معرض الصناعات: حضور كبير لشركات الضفة ورمزي لشركات غزة
نشر بتاريخ: 19/10/2011 ( آخر تحديث: 19/10/2011 الساعة: 13:18 )
رام الله- معا- برعاية الرئيس محمود عباس "ابو مازن"، ينطلق معرض الصناعات الفلسطينية الخامس من 29/10/2011 ولغاية 1/11/2011، في أكبر تظاهرة اقتصادية سنوية ينظمها اتحاد الغرف التجارية الصناعية الزراعية والغرف الفلسطينية من كافة محافظات الوطن.
وتتنافس الشركات الصناعية المشاركة في المعرض على إبراز الجناح الخاص بها وتميزه عن باقي الشركات سواء في طبيعة المنتجات المعروضة، أو إطلاق منتجات جديدة والتنافس على استقطاب وكلاء وموزعين لمنتجاتهم في مختلف المناطق، إضافة للتشبيك مع الشركات المشاركة في المعرض.
أما الشركات من قطاع غزة وبسبب الحصار المفروض على القطاع وعدم تمكن الشركات من المشاركة بصورة طبيعية كباقي المشاركين فقد اقتصرت المشاركة على عينات لعدد من الشركات، وقررت إدارة المعرض ضم هذه الشركات في جناح واحد "جناح قطاع غزة" ولعدم تمكن ممثلي هذه الشركات من الحضور للمعرض، سيتولى اتحاد الغرف إدارة ذلك الجناح.
تتنوع طبيعة الشركات العارضة من حيث حجم الشركة والقطاع الذي تمثله، حيث تشارك في المعرض منتجات من قطاعات الحجر والرخام والصناعات الإنشائية والصناعات المعدنية والأثاث والمفروشات والصناعات البلاستيكية والجلود والأحذية والملابس والصناعات الغذائية والورقية والورق الصحي والكيماويات ومستحضرات التجميل وخدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والخدمات المساندة وجناح للمؤسسات الصغيرة.
ويحظى معرض الصناعات الفلسطينية الخامس، بدعم من التعاون الإنمائي الألماني الفلسطيني( GIZ) والوكالة الكندية للتنمية الدولية (CIDA)، وبرعاية رئيسية من مجموعة الاتصالات الفلسطينية، والناقل الرسمي للمعرض شركة باصات عبد الحي شاهين.
ويهدف المعرض إلى ترويج المنتجات الفلسطينية محليا من أجل رفع حصتها في السوق المحلي والتي لا تتعدى 18%، كما يهدف إلى التشبيك بين الشركات الإنتاجية بعضها البعض وبين الشركات الإنتاجية من جهة والتجار والموزعون من جهة أخرى.
ويأتي معرض الصناعات الفلسطينية الخامس، بعيد الانتهاء من إجراء انتخابات الغرفة التجارية الصناعية الزراعية الفلسطينية في الضفة الغربية، وانتخاب أعضاء مجلس إدارة إتحاد الغرف الفلسطينية، وذلك استمراراً للجهد الذي بذلته الهيئة الإدارية السابقة في الاتحاد.
وتتنافس الشركات الصناعية المشاركة في المعرض على إبراز الجناح الخاص بها وتميزه عن باقي الشركات سواء في طبيعة المنتجات المعروضة، أو إطلاق منتجات جديدة والتنافس على استقطاب وكلاء وموزعين لمنتجاتهم في مختلف المناطق، إضافة للتشبيك مع الشركات المشاركة في المعرض.
أما الشركات من قطاع غزة وبسبب الحصار المفروض على القطاع وعدم تمكن الشركات من المشاركة بصورة طبيعية كباقي المشاركين فقد اقتصرت المشاركة على عينات لعدد من الشركات، وقررت إدارة المعرض ضم هذه الشركات في جناح واحد "جناح قطاع غزة" ولعدم تمكن ممثلي هذه الشركات من الحضور للمعرض، سيتولى اتحاد الغرف إدارة ذلك الجناح.
تتنوع طبيعة الشركات العارضة من حيث حجم الشركة والقطاع الذي تمثله، حيث تشارك في المعرض منتجات من قطاعات الحجر والرخام والصناعات الإنشائية والصناعات المعدنية والأثاث والمفروشات والصناعات البلاستيكية والجلود والأحذية والملابس والصناعات الغذائية والورقية والورق الصحي والكيماويات ومستحضرات التجميل وخدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والخدمات المساندة وجناح للمؤسسات الصغيرة.
ويحظى معرض الصناعات الفلسطينية الخامس، بدعم من التعاون الإنمائي الألماني الفلسطيني( GIZ) والوكالة الكندية للتنمية الدولية (CIDA)، وبرعاية رئيسية من مجموعة الاتصالات الفلسطينية، والناقل الرسمي للمعرض شركة باصات عبد الحي شاهين.
ويهدف المعرض إلى ترويج المنتجات الفلسطينية محليا من أجل رفع حصتها في السوق المحلي والتي لا تتعدى 18%، كما يهدف إلى التشبيك بين الشركات الإنتاجية بعضها البعض وبين الشركات الإنتاجية من جهة والتجار والموزعون من جهة أخرى.
ويأتي معرض الصناعات الفلسطينية الخامس، بعيد الانتهاء من إجراء انتخابات الغرفة التجارية الصناعية الزراعية الفلسطينية في الضفة الغربية، وانتخاب أعضاء مجلس إدارة إتحاد الغرف الفلسطينية، وذلك استمراراً للجهد الذي بذلته الهيئة الإدارية السابقة في الاتحاد.