صوت المجتمع تنظم ورشة أساليب التنشئة الاجتماعية الخاطئة للأبناء
نشر بتاريخ: 17/10/2011 ( آخر تحديث: 17/10/2011 الساعة: 10:15 )
غزة- معا- نظم برنامج التدخل والتواصل المجتمعي بمؤسسة صوت المجتمع لقاءً مجتمعياً للتوعية " بأساليب التنشئة الاجتماعية الخاطئة للأبناء وأثرها على شخصيتهم " وذلك بالتعاون والتنسيق مع جمعية التكافل للتنمية المجتمعية.
ورحبت آلاء الشاعر الأخصائية النفسية بالحضور متحدثة عن الأسرة والتي تعتبر هي المؤسسة التربوية الأولى التي يترعرع فيها الطفل حيث تتشكل شخصيته خلال الخمس السنوات الأولى أي في الأسرة لذا كان من الضروري أن تلم الأسرة بأساليب التربية الصحية التي تنمى من شخصية الطفل وتجعل منه شاباً واثقاً من نفسه.
واضافت أن الأساليب الخاطئة في تربية الطفل ترجع إما لجهل الوالدين بتلك الطرق أو لإتباع أسلوب الآباء والأمهات والجدات أو لحرمان الأب أو الأم من الحنان فتراه يغدق على طفله بهذه العاطفة أو العكس قد يطبق نفس الأسلوب المتبع في تربية والده له على ابنه.
وقد استعرضت الشاعر الأساليب الوالدية الخاطئة المتبعة بحق الأطفال كالإهمال والتسلط والتمييز بين الأبناء والقسوة والحماية والدلال الزائد والتي من شأنها تضر بصحة الأطفال النفسية والجسدية وتجعلهم عرضة للإصابة بالأمراض النفسية والانحرافات السلوكية.
وأوصت الشاعر وفي نهاية الورشة بضرورة إلمام الأسر بالأساليب الصحية في تربية الأبناء كالاهتمام بهم ومداعبتهم ومصادقتهم والاستماع إليهم واستخدام الثناء والتعزيز والبعد عن العقاب والقسوة وفتح باب الحوار والتفاهم معهم والتي تخلق منهم شخصية قوية متكيفة وفاعلة في المجتمع.
ورحبت آلاء الشاعر الأخصائية النفسية بالحضور متحدثة عن الأسرة والتي تعتبر هي المؤسسة التربوية الأولى التي يترعرع فيها الطفل حيث تتشكل شخصيته خلال الخمس السنوات الأولى أي في الأسرة لذا كان من الضروري أن تلم الأسرة بأساليب التربية الصحية التي تنمى من شخصية الطفل وتجعل منه شاباً واثقاً من نفسه.
واضافت أن الأساليب الخاطئة في تربية الطفل ترجع إما لجهل الوالدين بتلك الطرق أو لإتباع أسلوب الآباء والأمهات والجدات أو لحرمان الأب أو الأم من الحنان فتراه يغدق على طفله بهذه العاطفة أو العكس قد يطبق نفس الأسلوب المتبع في تربية والده له على ابنه.
وقد استعرضت الشاعر الأساليب الوالدية الخاطئة المتبعة بحق الأطفال كالإهمال والتسلط والتمييز بين الأبناء والقسوة والحماية والدلال الزائد والتي من شأنها تضر بصحة الأطفال النفسية والجسدية وتجعلهم عرضة للإصابة بالأمراض النفسية والانحرافات السلوكية.
وأوصت الشاعر وفي نهاية الورشة بضرورة إلمام الأسر بالأساليب الصحية في تربية الأبناء كالاهتمام بهم ومداعبتهم ومصادقتهم والاستماع إليهم واستخدام الثناء والتعزيز والبعد عن العقاب والقسوة وفتح باب الحوار والتفاهم معهم والتي تخلق منهم شخصية قوية متكيفة وفاعلة في المجتمع.