الاحتلال يعتقل عضو المجلس الثوري ديمتري دلياني
نشر بتاريخ: 18/10/2011 ( آخر تحديث: 18/10/2011 الساعة: 12:45 )
القدس- معا- اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الثلاثاء، عضو المجلس الثوري لحركة فتح ديمتري دلياني، وباشرت بإخضاعه للتحقيق في سجن المسكوبية في القدس.
واستنكرت حركة فتح- إقليم القدس، اعتقال القيادي دلياني، متهمة دولة الاحتلال بملاحقة قيادات الحركة الوطنية ومحاولة ممارسة الضغوطات عليها.
وأكدت أن الممارسات الاحتلالية لم ولن تثني قياداتها عن القيام بالواجب الوطني بالدفاع عن القدس والمقدسات.
وعبرت الحركة في بيان صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة عن إدانتها لاعتقال قيادي في الحركة، وشددت على أن اعتقال عضو هيئة مفوضية الإعلام والثقافة للحركة يثبت أن سلطات الاحتلال لم توفر بإجراءاتها وانتهاكاتها لحقوق الإنسان الفلسطيني حتى الإعلامين والمثقفين في فلسطين .
وأهابت الحركة بالمنظمات الدولية الحقوقية للتدخل لايقاف مسلسل الإعتداء على المواطنين في القدس، محملة سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن وضع عضو المجلس الثوري، الأمين العام للتجمع الوطني المسيحي في القدس.
وأكد أمين سر المجلس الثوري للحركة امين مقبول أن المجلس الثوري للحركة يتابع قضية اعتقال عضو المجلس الثوري للحركة دلياني باهتمام، معبرا عن قلقه وقلق القيادة على وضعه وأوضاع المواطنين الفلسطينيين في القدس المحتلة الذين يعانون من إجراءات الاحتلال اللاقانونية.
كما أدان التجمع الوطني المسيحي في الأراضي المقدسة عملية اعتقال أمينه العام ديمتري دلياني، واصفاً إياها بـ"الهمجية"، معتبراً عملية الاعتقال تقع في صلب الاضطهاد الذي تمارسه دولة الاحتلال ضد المسلمين والمسيحيين.
وأكد التجمع أن اعتقال دلياني سيزيد من قوة التمسك بالنضال ومقاومة الاحتلال، خاصة في القدس العربية المحتلة، مشيراً إلى أن التجمع سيعلن عن سلسلة نشاطات احتجاجية حني يتم الإفراج عن أمينه العام.
وشجب المؤتمر الأرثوذكسي الوطني اعتقال أمين سره ديمتري دلياني، مناشداً المؤسسات الدينية المسيحية التدخل للإفراج عنه.
وأشار المؤتمر الأرثوذكسي الوطني في بيان صحفي، إلى أنه سيطلق حملة تستهدف المؤسسات والجمعيات الأرثوذكسية حول العالم لتعريفهم بممارسات الاحتلال والاستهداف الإسرائيلي للقيادات الوطنية.
واستنكرت حركة فتح- إقليم القدس، اعتقال القيادي دلياني، متهمة دولة الاحتلال بملاحقة قيادات الحركة الوطنية ومحاولة ممارسة الضغوطات عليها.
وأكدت أن الممارسات الاحتلالية لم ولن تثني قياداتها عن القيام بالواجب الوطني بالدفاع عن القدس والمقدسات.
وعبرت الحركة في بيان صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة عن إدانتها لاعتقال قيادي في الحركة، وشددت على أن اعتقال عضو هيئة مفوضية الإعلام والثقافة للحركة يثبت أن سلطات الاحتلال لم توفر بإجراءاتها وانتهاكاتها لحقوق الإنسان الفلسطيني حتى الإعلامين والمثقفين في فلسطين .
وأهابت الحركة بالمنظمات الدولية الحقوقية للتدخل لايقاف مسلسل الإعتداء على المواطنين في القدس، محملة سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن وضع عضو المجلس الثوري، الأمين العام للتجمع الوطني المسيحي في القدس.
وأكد أمين سر المجلس الثوري للحركة امين مقبول أن المجلس الثوري للحركة يتابع قضية اعتقال عضو المجلس الثوري للحركة دلياني باهتمام، معبرا عن قلقه وقلق القيادة على وضعه وأوضاع المواطنين الفلسطينيين في القدس المحتلة الذين يعانون من إجراءات الاحتلال اللاقانونية.
كما أدان التجمع الوطني المسيحي في الأراضي المقدسة عملية اعتقال أمينه العام ديمتري دلياني، واصفاً إياها بـ"الهمجية"، معتبراً عملية الاعتقال تقع في صلب الاضطهاد الذي تمارسه دولة الاحتلال ضد المسلمين والمسيحيين.
وأكد التجمع أن اعتقال دلياني سيزيد من قوة التمسك بالنضال ومقاومة الاحتلال، خاصة في القدس العربية المحتلة، مشيراً إلى أن التجمع سيعلن عن سلسلة نشاطات احتجاجية حني يتم الإفراج عن أمينه العام.
وشجب المؤتمر الأرثوذكسي الوطني اعتقال أمين سره ديمتري دلياني، مناشداً المؤسسات الدينية المسيحية التدخل للإفراج عنه.
وأشار المؤتمر الأرثوذكسي الوطني في بيان صحفي، إلى أنه سيطلق حملة تستهدف المؤسسات والجمعيات الأرثوذكسية حول العالم لتعريفهم بممارسات الاحتلال والاستهداف الإسرائيلي للقيادات الوطنية.