تهدف فتح الاسواق للمنتج الفلسطيني- توقيع اتفاقية مع دول "الميركسور"
نشر بتاريخ: 17/10/2011 ( آخر تحديث: 17/10/2011 الساعة: 17:05 )
رام الله- معا- وقع وكيل وزارة الاقتصاد الفلسطيني عبد الحفيظ نوفل اتفاقية التجارة الحرة مع دول الميركسور والتي تمثل "البرازيل، الارجنتين، البرغواي، الاوروغواي"، وتعد القوة الاقتصادية الخامسة في العالم، بهدف فتح الاسواق العالمية امام المنتج الفلسطيني.
ووقع عن دول الميركسور رئيسة وممثلة الوفد فاليريا سوكاسي ممثلة وزارة الخارجية في دولة البرغواي، وجرى التوقيع في فندق "موفينبيك" في رام الله.
وحضر توقيع الاتفاقية من الجانب الفلسطيني وزير الاقتصاد الفلسطيني حسن ابو لبدة وممثلين من مختلف الوزارات وعن الجانب الاخر ممثلي الدول الاربعة المشكلة لتجمع الميركسور.
وتهدف هذه الاتفاقية الى فتح الاسواق العالمية للمنتج الفلسطيني، والتسهيل على التجار الفلسطينيين من تسويق وتصدير منتجاتهم في اسواق هذه البلدان، بالاضافة الى تسهيل عملية التبادل التجاري والاقتصادي ببن الطرفين.
كما حملت ايضا الاتفاقية بعدا سياسيا مهما كونها الاولى التي توقع بعد التوجه للام المتحدة لطلب العضوبة، وقد وقعت باسم دولة فلسطين كون الدول الموقعة على الاتفاقية اعترفت مسبقا بالدولة الفلسطينية.
واكد ابو لبدة الدكتور على اهمية هذه الاتفاقية بالنسبة للسوق الفلسطينية والتاجر الفلسطيني كونها تفتح افاقا جديدة للتعاون مع دول اقتصادية كبيرة وكونها تسهم في فتح الاسواق العالمية امام المنتج الفلسطيني.
وشدد على ضرورة العمل في المستقبل لتوقيع مثل هذه الاتفاقيات كونها تسهم بكافة الطرق في رفع شأن المنتج الفلسطيني وبناء الاقتصاد المحلي.
من جانبها فاليري سوكاسي رئيسة وممثلة الوفد الزائر، اكدت على اهمية العلاقة مع الدولة الفلسطينية وتحديدا في المجال الاقتصادي، وتسهيل حركة التجارة ( الاستيراد والتصدير)، بين الطرفين.
ووقع عن دول الميركسور رئيسة وممثلة الوفد فاليريا سوكاسي ممثلة وزارة الخارجية في دولة البرغواي، وجرى التوقيع في فندق "موفينبيك" في رام الله.
وحضر توقيع الاتفاقية من الجانب الفلسطيني وزير الاقتصاد الفلسطيني حسن ابو لبدة وممثلين من مختلف الوزارات وعن الجانب الاخر ممثلي الدول الاربعة المشكلة لتجمع الميركسور.
وتهدف هذه الاتفاقية الى فتح الاسواق العالمية للمنتج الفلسطيني، والتسهيل على التجار الفلسطينيين من تسويق وتصدير منتجاتهم في اسواق هذه البلدان، بالاضافة الى تسهيل عملية التبادل التجاري والاقتصادي ببن الطرفين.
كما حملت ايضا الاتفاقية بعدا سياسيا مهما كونها الاولى التي توقع بعد التوجه للام المتحدة لطلب العضوبة، وقد وقعت باسم دولة فلسطين كون الدول الموقعة على الاتفاقية اعترفت مسبقا بالدولة الفلسطينية.
واكد ابو لبدة الدكتور على اهمية هذه الاتفاقية بالنسبة للسوق الفلسطينية والتاجر الفلسطيني كونها تفتح افاقا جديدة للتعاون مع دول اقتصادية كبيرة وكونها تسهم في فتح الاسواق العالمية امام المنتج الفلسطيني.
وشدد على ضرورة العمل في المستقبل لتوقيع مثل هذه الاتفاقيات كونها تسهم بكافة الطرق في رفع شأن المنتج الفلسطيني وبناء الاقتصاد المحلي.
من جانبها فاليري سوكاسي رئيسة وممثلة الوفد الزائر، اكدت على اهمية العلاقة مع الدولة الفلسطينية وتحديدا في المجال الاقتصادي، وتسهيل حركة التجارة ( الاستيراد والتصدير)، بين الطرفين.