساق في قطاع غزة لاستقبال الأسرى المحررين عبر معبر رفح ومن ثم سينقلون إلى غزة المهرجان المركزي للاحتفال بإطلاق سراهم.
وكانت حركة حماس أعلنت أنها توصلت إلى اتفاق مع إسرائيل الإفراج عن ألف سيرا و27 أسيرة مقابل الافراج عن الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط والتي من المتوقع أن تنفذ صباح يوم غد الثلاثاء.